فجعت الأسرة الرياضية الجزائرية، بفقدانها أحد كوادرها، ويتعلق الأمر برئيس الاتحاد الجزائري للرياضات الميكانيكية شهاب بهلول، الذي وافته المنية غرقاً، بأحد المسابح في الجنوب الجزائري.
وتناقلت وسائل إعلام جزائرية خبر وفاة المسؤول الرياضي، على نطاق واسع وخاصة أنه جاء في ظروف مأساوية، وقالت المصادر ذاتها بأن الفقيد تم العثور عليه غارقاً داخل مسبح وسط مدينة "تيميمون"، التابعة إقليمياً لولاية "أدرار" جنوب البلاد.
وأوضحت أن الراحل كان يعاني مشاكل صحية، ويبدو أنه تعرض لأزمة قلبية مفاجئة وهو داخل المسبح، في انتظار تقرير الطب الشرعي، لتحديد الأسباب الحقيقية للوفاة.
وبحسب المصادر نفسها، فإن الفقيد الذي وافته المنية بعمر 47 عاماً كان في مهمة عمل بولاية "أدرار"، تحضيراً لـ"رالي تحدي الصحاري" للسيارات والدراجات الذي يرتقب تنظيمه في المنطقة خلال شهر تشرين الثاني/ نوفمبر.
وتناقلت وسائل إعلام جزائرية خبر وفاة المسؤول الرياضي، على نطاق واسع وخاصة أنه جاء في ظروف مأساوية، وقالت المصادر ذاتها بأن الفقيد تم العثور عليه غارقاً داخل مسبح وسط مدينة "تيميمون"، التابعة إقليمياً لولاية "أدرار" جنوب البلاد.
وأوضحت أن الراحل كان يعاني مشاكل صحية، ويبدو أنه تعرض لأزمة قلبية مفاجئة وهو داخل المسبح، في انتظار تقرير الطب الشرعي، لتحديد الأسباب الحقيقية للوفاة.
وبحسب المصادر نفسها، فإن الفقيد الذي وافته المنية بعمر 47 عاماً كان في مهمة عمل بولاية "أدرار"، تحضيراً لـ"رالي تحدي الصحاري" للسيارات والدراجات الذي يرتقب تنظيمه في المنطقة خلال شهر تشرين الثاني/ نوفمبر.
وقرر اتحاد الرياضات الميكانيكية، على إثر هذه الفاجعة الأليمة، تجميد مختلف النشاطات المبرمجة خلال الأسبوع المقبل، في كل أرجاء البلاد ومنها سباق الجائزة الكبرى للسيارات الرياضية الذي يجري بولاية بجاية شرقي الجزائر، إذ قرر المنظمون إلغاء حفل إعلان النتائج وتسيلم الجوائز للفائزين، حداداً على الرحيل المفاجئ لرئيس اتحاد الرياضات الميكانيكية.
وتجدر الإشارة إلى أن شهاب بهلول أشرف على رئاسة الاتحاد الجزائري للرياضات الميكانيكية منذ شهر شباط/ فبراير من العام 2013، حين أنهى ولايته الأولى وتمت إعادة انتخابه مرة أخرى مطلع عام 2017.