تفضل الأجهزة الفنية للأندية المشاركة في منافسات الدوري الإسباني للموسم الجديد 2019/ 2020، عبر النجوم القادرين على تقديم مهاراتهم الفنية الكبيرة التي يتمتعون بها، مع وجود الوعي التكتيتي والقدرة العقلية على تحمل الضغوط الكبيرة في المباريات المهمة في الليغا، لكن الأولوية تكون دائماً للاعب الذي يتمتع بالخبرة في المسابقة المحلية.
وتمكن العديد من النجوم الشبان من خطف الأنظار إليهم، والحصول على مكان في التشكيلة الأساسية للأندية المشاركة في الدوري الإسباني الممتاز، لأنهم يتمتعون بالموهبة الكروية والحلم بتحقيق الشهرة، على الرغم من صغر سنهم.
وسلطت رابطة الدوري الإسباني الضوء على 10 نجوم صاعدين لن يتمكّنوا من الاحتفال بأعياد ميلادهم العشرين وسط عائلاتهم بل ربما في الملاعب، في الوقت الذي يبدأ فيه موسم 2019/ 2020 من الليغا، بعدما تمكنوا من إيجاد مكان لهم مع الأندية المشاركة في المسابقة التي تتنظر الجماهير العالمية انطلاقها، الجمعة، بين ناديي برشلونة ومُضيفه أتلتيك بيلباو على ملعب "سان ماميس"، ضمن منافسات الأسبوع الأول من الدوري المحلي.
جواو فيليكس
قامت إدارة نادي أتلتيكو مدريد بصرف الملايين على صفقة جلب النجم البرتغالي الشاب من فريق بنفيكا بطل الدوري بالموسم الماضي، بعدما أثبت اللاعب البالغ من العمر (19 عاماً) أنه يشكل صداعاً حقيقياً لخصومه المدافعين وحراس المرمى، بسبب قدرته الهائلة على الاحتفاظ بالكرة، مع رؤيته الاستثنائية للملعب، والقدرة على التمرير بإتقان، وبخاصة أن المولود بالعاشر من نوفمبر/تشرين الثاني عام 1999، كان أحد أشهر لاعبي الروخيبلانكوس في المباراة الودية التي فازوا فيها على ريال مدريد بسبعة أهداف مقابل ثلاثة أهداف.
هوغو دورو
أثبت خريج أكاديمية نادي خيتافي أنه شخصية مفيدة للمدرب خوسيه بوردالاس في آخر مرة، بعد العروض الجذابة التي قدمها المولود في العاشر من نوفمبر/تشرين الثاني عام 1999، وبخاصة في خطة اللعب 4-4-2، إذ يجد المهاجم الشاب نفسه أمام شباك خصومه، ويتوقع الجميع أنه سيكون محط أنظار الجميع بالموسم الجديد.
جان كلير توديبو
انتقل المدافع الفرنسي الشاب إلى صفوف نادي برشلونة خلال الانتقالات الشتوية الماضية، وظهر لأمرة مرة مع فريقه الجديد أمام هويسكا في الليغا بالموسم الماضي، لكن رحيل المدافع توماس فيرماين يعني اعتماد الجهاز الفني للبارسا على خدمات اللاعب ابن (19 عاماً)، بسبب سرعته الكبيرة وصلابته في قلب الدفاع، وقدرته على لعب الكرات الهوائية ببراعة، بالإضافة لإمكانية اعتماده كلاعب وسط.
فينيسيوس جونيور
يستعد النجم البرازيلي مرة أخرى لإثبات نفسه، بسبب الإصابة التي تعرض لها بالموسم الماضي، بعدما خطف قلوب مشجعي نادي ريال مدريد، وبات أحد أبرز اللاعبين في التشكيلة الأساسية، بسبب سرعته الكبيرة ومراوغاته المثيرة، لذلك تراهن إدارة الملكي على النجم البالغ من العمر (19 عاماً) في الموسم الجديد بالليغا.
فيران توريس
لم يبدِ مارسيلينو مدرب فالنسيا أي تردد بالتحول إلى النجم الشاب خريج أكاديمية "الخفافيش"، بعدما أثبت جدارته في 37 مباراة لعبها مع الفريق الأول، سجل فيها هدفين، واستطاع إعطاء تمريرتين حاسمتين، بسبب المهارات الكبيرة التي يتمتع بها، وبخاصة الأهداف التي سجلها ببطولة "يورو 2019" لأقل من 19 عاماً مع منتخب إسبانيا.
اقــرأ أيضاً
لي كانغ إن
تواصل كوريا الجنوبية تصدير المواهب إلى عالم كرة القدم، بعدما نال منتخب تحت 20 عاماً وصافة مونديال الشباب الأخير، لذلك قرر الجهاز الفني لنادي فالنسيا بقيادة المدرب مارسيلينو الاعتماد على خدمات لي كانغ إن ابن (18 عاماً) في الموسم الجديد، نتيجة الموهبة القوية التي يتمتع بها في وسط الملعب، والقدرة البدنية على تحمل الالتحامات القوية.
دييغو لانيز
لمع اسم الموهبة الشابة في كرة القدم المكسيكية، لتسارع إدارة ريال بيتيس للتعاقد معه، بسبب المهارة الفنية الكبيرة التي يمتلكها، وقدرته على الوجود كلاعب وسط مهاجم، بالإضافة إلى قدم يسرى مميزة يمتلكها، مع السرعة الكبيرة نظراً لقصر قامته (1.67 متر).
براين جيل
تطلق جماهير نادي إشبيلية عليه لقب "معجزة الأندلس"، بعدما أثبت قدراته الفنية الكبيرة، نتيجة خوضه لـ11 مواجهة مع الفريق الأول بالموسم الماضي، تحت قيادة المدرب السابق خواكين كاباروس، الذي اعتبر أن الجناح الشاب جاهز للعب في الدوري الإسباني، بسبب المهارة المذهلة التي يمتلكها، والقدرة الرائعة على رؤية الملعب، وسرعته الكبيرة باختراق صفوف منافسيه.
أليكساندر إسحاق
يبلغ طول المهاجم السويدي (1.90 متر)، وقد ولد في الـ21 من شهر سبتمبر/أيلول عام 1999، لكن الأمر لا يعيق ابن (19 عاماً)، لأنه يمثل تهديداً حقيقياً أمام شباك منافسيه، بسبب القوة الجسدية الكبيرة التي يتمتع بها، بالإضافة إلى سرعته، لذلك سيكون سلاحاً مفيداً لنادي ريال سوسيداد في الموسم الجديد 2019/ 2020 من بطولة الدوري الإسباني.
أندر بارنيتكسيا
ونبقى مع نادي ريال سوسيداد، الذي يعتمد على "جوهرته الشابة" الذي يبلغ من العمر (17 عاماً)، ما يعني أنه أصغر لاعب في القائمة، لكنه ليس جديداً على أجواء منافسة الدوري الإسباني، بعدما شارك مع فريقه بالموسم الماضي، وأصبح أصغر لاعب يخوض غمار الليغا في تاريخ الليغا.
وتترقب جماهير ريال سوسيداد رؤية نجمها الصغير، بسبب السحر الكروي الذي يقدمه في الجهة اليسرى، واختراقاته الرائعة لصفوف منافسيه، وتمريراته المتقنة.
وتمكن العديد من النجوم الشبان من خطف الأنظار إليهم، والحصول على مكان في التشكيلة الأساسية للأندية المشاركة في الدوري الإسباني الممتاز، لأنهم يتمتعون بالموهبة الكروية والحلم بتحقيق الشهرة، على الرغم من صغر سنهم.
وسلطت رابطة الدوري الإسباني الضوء على 10 نجوم صاعدين لن يتمكّنوا من الاحتفال بأعياد ميلادهم العشرين وسط عائلاتهم بل ربما في الملاعب، في الوقت الذي يبدأ فيه موسم 2019/ 2020 من الليغا، بعدما تمكنوا من إيجاد مكان لهم مع الأندية المشاركة في المسابقة التي تتنظر الجماهير العالمية انطلاقها، الجمعة، بين ناديي برشلونة ومُضيفه أتلتيك بيلباو على ملعب "سان ماميس"، ضمن منافسات الأسبوع الأول من الدوري المحلي.
جواو فيليكس
قامت إدارة نادي أتلتيكو مدريد بصرف الملايين على صفقة جلب النجم البرتغالي الشاب من فريق بنفيكا بطل الدوري بالموسم الماضي، بعدما أثبت اللاعب البالغ من العمر (19 عاماً) أنه يشكل صداعاً حقيقياً لخصومه المدافعين وحراس المرمى، بسبب قدرته الهائلة على الاحتفاظ بالكرة، مع رؤيته الاستثنائية للملعب، والقدرة على التمرير بإتقان، وبخاصة أن المولود بالعاشر من نوفمبر/تشرين الثاني عام 1999، كان أحد أشهر لاعبي الروخيبلانكوس في المباراة الودية التي فازوا فيها على ريال مدريد بسبعة أهداف مقابل ثلاثة أهداف.
هوغو دورو
أثبت خريج أكاديمية نادي خيتافي أنه شخصية مفيدة للمدرب خوسيه بوردالاس في آخر مرة، بعد العروض الجذابة التي قدمها المولود في العاشر من نوفمبر/تشرين الثاني عام 1999، وبخاصة في خطة اللعب 4-4-2، إذ يجد المهاجم الشاب نفسه أمام شباك خصومه، ويتوقع الجميع أنه سيكون محط أنظار الجميع بالموسم الجديد.
جان كلير توديبو
انتقل المدافع الفرنسي الشاب إلى صفوف نادي برشلونة خلال الانتقالات الشتوية الماضية، وظهر لأمرة مرة مع فريقه الجديد أمام هويسكا في الليغا بالموسم الماضي، لكن رحيل المدافع توماس فيرماين يعني اعتماد الجهاز الفني للبارسا على خدمات اللاعب ابن (19 عاماً)، بسبب سرعته الكبيرة وصلابته في قلب الدفاع، وقدرته على لعب الكرات الهوائية ببراعة، بالإضافة لإمكانية اعتماده كلاعب وسط.
فينيسيوس جونيور
يستعد النجم البرازيلي مرة أخرى لإثبات نفسه، بسبب الإصابة التي تعرض لها بالموسم الماضي، بعدما خطف قلوب مشجعي نادي ريال مدريد، وبات أحد أبرز اللاعبين في التشكيلة الأساسية، بسبب سرعته الكبيرة ومراوغاته المثيرة، لذلك تراهن إدارة الملكي على النجم البالغ من العمر (19 عاماً) في الموسم الجديد بالليغا.
فيران توريس
لم يبدِ مارسيلينو مدرب فالنسيا أي تردد بالتحول إلى النجم الشاب خريج أكاديمية "الخفافيش"، بعدما أثبت جدارته في 37 مباراة لعبها مع الفريق الأول، سجل فيها هدفين، واستطاع إعطاء تمريرتين حاسمتين، بسبب المهارات الكبيرة التي يتمتع بها، وبخاصة الأهداف التي سجلها ببطولة "يورو 2019" لأقل من 19 عاماً مع منتخب إسبانيا.
لي كانغ إن
تواصل كوريا الجنوبية تصدير المواهب إلى عالم كرة القدم، بعدما نال منتخب تحت 20 عاماً وصافة مونديال الشباب الأخير، لذلك قرر الجهاز الفني لنادي فالنسيا بقيادة المدرب مارسيلينو الاعتماد على خدمات لي كانغ إن ابن (18 عاماً) في الموسم الجديد، نتيجة الموهبة القوية التي يتمتع بها في وسط الملعب، والقدرة البدنية على تحمل الالتحامات القوية.
دييغو لانيز
لمع اسم الموهبة الشابة في كرة القدم المكسيكية، لتسارع إدارة ريال بيتيس للتعاقد معه، بسبب المهارة الفنية الكبيرة التي يمتلكها، وقدرته على الوجود كلاعب وسط مهاجم، بالإضافة إلى قدم يسرى مميزة يمتلكها، مع السرعة الكبيرة نظراً لقصر قامته (1.67 متر).
براين جيل
تطلق جماهير نادي إشبيلية عليه لقب "معجزة الأندلس"، بعدما أثبت قدراته الفنية الكبيرة، نتيجة خوضه لـ11 مواجهة مع الفريق الأول بالموسم الماضي، تحت قيادة المدرب السابق خواكين كاباروس، الذي اعتبر أن الجناح الشاب جاهز للعب في الدوري الإسباني، بسبب المهارة المذهلة التي يمتلكها، والقدرة الرائعة على رؤية الملعب، وسرعته الكبيرة باختراق صفوف منافسيه.
أليكساندر إسحاق
يبلغ طول المهاجم السويدي (1.90 متر)، وقد ولد في الـ21 من شهر سبتمبر/أيلول عام 1999، لكن الأمر لا يعيق ابن (19 عاماً)، لأنه يمثل تهديداً حقيقياً أمام شباك منافسيه، بسبب القوة الجسدية الكبيرة التي يتمتع بها، بالإضافة إلى سرعته، لذلك سيكون سلاحاً مفيداً لنادي ريال سوسيداد في الموسم الجديد 2019/ 2020 من بطولة الدوري الإسباني.
أندر بارنيتكسيا
ونبقى مع نادي ريال سوسيداد، الذي يعتمد على "جوهرته الشابة" الذي يبلغ من العمر (17 عاماً)، ما يعني أنه أصغر لاعب في القائمة، لكنه ليس جديداً على أجواء منافسة الدوري الإسباني، بعدما شارك مع فريقه بالموسم الماضي، وأصبح أصغر لاعب يخوض غمار الليغا في تاريخ الليغا.
وتترقب جماهير ريال سوسيداد رؤية نجمها الصغير، بسبب السحر الكروي الذي يقدمه في الجهة اليسرى، واختراقاته الرائعة لصفوف منافسيه، وتمريراته المتقنة.