يتّجه النجم المغربي، أشرف حكيمي، نحو ارتداء قميص ناد جديد، بعد أن أكّدت وسائل إعلامية إيطالية موثوقة، توصّل ريال مدريد وإنتر ميلان لاتفاق يقضي بانتقاله نحو "الكالتشيو"، وذلك رغم العروض الكثيرة من بايرن ميونخ ومانشستر يونايتد، وإمكانية عودته للنادي الملكي، وهو الخيار الذي رفضه جملة وتفصيلاً.
وكان حكيمي محظوظاَ بتواجده مع الفئات السنية للنادي "الملكي"، ثم مشاركته مع الفريق الأول، فعاش حلم ملايين اللاعبين الذي رفضه في آخر المطاف، بعد أن قضى موسمين مع بوروسيا دورتموند.
وكشفت صحيفة "أس"، عن الأسباب الحقيقية التي دفعت الظهير الأيمن لاختيار الرحيل عن إسبانيا، فذكرت أن أولها كان عدم رضاه بلعب دور ثانوي في تشكيلة المدير الفني زين الدين زيدان، الذي يضعه بديلاً لداني كارفاخال.
وذاق المغربي حلاوة التألّق بعد أن نال فرصة اللعب كاملة مع النادي الألماني، ليفرض نفسه معه في التشكيل الأساسي، ويجسّد إمكاناته على أرضية الميدان، فأضحى أحد أبرز اللاعبين الواعدين بأوروبا.
وقدّم كونتي مشروعاً أثار اهتمام حكيمي كثاني الأسباب التي دفعته للذهاب للإنتر، إذ جعله قطعة أساسية في رسمه التكتيكي الذي يعتمد على خطة 3-5-2، حيث يتفوّق على منافسيه الذين يشغلون منصبه في الوقت الراهن، وهما النيجيري فيكتور موزيس والإيطالي أنتونيو كاندريفا.
وجاء اختيار أشرف للإنتر كسبب ثالث، لإدراكه قيمة إنتر ميلان، وإصرار إدارة النادي على تجسيد مشروعها، بالمنافسة على جميع الألقاب، بعدما أصرّ كونتي على الدخول في سوق الانتقالات بقوة، وضم مجموعة من اللاعبين المتألقين لإنجاح مشروعه وعلى رأسهم حكيمي.
وكان حكيمي محظوظاَ بتواجده مع الفئات السنية للنادي "الملكي"، ثم مشاركته مع الفريق الأول، فعاش حلم ملايين اللاعبين الذي رفضه في آخر المطاف، بعد أن قضى موسمين مع بوروسيا دورتموند.
وكشفت صحيفة "أس"، عن الأسباب الحقيقية التي دفعت الظهير الأيمن لاختيار الرحيل عن إسبانيا، فذكرت أن أولها كان عدم رضاه بلعب دور ثانوي في تشكيلة المدير الفني زين الدين زيدان، الذي يضعه بديلاً لداني كارفاخال.
وذاق المغربي حلاوة التألّق بعد أن نال فرصة اللعب كاملة مع النادي الألماني، ليفرض نفسه معه في التشكيل الأساسي، ويجسّد إمكاناته على أرضية الميدان، فأضحى أحد أبرز اللاعبين الواعدين بأوروبا.
وقدّم كونتي مشروعاً أثار اهتمام حكيمي كثاني الأسباب التي دفعته للذهاب للإنتر، إذ جعله قطعة أساسية في رسمه التكتيكي الذي يعتمد على خطة 3-5-2، حيث يتفوّق على منافسيه الذين يشغلون منصبه في الوقت الراهن، وهما النيجيري فيكتور موزيس والإيطالي أنتونيو كاندريفا.
وجاء اختيار أشرف للإنتر كسبب ثالث، لإدراكه قيمة إنتر ميلان، وإصرار إدارة النادي على تجسيد مشروعها، بالمنافسة على جميع الألقاب، بعدما أصرّ كونتي على الدخول في سوق الانتقالات بقوة، وضم مجموعة من اللاعبين المتألقين لإنجاح مشروعه وعلى رأسهم حكيمي.
وأثار العرض المادي اهتمام المغربي أيضاً كسبب رابع لاختياره "النيراتزوي"، لأنّه سينال قيمة مقدّرة بستة ملايين يورو لمدة خمس سنوات كاملة، وهو المبلغ الذي يفوق الذي كان يتلقاه مع ريال مدريد بأضعاف، ولم يكن مرشحاً للتحسّن بعد عودته، في ظل تأثير فيروس كورونا على النادي الإسباني.