في خطوة متوقّعة، وبعد شهور من تقديمه استقالته من نقابة المهن الموسيقية المصرية، وتأكيده أنه "لن يعود إليها مجدداً بعد الصراعات التي شهدها"، قرر المطرب هاني شاكر العودة من جديد، للجلوس على مقعد نقيب الموسيقيين.
وأرسل هاني خطاباً موجهاً إلى أعضاء الجمعية العمومية في النقابة، قال فيه إنه كان يفكر في العودة والاستمرار في منصبه نقيباً للموسيقيين، بعد الانتهاء من كافة القضايا التي أقيمت بدون سند قانوني، وبطرق غير مشروعة.
وهاب بالجميع تحري دقة المعلومات والإحساس بالمسؤولية، لكنه عدَل عن موقفه للضرورة القصوى للموقف الحالي للنقابة، حفاظاً على الإنجازات المتحققة واستكمال المشروعات المرتقبة والمصالح المنشودة".
وقال هاني شاكر، في البيان الذي نشره على صفحته في "فيسبوك": "هناك محاولات كثيرة من البعض، الذين تعوزهم الدقة والمسؤولية في التصريح بمعلومات وزجّوا باسمي فيها، وهذه التصريحات لم تصدر مني عن مواعيد أقدرها أنا وحدي. ولا أخفيكم أنني كنت أفكر في حالة العودة لممارسة مهام منصبي وتوقيت عودتي حتى الانتهاء من كافة القضايا".
وتابع: "أهيب بكم لاحقاً أن تتحروا دقة المعلومات مني شخصياً أو من المتحدث الرسمي للنقابة، المستشار الإعلامي. أقدّر لكم دعمكم وحبكم العظيم لي ولنقابتكم، وأقدّر أيضاً حضوركم من شتى بقاع مصر الدانية والقاصية، للحفاظ على إنجازات حققناها معاً ومع المجلس الموقر الذي لم يدخر جهداً ووسعاً في أداء دوره النقابي المنوط به، وتصدّيكم لقلة حاولت العبث بالتزوير والبهتان على شخصي وعلى كل الإنجازات التي تحققت في الفترة القصير منذ توليت المسؤولية، ووعدكم بالوقوف معي ضد كل من تسوّل له نفسه وينتمي لمصلحته الشخصية، أو يقف عثرة في طريق الإنجازات التي سوف نكملها معا إن شاء الله من خلال سيادة القانون".
وأنهى هاني بيانه، الذي وصفه موسيقيون بالسيناريو الممل، حيث استقال وتراجع للمرة الثالثة، خلال فترة قصيرة، قائلاً: "أعود بعونكم إلى ممارسة عملي نقيباً للموسيقيين من أجل زيادة المعاشات، ورفع المعاناة عن كاهل الأرامل واليتامى، وتطوير منظومة العلاج، وكافة الخدمات النقابية الأخرى.. والله الموفق".
وأرسل هاني خطاباً موجهاً إلى أعضاء الجمعية العمومية في النقابة، قال فيه إنه كان يفكر في العودة والاستمرار في منصبه نقيباً للموسيقيين، بعد الانتهاء من كافة القضايا التي أقيمت بدون سند قانوني، وبطرق غير مشروعة.
وهاب بالجميع تحري دقة المعلومات والإحساس بالمسؤولية، لكنه عدَل عن موقفه للضرورة القصوى للموقف الحالي للنقابة، حفاظاً على الإنجازات المتحققة واستكمال المشروعات المرتقبة والمصالح المنشودة".
وقال هاني شاكر، في البيان الذي نشره على صفحته في "فيسبوك": "هناك محاولات كثيرة من البعض، الذين تعوزهم الدقة والمسؤولية في التصريح بمعلومات وزجّوا باسمي فيها، وهذه التصريحات لم تصدر مني عن مواعيد أقدرها أنا وحدي. ولا أخفيكم أنني كنت أفكر في حالة العودة لممارسة مهام منصبي وتوقيت عودتي حتى الانتهاء من كافة القضايا".
وتابع: "أهيب بكم لاحقاً أن تتحروا دقة المعلومات مني شخصياً أو من المتحدث الرسمي للنقابة، المستشار الإعلامي. أقدّر لكم دعمكم وحبكم العظيم لي ولنقابتكم، وأقدّر أيضاً حضوركم من شتى بقاع مصر الدانية والقاصية، للحفاظ على إنجازات حققناها معاً ومع المجلس الموقر الذي لم يدخر جهداً ووسعاً في أداء دوره النقابي المنوط به، وتصدّيكم لقلة حاولت العبث بالتزوير والبهتان على شخصي وعلى كل الإنجازات التي تحققت في الفترة القصير منذ توليت المسؤولية، ووعدكم بالوقوف معي ضد كل من تسوّل له نفسه وينتمي لمصلحته الشخصية، أو يقف عثرة في طريق الإنجازات التي سوف نكملها معا إن شاء الله من خلال سيادة القانون".
وأنهى هاني بيانه، الذي وصفه موسيقيون بالسيناريو الممل، حيث استقال وتراجع للمرة الثالثة، خلال فترة قصيرة، قائلاً: "أعود بعونكم إلى ممارسة عملي نقيباً للموسيقيين من أجل زيادة المعاشات، ورفع المعاناة عن كاهل الأرامل واليتامى، وتطوير منظومة العلاج، وكافة الخدمات النقابية الأخرى.. والله الموفق".