عبد الرحمن الخضري (محاسب، 30 عاماً)
أرفض فكرة الهجرة إلى الخارج بطريقة غير شرعية. فهي غير آمنة، ولا مضمونة. ما نحتاجه في غزة هو بعض الاستقرار، وحينها ستتوفر عشرات الآلاف من الوظائف وفرص العمل، التي ستغني الشباب وغيرهم عن التفكير بالهجرة.
عدلي النديم (موظف 28 عاماً)
لا أؤيد هجرة الشباب من غزة، سواء بطريقة شرعية أو مضمونة. نحن بلد مُحتل ويحتاج إلى أبنائه، وخاصة الشباب من أجل الدفاع عنه. وأظن أن هناك مخططاً لدفع أهالي غزة للهجرة، لتحقيق مآرب وأهداف إسرائيلية. وما حدث من إغراق إحدى السفن مؤخراً ومقتل العشرات من أهالي غزة ليس صدفة.
أم حاتم العسولي (ربة منزل، 48 عاماً)
أؤيد الهجرة. الوضع في غزة أصبح لا يطاق على جميع المستويات، ومن حق الشباب البحث عن حياة أفضل وفرص عمل، حتى لو استحق منهم ذلك المغامرة. قلبي يتقطع على رؤية أبنائي الشبان يجلسون في المنزل بدون عمل.
ماجد حبيب (موظف حكومي، 35 عاماً)
أرفض بشكل تام فكرة الهجرة بطريقة غير شرعية. نحن في حالة نزاع مع الاحتلال، وينبغي التمسك بالبقاء هنا مهما كانت المتاعب. لكنني أطالب الحكومة بخلق مشاريع جديدة لتشغيل الشباب ومساعدتهم.
ماجد الكرد (عاطل عن العمل، 31 عاماً)
لا أرى أي مشكلة في أن يهاجر الشباب إلى الخارج بحثاً عن العمل، وعن حياة أفضل. حتى إن كان ذلك بمثابة مغامرة غير مضمونة. لا يعقل أن نطالب الشباب بعدم الهجرة، في وقت لا يلتفت إليهم أحد من المسؤولين.
أشرف محمد (موظف، 28 عاماً)
أعارض مبدأ الهجرة من غزة. لأن البلد ستدفع ثمن ذلك غالياً في المستقبل، حينما تصبح فارغة من الخبرات والكوادر البشرية. وهذا تماماً ما يريده الاحتلال الإسرائيلي.
أرفض فكرة الهجرة إلى الخارج بطريقة غير شرعية. فهي غير آمنة، ولا مضمونة. ما نحتاجه في غزة هو بعض الاستقرار، وحينها ستتوفر عشرات الآلاف من الوظائف وفرص العمل، التي ستغني الشباب وغيرهم عن التفكير بالهجرة.
عدلي النديم (موظف 28 عاماً)
لا أؤيد هجرة الشباب من غزة، سواء بطريقة شرعية أو مضمونة. نحن بلد مُحتل ويحتاج إلى أبنائه، وخاصة الشباب من أجل الدفاع عنه. وأظن أن هناك مخططاً لدفع أهالي غزة للهجرة، لتحقيق مآرب وأهداف إسرائيلية. وما حدث من إغراق إحدى السفن مؤخراً ومقتل العشرات من أهالي غزة ليس صدفة.
أم حاتم العسولي (ربة منزل، 48 عاماً)
أؤيد الهجرة. الوضع في غزة أصبح لا يطاق على جميع المستويات، ومن حق الشباب البحث عن حياة أفضل وفرص عمل، حتى لو استحق منهم ذلك المغامرة. قلبي يتقطع على رؤية أبنائي الشبان يجلسون في المنزل بدون عمل.
ماجد حبيب (موظف حكومي، 35 عاماً)
أرفض بشكل تام فكرة الهجرة بطريقة غير شرعية. نحن في حالة نزاع مع الاحتلال، وينبغي التمسك بالبقاء هنا مهما كانت المتاعب. لكنني أطالب الحكومة بخلق مشاريع جديدة لتشغيل الشباب ومساعدتهم.
ماجد الكرد (عاطل عن العمل، 31 عاماً)
لا أرى أي مشكلة في أن يهاجر الشباب إلى الخارج بحثاً عن العمل، وعن حياة أفضل. حتى إن كان ذلك بمثابة مغامرة غير مضمونة. لا يعقل أن نطالب الشباب بعدم الهجرة، في وقت لا يلتفت إليهم أحد من المسؤولين.
أشرف محمد (موظف، 28 عاماً)
أعارض مبدأ الهجرة من غزة. لأن البلد ستدفع ثمن ذلك غالياً في المستقبل، حينما تصبح فارغة من الخبرات والكوادر البشرية. وهذا تماماً ما يريده الاحتلال الإسرائيلي.