أكد أسطورة فريق روما الإيطالي، فرانشسكو توتي، أنه كاد أن ينضم إلى صفوف فريق ميلان الإيطالي حينما كان طفلاً، بيد أن والدته رفضت الأمر، بعدما حضر ممثلو نادي ميلان إلى بيته من أجل التعاقد معه عندما كان يبلغ من العمر 13 عاما.
وقال النجم المخضرم أنه كان قريبا من الانتقال لملعب "سان سيرو" معقل الميلان، بيد أن والدته، فيوريلا، منعت ممثلي النادي الإيطالي من التعاقد معه في الوقت الذي اعترف فيه أيضا أنه كان قريبا من المغادرة من روما لريال مدريد في عام 2004، ولكن تم إقناعه بالبقاء بحسب موقع "غول" العالمي.
وتحدث أسطورة كرة القدم الإيطالية ونادي روما، الذي يقضي فيه توتي عامه الـ 25، بأنه تلقى عرضا للانتقال إلى "سان سيرو" عندما كان صبيا، ولكن والدته فيوريلا رفضت ذهابه إلى "الروسونيري"، قبل أن ينضم إلى صفوف فريق الناشئين في روما حينما بلغ الثالثة عشرة من عمره.
وقال توتي نقلا عن موقع (The Players' Tribune) الإيطالي: "عندما كنت في الثالثة عشرة من عمري، طرق باب بيتنا ممثلو ميلان. كانوا يطلبون مني الانضمام إلى ناديهم، وكانت فرصة لألعب مع ناد إيطالي كبير. وبدأت أفكر بذلك الاختيار، لكنه لم يكن قراري بطبيعة الحال".
وأضاف توتي:" كان قرار والدتي، قالت إنها لا تريد مني الخروج من المنزل خوفا من أن يحدث شيء لي، فقالت لا، وكان رفض ميلان أمرا صعبا لأنه كان يعني الكثير من المال لعائلتنا، ولكن والدتي علمتني درسا في ذلك اليوم..منزلك هو أهم شيء في الحياة" مضيفا:" بعد أسابيع قليلة كان مستكشف روما يتابع واحدة من مبارياتي مع فريق الشباب (لودجياني) وقدم لي روما عرضا".
وأشار توتي، البالغ من العمر 39 عاماً، إلى أنه كان قريبا من ترك النادي بالفعل في نهاية موسم 2003-2004، بعدما سجل 20 هدفا، حينما تلقى عرضا من ريال مدريد وقال:" الريال فريق ناجح جدا، ولعله الأقوى في العالم حين يطلب منك الانضمام، عليك أن تبدأ في التفكير كيف ستكون الحياة مختلفة عن أي مكان آخر، لكن شكلت المحادثات مع رئيس روما السابق، فرانكو سينسي، فارقا، وفي النهاية كان لحديثي مع عائلتي التي ذكرتني أن منزلك هو أهم شيء في الحياة".
وخاض قائد روما الذي يلعب في الموسم الـ 25 له مع الجيالوروسي، أكثر من 600 مباراة في دوري الدرجة الأولى الإيطالي، مباراة مع النادي، وفاز بلقب الدوري الإيطالي، فضلا عن لقبين بكأس إيطاليا وكأس السوبر الإيطالية مرتين، وسبق أن جدد عقده لموسم واحد قبل أن يسدل الستار على مسيرة النادي التي بدأت في عام 1989.
وقال النجم المخضرم أنه كان قريبا من الانتقال لملعب "سان سيرو" معقل الميلان، بيد أن والدته، فيوريلا، منعت ممثلي النادي الإيطالي من التعاقد معه في الوقت الذي اعترف فيه أيضا أنه كان قريبا من المغادرة من روما لريال مدريد في عام 2004، ولكن تم إقناعه بالبقاء بحسب موقع "غول" العالمي.
وتحدث أسطورة كرة القدم الإيطالية ونادي روما، الذي يقضي فيه توتي عامه الـ 25، بأنه تلقى عرضا للانتقال إلى "سان سيرو" عندما كان صبيا، ولكن والدته فيوريلا رفضت ذهابه إلى "الروسونيري"، قبل أن ينضم إلى صفوف فريق الناشئين في روما حينما بلغ الثالثة عشرة من عمره.
وقال توتي نقلا عن موقع (The Players' Tribune) الإيطالي: "عندما كنت في الثالثة عشرة من عمري، طرق باب بيتنا ممثلو ميلان. كانوا يطلبون مني الانضمام إلى ناديهم، وكانت فرصة لألعب مع ناد إيطالي كبير. وبدأت أفكر بذلك الاختيار، لكنه لم يكن قراري بطبيعة الحال".
وأضاف توتي:" كان قرار والدتي، قالت إنها لا تريد مني الخروج من المنزل خوفا من أن يحدث شيء لي، فقالت لا، وكان رفض ميلان أمرا صعبا لأنه كان يعني الكثير من المال لعائلتنا، ولكن والدتي علمتني درسا في ذلك اليوم..منزلك هو أهم شيء في الحياة" مضيفا:" بعد أسابيع قليلة كان مستكشف روما يتابع واحدة من مبارياتي مع فريق الشباب (لودجياني) وقدم لي روما عرضا".
وأشار توتي، البالغ من العمر 39 عاماً، إلى أنه كان قريبا من ترك النادي بالفعل في نهاية موسم 2003-2004، بعدما سجل 20 هدفا، حينما تلقى عرضا من ريال مدريد وقال:" الريال فريق ناجح جدا، ولعله الأقوى في العالم حين يطلب منك الانضمام، عليك أن تبدأ في التفكير كيف ستكون الحياة مختلفة عن أي مكان آخر، لكن شكلت المحادثات مع رئيس روما السابق، فرانكو سينسي، فارقا، وفي النهاية كان لحديثي مع عائلتي التي ذكرتني أن منزلك هو أهم شيء في الحياة".
وخاض قائد روما الذي يلعب في الموسم الـ 25 له مع الجيالوروسي، أكثر من 600 مباراة في دوري الدرجة الأولى الإيطالي، مباراة مع النادي، وفاز بلقب الدوري الإيطالي، فضلا عن لقبين بكأس إيطاليا وكأس السوبر الإيطالية مرتين، وسبق أن جدد عقده لموسم واحد قبل أن يسدل الستار على مسيرة النادي التي بدأت في عام 1989.