تتجه الأنظار إلى قاعة صائب سلام في العاصمة اللبنانية بيروت، حيث يستضيف نادي الرياضي نظيره بيروت الليلة، في المواجهة الثانية بين الطرفين ضمن الدوري اللبناني لكرة السلة (دوري ألفا).
وخسر الرياضي في المباراة الأولى التي جمعته بنظيره بيروت، على الرغم من أنه يمتلك خبرة اللعب في النهائيات، مقارنة بخصمه الذي أتم عامه الثاني في دوري الأضواء، ووصل خلاله للنهائي، مؤكداً أنه قادرٌ على تحقيق اللقب بعدما كان قد أزاح هومنتمن بطل لبنان في الموسم الماضي.
ويأمل الرياضي استعادة توازنه بين جماهيره ومحبيه على قاعة صائب سلام، إضافة لاعتماده على اللاعبين الذين اعتادوا خوض مثل هذه المباريات وفي ظروفٍ صعبة للغاية، مع العلم أنه يريد بصحبة مدربه أحمد فران تعويض ما فاته في الموسم الماضي، حين فقد اللقب أمام هومنتمن.
وعلى الرغم من أن نادي بيروت لا يمتلك خبرة اللعب في النهائي، إلا أنه أظهر تعاملاً جيداً أمام الرياضي في المباراة الأولى بقيادة مدربه الصربي ميدوراغ بيريشيتش، وهو يسعى لتكرار ما فعله هذا الموسم خلال الدور العادي، حين هزم الرياضي في المنارة على أرضه.
ويُعول الرياضي اليوم على نجم منتخب لبنان وائل عرقجي، الذي تعرّض لمراقبة دفاعية لصيقة في المباراة الأولى، إضافة لخبرات القائد جان عبد النور وكذلك إسماعيل أحمد، فيما ستكون الأعين شاخصة على علي حيدر لاعب بيروت، الذي يعيش فترة طيبة إلى جانب شارل ثابت الذي يسير بخطى ثابتة مؤخراً.
ومن دون شك، ستكون معركة اللاعبين الأجانب في الفريقين مهمة، وخاصة أنها قد ترشّح كفة طرفٍ على آخر، إذ من المنتظر أن يظهر لاعبا بيروت كريس كراوفورد وجاستن دوانتمون بمستوى أفضل من المباراة الأولى، التي غابا عن صورتها نسبياً من ناحية التسجيل.
اقــرأ أيضاً
وسيسعى الرياضي لفرض أسلوبه بعدما عانى في اللقاء الأول من سرعة بيروت، التي تسببت بمشاكل كبيرة للاعب راندولف موريس، من أجل معادلة السلسلة التي قد تمتد لسبع مباريات، وخاصة أن تقدم الخصم 0-2 سيعني اقترابه من حسم اللقب الأول في الدوري اللبناني لكرة السلّة.
وخسر الرياضي في المباراة الأولى التي جمعته بنظيره بيروت، على الرغم من أنه يمتلك خبرة اللعب في النهائيات، مقارنة بخصمه الذي أتم عامه الثاني في دوري الأضواء، ووصل خلاله للنهائي، مؤكداً أنه قادرٌ على تحقيق اللقب بعدما كان قد أزاح هومنتمن بطل لبنان في الموسم الماضي.
ويأمل الرياضي استعادة توازنه بين جماهيره ومحبيه على قاعة صائب سلام، إضافة لاعتماده على اللاعبين الذين اعتادوا خوض مثل هذه المباريات وفي ظروفٍ صعبة للغاية، مع العلم أنه يريد بصحبة مدربه أحمد فران تعويض ما فاته في الموسم الماضي، حين فقد اللقب أمام هومنتمن.
وعلى الرغم من أن نادي بيروت لا يمتلك خبرة اللعب في النهائي، إلا أنه أظهر تعاملاً جيداً أمام الرياضي في المباراة الأولى بقيادة مدربه الصربي ميدوراغ بيريشيتش، وهو يسعى لتكرار ما فعله هذا الموسم خلال الدور العادي، حين هزم الرياضي في المنارة على أرضه.
ويُعول الرياضي اليوم على نجم منتخب لبنان وائل عرقجي، الذي تعرّض لمراقبة دفاعية لصيقة في المباراة الأولى، إضافة لخبرات القائد جان عبد النور وكذلك إسماعيل أحمد، فيما ستكون الأعين شاخصة على علي حيدر لاعب بيروت، الذي يعيش فترة طيبة إلى جانب شارل ثابت الذي يسير بخطى ثابتة مؤخراً.
ومن دون شك، ستكون معركة اللاعبين الأجانب في الفريقين مهمة، وخاصة أنها قد ترشّح كفة طرفٍ على آخر، إذ من المنتظر أن يظهر لاعبا بيروت كريس كراوفورد وجاستن دوانتمون بمستوى أفضل من المباراة الأولى، التي غابا عن صورتها نسبياً من ناحية التسجيل.
وسيسعى الرياضي لفرض أسلوبه بعدما عانى في اللقاء الأول من سرعة بيروت، التي تسببت بمشاكل كبيرة للاعب راندولف موريس، من أجل معادلة السلسلة التي قد تمتد لسبع مباريات، وخاصة أن تقدم الخصم 0-2 سيعني اقترابه من حسم اللقب الأول في الدوري اللبناني لكرة السلّة.