في الجامعة، ربما تشعر أنّك غير قادر على استيعاب كلّ الأشياء والإحاطة بها وتنظيم وقتك لأدائها كما يجب، سواء أكان ذلك على الصعيد الأكاديمي، بما فيه من درس وبحث، أو على صعيد العلاقات مع الآخرين، والنشاطات المختلفة. لكنّ بعض النصائح البسيطة التي يقدمها موقع "تايمز هاير إيديوكيشن" الأكاديمي المتخصص، يمكن أن تفيدك في هذا المضمار، لتحقيق التوازن المطلوب:
- اعتنِ بنفسك: بينما يمكن أن تشكل الجامعة فرص وقت ممتع ممتلئ بالتجارب والأصدقاء والفرص الجديدة، فربما تكون أيضاً طويلة وصعبة ومجهدة، لا سيما عندما لا تسير الأمور وفق الخطط والتوقعات للتخطيط. في النهاية، تأكد من أنّ راحتك تأتي في المرتبة الأولى قبل أيّ شيء آخر. لذلك، استمتع بالأوقات الجيدة، وادرس جيداً، وكن مستعداً لأصدقائك وعائلتك ومن تحبّ.
- التحكم في الوقت: عندما تبدأ الجامعة، يمكنك أن تشعر كأنّها لن تنتهي، وكأنّ وقتك غير محدود فيها، وهو ما يجعلك تطمئن نفسك: "لماذا أدرس الآن ولديّ ثلاث سنوات كاملة؟". المطلوب هو العكس تماماً، فمع الاستمتاع والتلكؤ لا بدّ من الدرس، وذلك عن طريق تنظيم وقتك بما يتيح لك المجال للشؤون الأكاديمية والشؤون الشخصية التي يمكن أن تقضيها في اللهو.
- تقنيات الدرس: لا شكّ أن المحاضرات وكتب المراجعة قد تسبب الملل أحياناً، لذلك عليك كطالب مجتهد ألاّ تكتفي بقاعة المحاضرات، بل لا بدّ من اعتماد تقنيات الفيديو والرسوم البيانية والخرائط الذهنية إلى جانب تدوين الملاحظات. هذا الأمر سيجعل وقت المذاكرة الخاص بك ممتعاً، كما يتيح لك التمكن الكامل من المعلومات التي تقدّم لك في المحاضرة والتدرب عليها جيداً.
- مجموعات دراسية: المذاكرة وحدك خصوصاً قبل الامتحانات النهائية يمكن أن تعطيك القدرة على الاختبار جيداً، خصوصاً إذا عزلت نفسك عن أيّ مشتت للتركيز، لكنّ هذا الأمر لا يقدر عليه الجميع، ولذلك فإنّ مجموعات الدرس مع الزملاء لا سيما اللامعين منهم مفيدة جداً. يمكن للنقاش في إطار هذه المجموعات أن يسدّ الفجوات المعرفية لدى كلّ مشارك فيه، بطرق قد لا تخطر في بال أحياناً.
اقــرأ أيضاً
- الصحة الجسدية أساسية: إذا كنت خلال دراستك الجامعية مقيماً في منزل أهلك، فلا شكّ أنكّ محظوظ لناحية تدبير الطعام الصحي الخاص بك. وهكذا، فإنّك إذا ما كنت مستقلاً، سواء في السكن الجامعي أو في غيره، فعليك تدبر طعامك بنفسك، ولذلك لا بدّ من الاهتمام جيداً بالتغذية الصحيحة التي توفر الطاقة اللازمة، ولا بدّ من إرفاق هذا الطعام بالتمارين الرياضية للحفاظ على الصحة والنشاط معاً.
- اعتنِ بنفسك: بينما يمكن أن تشكل الجامعة فرص وقت ممتع ممتلئ بالتجارب والأصدقاء والفرص الجديدة، فربما تكون أيضاً طويلة وصعبة ومجهدة، لا سيما عندما لا تسير الأمور وفق الخطط والتوقعات للتخطيط. في النهاية، تأكد من أنّ راحتك تأتي في المرتبة الأولى قبل أيّ شيء آخر. لذلك، استمتع بالأوقات الجيدة، وادرس جيداً، وكن مستعداً لأصدقائك وعائلتك ومن تحبّ.
- التحكم في الوقت: عندما تبدأ الجامعة، يمكنك أن تشعر كأنّها لن تنتهي، وكأنّ وقتك غير محدود فيها، وهو ما يجعلك تطمئن نفسك: "لماذا أدرس الآن ولديّ ثلاث سنوات كاملة؟". المطلوب هو العكس تماماً، فمع الاستمتاع والتلكؤ لا بدّ من الدرس، وذلك عن طريق تنظيم وقتك بما يتيح لك المجال للشؤون الأكاديمية والشؤون الشخصية التي يمكن أن تقضيها في اللهو.
- تقنيات الدرس: لا شكّ أن المحاضرات وكتب المراجعة قد تسبب الملل أحياناً، لذلك عليك كطالب مجتهد ألاّ تكتفي بقاعة المحاضرات، بل لا بدّ من اعتماد تقنيات الفيديو والرسوم البيانية والخرائط الذهنية إلى جانب تدوين الملاحظات. هذا الأمر سيجعل وقت المذاكرة الخاص بك ممتعاً، كما يتيح لك التمكن الكامل من المعلومات التي تقدّم لك في المحاضرة والتدرب عليها جيداً.
- مجموعات دراسية: المذاكرة وحدك خصوصاً قبل الامتحانات النهائية يمكن أن تعطيك القدرة على الاختبار جيداً، خصوصاً إذا عزلت نفسك عن أيّ مشتت للتركيز، لكنّ هذا الأمر لا يقدر عليه الجميع، ولذلك فإنّ مجموعات الدرس مع الزملاء لا سيما اللامعين منهم مفيدة جداً. يمكن للنقاش في إطار هذه المجموعات أن يسدّ الفجوات المعرفية لدى كلّ مشارك فيه، بطرق قد لا تخطر في بال أحياناً.
- الصحة الجسدية أساسية: إذا كنت خلال دراستك الجامعية مقيماً في منزل أهلك، فلا شكّ أنكّ محظوظ لناحية تدبير الطعام الصحي الخاص بك. وهكذا، فإنّك إذا ما كنت مستقلاً، سواء في السكن الجامعي أو في غيره، فعليك تدبر طعامك بنفسك، ولذلك لا بدّ من الاهتمام جيداً بالتغذية الصحيحة التي توفر الطاقة اللازمة، ولا بدّ من إرفاق هذا الطعام بالتمارين الرياضية للحفاظ على الصحة والنشاط معاً.