تردد اسم جوسيب غوارديولا بقوة في الأيام الأخيرة، كمدربٍ محتمل ليوفنتوس خلفاً لماسيميليانو أليغري، ودعم هذه التكهنات تصريحٌ من نجم إيطالي سابق، أكد فيه أن مدرب مانشستر سيتي الحالي أبلغه بشكل شخصي بأنه يريد التدريب في الكالتشيو.
وكان المهاجم الإيطالي الشهير لوكا توني زميلاً لغوارديولا في الملاعب بفريق بريشيا عام 2003. وكشف توني الفائز بكأس العالم 2006، في تصريحات لموقع (توتو سبورت)، أن المدرب الكتالوني أخبره برغبته بالعمل في التدريب في إيطاليا دون تحديد موعد.
وقال توني: "عاجلاً أم آجلاً سيُدرب بيب في إيطاليا، إنه يعشق التحديات، لذا فضّل الذهاب إلى بايرن ميونخ رغم نجاحاته في برشلونة، وعندما اتخذ قرار تدريب مانشستر سيتي أبلغني أنه سيتوجه إلى إيطاليا قريباً".
ويبدو يوفنتوس أنسب الخيارات أمام غوارديولا، فهو النادي المهيمن في إيطاليا منذ سنوات طويلة، كما يتوق لتحقيق لقب دوري أبطال أوروبا الذي عجز غوارديولا عن التتويج به منذ رحل عن البرسا.
وتابع توني: "يوفنتوس خيار متاح أمام غوارديولا لأنه النادي رقم واحد في إيطاليا، لكنه من الممكن أن يرغب في العودة إلى روما، النادي الذي لعبه له".
وكان المهاجم الإيطالي الشهير لوكا توني زميلاً لغوارديولا في الملاعب بفريق بريشيا عام 2003. وكشف توني الفائز بكأس العالم 2006، في تصريحات لموقع (توتو سبورت)، أن المدرب الكتالوني أخبره برغبته بالعمل في التدريب في إيطاليا دون تحديد موعد.
وقال توني: "عاجلاً أم آجلاً سيُدرب بيب في إيطاليا، إنه يعشق التحديات، لذا فضّل الذهاب إلى بايرن ميونخ رغم نجاحاته في برشلونة، وعندما اتخذ قرار تدريب مانشستر سيتي أبلغني أنه سيتوجه إلى إيطاليا قريباً".
ويبدو يوفنتوس أنسب الخيارات أمام غوارديولا، فهو النادي المهيمن في إيطاليا منذ سنوات طويلة، كما يتوق لتحقيق لقب دوري أبطال أوروبا الذي عجز غوارديولا عن التتويج به منذ رحل عن البرسا.
وتابع توني: "يوفنتوس خيار متاح أمام غوارديولا لأنه النادي رقم واحد في إيطاليا، لكنه من الممكن أن يرغب في العودة إلى روما، النادي الذي لعبه له".
واقترب غوارديولا من الاحتفاظ بلقب الدوري الإنكليزي، لكن فشله في دوري الأبطال للموسم الثالث على التوالي مع سيتي قد يدفعه للتفكير في تغيير الأجواء.