قلادة من الألماس صنعها بيت كارتيير عام 1928، لمهراجا باتيالا في الهند، وتحتوي على 2930 قطعة ألماس، وكذلك تحتوي على قطعة فريدة تعتبر سابع أكبر ماسة في العالم، وتعرضت للسرقة عام 1948، ورغم أنه عثر على القلادة لاحقاً، إلا أن أجزاء منها ما تزال مفقودة. (Getty)
تبلغ قيمة هذه المنحوتة الذهبية 65 مليون دولار، وصنعت للملك الفرنسي فرانسيز عام 1543، وتعتبر التمثال الذي يضاهي لوحة الموناليزا، وتمت سرقته عام 2003 من متحف في فيينا، وتم العثور عليه عام 2006 مدفوناً في صندوق من الرصاص في غابة أسترالية معزولة، وذلك بعد أن اعترف السارق روبرت مانغ بجريمته. (فيسبوك)
تعتبر ثامن عجائب العالم، وهي غرفة تم تصميمها خصيصاً لملك بروسيا فريدريك في بداية القرن الثامن عشر، وصنعت من الذهب والعنبر، وسرقها النازيون عام 1941، وتبلغ قيمتها 303 ملايين دولار. (فيسبوك)
تعتبر لوحة موناليزا أشهر عمل فني في العالم، وتعرضت للسرقة عام 1911، واختفت اللوحة سنتين كاملتين، وتمت إعادتها إلى متحف اللوفر في باريس عام 1914، وتبلغ قيمتها الحالية ملياري دولار، وتصنف أنها أثمن شيء تمت سرقته في التاريخ. (ماريا كاربونلباغولا/Getty)
أنتج فنان إيطالي شهير يدعى كارفاجيو لوحة اعتبرت من روائعه عام 1609، وعلّقت في أوراتوري سان لورينزو في باليرمو، حتى أكتوبر 1969 عندما تعرضت للسرقة مع أعمال فنية أخرى، وصنف مكتب التحقيقات الفيدرالي سرقة هذه اللوحة ضمن أكبر 10 جرائم فنية، ويعتقد أن أفراداً من المافيا الصقليّة قاموا بسرقتها، ولم يتم
يعتبر جيبسون ستراديفاريوس، أحد أثمن أنواع الكمان في العالم، وتبلغ قيمته 15 مليوندولار، صنع عام 1713، وتعرض للسرقة مرتين، الأولى عام 1919، وفي المرة الثانية سرقه الموسيقي جوليان ألثمان، الذي اعترف لزوجته وهو على فراش الموت بالأمر، فأعادته للسلطات بعد ذلك، والآن تعود ملكية هذا الكمان للعازف الشهير
تعرضت العديد من الكنوز حول العالم للسرقة عبر التاريخ، سواء كانت أعمالاً فنية، أو مجوهرات ثمينة، أو منحوتات ذهبية. وهنا لمحة عن أشهر الكنوز التي تعرضت للسرقة وقيمتها المالية.
بين العديد من الفنون الإبداعية الرائجة في الأماكن السياحية، بما فيها تلك التي في الأردن، برز منذ عشرات السنين فن الرسم بالرمل الصحراوي داخل قوارير زجاجية. هذا الفن الدقيق