نجوم دُمِّرت مسيرتهم بسبب... فيلم واحد

11 يناير 2017
أغضب فيلم الإسكندر المؤرخين (فيسبوك)
+ الخط -
كثير من النجوم كانوا على المسار الصحيح، يتلقون المزيد من العروض وتسلط عليهم المزيد من الأضواء، إلا أن قراراً واحداً بلعب دور غير موفق كان كافياً لتدمير مسارهم المهني ونقلهم إلى مكان بعيد عن دائرة الضوء. بعضهم استطاع المواصلة، بينما بات الآخرون يعانون. هذه أشهر 8 مسارات ممثلين انتهت بهذه الطريقة:

1. هالي بيري في Catwoman


رغم أنها حصلت على جائزة الأوسكار إلا أن اختيارها بطولة فيلم Catwoman دمر مسارها، فقد اعتبر النقاد دورها سيئاً وفقدت الكثير من شعبيتها، وباتت مكتفية بدور ثانٍ في فيلم X-Men.


2. توفر غريس في  Spider-Man 3


مضى مسار الفنان بشكل جيد، من أدائه المميز في Traffic و P.S إلى بطولته في Date With Tad Hamilton! وGood Company، لكن لعبه لدور البطولة في فيلم Spider-Man 3 حطم صورته كبطل وشخصية قيادية.


3. جينيفر لوبيز في Gigli


لعبت جينيفر لوبيز أدواراً عدة رسخت في الذاكرة، إلا أن دورها في هذا الفيلم جعل مسارها يعيش حالة برود وباتت الأدوار التي تحصل عليها أقل شأناً واكتفت بالتمثيل بصوتها في أفلام الرسوم المتحركة.


4. آدام ساندلر في Jack and Jill

كان ساندلر يملك جيشاً من المعجبين الذين تمسكوا به في أعماله الأولى، لكن هذا الفيلم يعتبر من أكثر الأعمال كرهاً في تاريخ سينما هوليوود، حتى إنه حصل على عدة جوائز "راتزي" لأسوأ الأعمال.



5. أليشا سيلفرستون في Batman & Robin


رغم ترشحها لجائزة إيمي سنة 2003 عن مشاركتها في السلسلة القصيرة Miss Match  ومشاركتها في Beauty Shop، إلا أن مشاركتها في فيلم  Batman & Robin قد ضيع عليها فرصة النجومية الدائمة.



6. تايلور لوتنر في Abduction


لقي شهرة عالمية واسعة بعدما شاهده الجميع وأعجب به في سلسلة Twilight. انتهت السلسلة لينتقل للعب بطولة فيلم Abduction، إلا أن الفيلم لم يحظَ بالنجاح، كما لقي تقييماً منخفضاً من قبل النقاد، ما جعل وهجه ينطفئ ويختفي عن الإعلام ويقبل بالأدوار الصغيرة.


7. لينسي لوهان في I Know Who Killed Me


كان هذا الفيلم نقطة التحول، فلطالما كانت حياتها وأعمالها تغزو الشاشات وعناوين الصحف، إلا أن هذا الفيلم كان بداية حقبة لها خبا فيها نجمها ولم تلفت النظر إلا في إحدى الأعمال التلفزيونية متوسطة الشهرة.



8. كولين فاريل في Alexander


نجح في أربعة أفلام بشكل كبير ما دفع منتجي فيلم Alexander لمنحه دور البطولة، إلا أن الفيلم لقي نقداً لاذعاً من المتخصصين وأغضب المؤرخين وانتهى بخسارة مالية بدل جني الأرباح. ورغم أن فاريل نجح في نفض الغبار عن نفسه وشارك في أفلام أخرى إلا أنه لم يستطع تحقيق نفس النجاح الذي حققه قبل التورط في هذا الفيلم.


(العربي الجديد)








دلالات
المساهمون