منذ عام 2014، بات "فيسبوك" أقل إغراءً بالنسبة للجمهور الأصغر سناً، إذ أصبح مكاناً للآباء والأجداد لتبادل الصور والنكات والعبارات الملهمة، ويبدو أن المراهقين لا يجدون أي متعة في هذا. لكن هذا لا يعني أن "فيسبوك" فقد قيمته، بل في الواقع، وعلى مر السنين بات متأصلاً أكثر في المجتمع، وفق تحليل لموقع "ذا نيكست ويب" التقني.
ووفقاً لمعهد "بيو" للأبحاث، لا يزال "فيسبوك" يتفوق على جميع وسائل الإعلام الاجتماعية الأخرى كمصدر للأخبار، يليه "يوتيوب"، وذلك من خلال الجمع بين مجموعة متنوعة من المشاركات في شريط الأخبار.
ولا يزال لـ"فيسبوك" تأثير واضح على الرأي العام. وأكبر دليل، وفق التحليل، الانتخابات الأميركية 2016، التي تسببت فيها الأخبار الوهمية في "فيسبوك" بتأثر 126 مليون الأميركي بالدعاية الروسية.
كما صار بث "فيسبوك" المباشر خدمة مفضلة لدى كثير من الشخصيات السياسية والشهيرة والعلامات التجارية ووسائل الإعلام، كوسيلة للتواصل مع الجمهور على المستوى الشخصي، وهذا يشمل الناس من جميع الأعمار، بمن فيهم المراهقون، وأكدت إدارة "فيسبوك" أن واحداً من كل 5 مقاطع فيديو في "فيسبوك" هو بث مباشر.
وحتى عند مغادرة "فيسبوك"، يطل المستخدمون في "ماسينجر" و"إنستغرام" و"واتساب"، وهي خدمات تابعة لـ"فيسبوك". وخلال أوقات الأزمات، يلجأ المستخدمون إلى ميزة التأكد من السلامة في الموقع الأزرق.
ووفقاً لمعهد "بيو" للأبحاث، لا يزال "فيسبوك" يتفوق على جميع وسائل الإعلام الاجتماعية الأخرى كمصدر للأخبار، يليه "يوتيوب"، وذلك من خلال الجمع بين مجموعة متنوعة من المشاركات في شريط الأخبار.
ولا يزال لـ"فيسبوك" تأثير واضح على الرأي العام. وأكبر دليل، وفق التحليل، الانتخابات الأميركية 2016، التي تسببت فيها الأخبار الوهمية في "فيسبوك" بتأثر 126 مليون الأميركي بالدعاية الروسية.
كما صار بث "فيسبوك" المباشر خدمة مفضلة لدى كثير من الشخصيات السياسية والشهيرة والعلامات التجارية ووسائل الإعلام، كوسيلة للتواصل مع الجمهور على المستوى الشخصي، وهذا يشمل الناس من جميع الأعمار، بمن فيهم المراهقون، وأكدت إدارة "فيسبوك" أن واحداً من كل 5 مقاطع فيديو في "فيسبوك" هو بث مباشر.
وحتى عند مغادرة "فيسبوك"، يطل المستخدمون في "ماسينجر" و"إنستغرام" و"واتساب"، وهي خدمات تابعة لـ"فيسبوك". وخلال أوقات الأزمات، يلجأ المستخدمون إلى ميزة التأكد من السلامة في الموقع الأزرق.
(العربي الجديد)