كانت جماهير نادي أولمبيا الباراغوياني تُمني النفس ببداية قوية للنجم الكرة الأفريقية إيمانويل أديبايور الذي انتقل للفريق خلال شهر فبراير/ شباط، بعد مسيرة حافلة في أوروبا، تقمص فيها ألوان أندية كبيرة على غرار ريال مدريد الإسباني، وأرسنال ومانشستر سيتي الإنكليزيين.
وشهد الظهور الأول للاعب التوغولي في صفوف فريقه الجديد تعرضه للطرد بالبطاقة الحمراء المباشرة في الدقيقة (73) من المباراة التي جمعت أولمبيا من البارغواي بضيفه ديفينسا خوستيكا الأرجنتيني، ضمن منافسات كأس ليبرتادوريس، اليوم الخميس.
وقام أديبايور (36 عاماً) بتدخل عنيف على طريقة ممارسي الرياضات القتالية على اللاعب المنافس الذي نجا بأعجوبة من أي أذى يذكر، كما أن من حسن حظ المهاجم المخضرم، أن فريقه حقق فوزاً بنتيجة 2-1، رغم إكماله المباراة منقوصاً.
وشهد الظهور الأول للاعب التوغولي في صفوف فريقه الجديد تعرضه للطرد بالبطاقة الحمراء المباشرة في الدقيقة (73) من المباراة التي جمعت أولمبيا من البارغواي بضيفه ديفينسا خوستيكا الأرجنتيني، ضمن منافسات كأس ليبرتادوريس، اليوم الخميس.
وقام أديبايور (36 عاماً) بتدخل عنيف على طريقة ممارسي الرياضات القتالية على اللاعب المنافس الذي نجا بأعجوبة من أي أذى يذكر، كما أن من حسن حظ المهاجم المخضرم، أن فريقه حقق فوزاً بنتيجة 2-1، رغم إكماله المباراة منقوصاً.
ونشر أديبايور رسالة عبر حسابه الخاص في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، يعتذر فيها للاعب المنافس حيث كتب: "مباراة صعبة اليوم. شهدت روحا جماعية رائعة وانتصارا للفريق. أنا حزين لمغادرة الملعب بهذه اللقطة على طريقة جاكي شان، لم أرغب أبداً في إيذاء خصمي، وأنا سعيد لأنه بخير".
ويضم فريق أولمبيا إلى جانب إيمانويل أديبايور، لاعبين آخرين معروفين تألقوا في سماء الكرة الأوروبية، على غرار نجم مانشستر سيتي السابق روكي سانتا كروز، ومهاجم ويستهام بريان مونتينيغرو الذي سجل هدف الفوز في الدقيقة (80).
Twitter Post
|