خفت ضوء عدد كبير من الفنانين ولمع آخرون بعد إعلان ثورة 25 يناير. ومن أهم الفنانين الذين انطفأ بريقهم، الفنانة غادة عبد الرازق التي رفضت المطالبة برحيل مبارك ونزلت إلى ميدان مصطفى محمود رافعة شعار "مش هيمشي". وفقدت غادة نجوميتها، وخسرت علاقتها بالمخرج خالد يوسف المؤيد للثورة.
ووضعت غادة على القائمة السوداء لأعداء ثورة يناير بجوار الفنانة صابرين، التي أيّدت مبارك ورفضت الثورة. والفنان حسن يوسف الذي صرّح أنّه وأولاده يرفضون الثورة ويقولون "نعم لمبارك"، ووصف شباب التحرير بـ "عيال ملعوب في مخهم وناكرون للجميل"، مؤكدًا أنّ الثورة مؤامرة خارجية. وعلى الرغم من اعتذاره لشباب الثورة، إلاّ أنّ أحداً لم يتقبله.
وخفت نجم الفنانة ليلي علوي بشكل كبير بتأييدها لمبارك، وربط الكثيرون بين موقفها وبين زواجها من منصور الجمال المنتسب إلى عائلة مبارك، وتلقت ليلى وقتها ردود أفعال سيئة.
كان الهجوم الأكبر من قبل الممثل طلعت زكريا على الثوار، حينما صرّح أنّه شاهد معظمهم يقيمون علاقات جنسية في الميدان. وعلى خلفية ذلك، تعرض طلعت لحملة شرسة. وبالفعل، تذوّق ثمن ما قاله وجلس في منزله ثلاث سنوات من دون عمل.
إلهام شاهين كانت من ألد أعداء الثورة، وأعلنت حبها لمبارك. وبعد الهجوم الجماهيري عليها ونجاح الثورة، غيّرت موقفها، وأوضحت أنّها لم تكن ضد الثورة، بل كانت ضد إهانة مبارك لأنّه رجل كبير ومريض، واحترام الكبير واجب.
فيما طالبت الممثلة سماح أنور أن "تولَّع" كل شخص موجود في ميدان التحرير. وبعد التصريح، وجدت سماح نفسها من دون عمل. وطُرد المطرب المصري تامر حسني من ميدان التحرير بعدما حاول الوقوف بجوار الثوار. إذ لم يصدقه أحد، خصوصاً أنّه في بداية الثورة أعلن رفضه المتظاهرين وتأييده مبارك باكياً، واعتبره كوالده.
وبسبب إساءتها إلى الثورة، خفت ضوء الممثلة عفاف شعيب، مؤكدة أنّهم سببوا لها أذى نفسياً بسبب عدم تمكنها من شراء "ريش وبيتزا" لأبناء شقيقها، مما تسبب في هجوم المتظاهرين عليها، وقد نال هذا التصريح قسطاً من الاستهزاء والسخرية عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وكان من أشهر معارضي ثورة يناير، المطرب عمرو مصطفى، الذي وصفها بالمؤامرة وأعلن حبه وتقديره لمبارك، وأنه يزين منزله بصورة له. وبناء على هذا التصريح، أعلن الكثيرون مقاطعته، وأدرج اسم عمرو على رأس القائمة السوداء.
فيما لمع نجم رامي جمال الذي قدم أغنية "شهداء يناير" ولاقت نجاحاً كبيراً، حتى أنّ الكثيرين قاموا بوضع الأغنية كنغمة على هواتفهم. وكذلك رامي عصام الذي اشتهر أيضا بالغناء في ميدان التحرير وسط الثوار، وأطلق عليه لقب مطرب الثورة.
كما عادت وبقوة إلى الساحة الفنانة تيسير فهمي التي ظهرت في ميدان التحرير مطالبة بإسقاط النظام، متهمة مبارك بأنه السبب في وجود كل الفساد والأمراض في البلد. وظهر أيضاً النجم حمزة نمرة الذي أطلق عليه "مغني الثورة" وأشعل حماس جمهوره.
تابعونا: #ثورات_تتجدد
ووضعت غادة على القائمة السوداء لأعداء ثورة يناير بجوار الفنانة صابرين، التي أيّدت مبارك ورفضت الثورة. والفنان حسن يوسف الذي صرّح أنّه وأولاده يرفضون الثورة ويقولون "نعم لمبارك"، ووصف شباب التحرير بـ "عيال ملعوب في مخهم وناكرون للجميل"، مؤكدًا أنّ الثورة مؤامرة خارجية. وعلى الرغم من اعتذاره لشباب الثورة، إلاّ أنّ أحداً لم يتقبله.
وخفت نجم الفنانة ليلي علوي بشكل كبير بتأييدها لمبارك، وربط الكثيرون بين موقفها وبين زواجها من منصور الجمال المنتسب إلى عائلة مبارك، وتلقت ليلى وقتها ردود أفعال سيئة.
كان الهجوم الأكبر من قبل الممثل طلعت زكريا على الثوار، حينما صرّح أنّه شاهد معظمهم يقيمون علاقات جنسية في الميدان. وعلى خلفية ذلك، تعرض طلعت لحملة شرسة. وبالفعل، تذوّق ثمن ما قاله وجلس في منزله ثلاث سنوات من دون عمل.
إلهام شاهين كانت من ألد أعداء الثورة، وأعلنت حبها لمبارك. وبعد الهجوم الجماهيري عليها ونجاح الثورة، غيّرت موقفها، وأوضحت أنّها لم تكن ضد الثورة، بل كانت ضد إهانة مبارك لأنّه رجل كبير ومريض، واحترام الكبير واجب.
فيما طالبت الممثلة سماح أنور أن "تولَّع" كل شخص موجود في ميدان التحرير. وبعد التصريح، وجدت سماح نفسها من دون عمل. وطُرد المطرب المصري تامر حسني من ميدان التحرير بعدما حاول الوقوف بجوار الثوار. إذ لم يصدقه أحد، خصوصاً أنّه في بداية الثورة أعلن رفضه المتظاهرين وتأييده مبارك باكياً، واعتبره كوالده.
وبسبب إساءتها إلى الثورة، خفت ضوء الممثلة عفاف شعيب، مؤكدة أنّهم سببوا لها أذى نفسياً بسبب عدم تمكنها من شراء "ريش وبيتزا" لأبناء شقيقها، مما تسبب في هجوم المتظاهرين عليها، وقد نال هذا التصريح قسطاً من الاستهزاء والسخرية عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وكان من أشهر معارضي ثورة يناير، المطرب عمرو مصطفى، الذي وصفها بالمؤامرة وأعلن حبه وتقديره لمبارك، وأنه يزين منزله بصورة له. وبناء على هذا التصريح، أعلن الكثيرون مقاطعته، وأدرج اسم عمرو على رأس القائمة السوداء.
فيما لمع نجم رامي جمال الذي قدم أغنية "شهداء يناير" ولاقت نجاحاً كبيراً، حتى أنّ الكثيرين قاموا بوضع الأغنية كنغمة على هواتفهم. وكذلك رامي عصام الذي اشتهر أيضا بالغناء في ميدان التحرير وسط الثوار، وأطلق عليه لقب مطرب الثورة.
كما عادت وبقوة إلى الساحة الفنانة تيسير فهمي التي ظهرت في ميدان التحرير مطالبة بإسقاط النظام، متهمة مبارك بأنه السبب في وجود كل الفساد والأمراض في البلد. وظهر أيضاً النجم حمزة نمرة الذي أطلق عليه "مغني الثورة" وأشعل حماس جمهوره.
تابعونا: #ثورات_تتجدد