تفوق المدافع سيرجيو راموس على مهاجمي المنتخب الإسباني في المباريات الدولية الودية والرسمية خلال موسم 2018-2019، وذلك بسبب عدد أهدافه التي سجلها مؤخراً وقاد بها منتخب "لا روخا" لتحقيق الانتصارات رغم أنه يلعب في مركز قلب دفاع.
وساهم المدافع سيرجيو راموس في صناعة الفوز الرابع توالياً للمنتخب الإسباني في تصفيات "يورو 2020"، وهذه المرة بعد أن سجل الهدف الأول في مرمى منتخب السويد، وذلك في المواجهة التي انتهت بثلاثية نظيفة لبطل أوروبا عام 2012.
وبهذا الهدف أمسى الإسباني سيرجيو راموس أفضل هدافي المنتخب الإسباني في موسم 2018-2019 على صعيد المباريات الودية والدولية، بعدما سجل قلب الدفاع سبعة أهداف متفوقاً على جميع مهاجمي منتخب "لا فوريا روخا".
وساهم المدافع سيرجيو راموس في صناعة الفوز الرابع توالياً للمنتخب الإسباني في تصفيات "يورو 2020"، وهذه المرة بعد أن سجل الهدف الأول في مرمى منتخب السويد، وذلك في المواجهة التي انتهت بثلاثية نظيفة لبطل أوروبا عام 2012.
وبهذا الهدف أمسى الإسباني سيرجيو راموس أفضل هدافي المنتخب الإسباني في موسم 2018-2019 على صعيد المباريات الودية والدولية، بعدما سجل قلب الدفاع سبعة أهداف متفوقاً على جميع مهاجمي منتخب "لا فوريا روخا".
وكان مهاجمو المنتخب الإسباني قد سجلوا أقلّ من سيرجيو راموس في مباريات هذا الموسم، إذ أحرز باكو ألكاسير ثلاثة أهداف ومثله رودريغو، ليكون راموس أفضل المسجلين مع إسبانيا هذا الموسم من خلال رأسياته وركلات الجزاء.
وتحول المدافع سيرجيو راموس في موسم 2018-2019 إلى مهاجم بعد أن سجل 18 هدفاً في 51 مباراة مع فريقه ريال مدريد والمنتخب الإسباني، وهو رقمٌ مُرتفع بالنسبة للاعب يشغل مركز قلب الدفاع، فهل يُساهم راموس في تحقيق إسبانيا للفوز الخامس توالياً في التصفيات الأوروبية وضمان التأهل إلى "يورو" 2020؟