تصب كل الأرقام والتوقعات إلى جانب يوفنتوس الإيطالي في إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، حين يستضيف على أرضية ميدانه نظيره موناكو الفرنسي، وذلك بعد فوز الأول خارج ملعبه بنتيجة 0-2 ليضع قدماً في نهائي كارديف.
ويمتلك فريق المدرب ماسيمليانو أليغري جميع النقاط اللازمة لتحقيق الانتصار والاقتراب أكثر من رفع اللقب الغائب عن خزائن النادي منذ عام 1996، وبلغة الأرقام لم يسقط يوفنتوس طوال تاريخه أمام فريق فرنسي حين يلعب على أرضه في إيطاليا.
وفشلت جميع الفرق الفرنسية خلال زيارتها ملعب يوفنتوس، ففي عام 1964 حل فريق "فرنسا" ضيفاً وخسر بهدف دون مقابل في كأس المعارضة الأوروبية (لا تعتبر بطولة رسمية)، ثم جاء الدور على موناكو الذي سقط بثلاثية نظيفة عام 1972، قبل أن يتعادل باريس سان جيرمان مع اليوفي عام 1983 في إيطاليا، ثم انتصر الأخير على حساب بوردو بثلاثية نظيفة عام 1985، وعاد السيدة العجوز ليحقق فوزين على حساب سان جيرمان في سنة 1989 و1993 بهدفين لواحد.
استمر تفوّق البيانكونيري في إيطاليا أمام الفرق الفرنسية في فترة التسعينيات وكذلك الألفية الجديدة، ففاز سنة 1996 على نانت بهدفين من دون رد، ثم هزم سان جيرمان بثلاثة أهداف لواحد عام 1997، قبل أن يستضيف موناكو في سنة 1998 ويهزمه بأربعة أهداف لواحد، ليتعادل مع بوردو سنة 2009 بهدف لمثله، قبل أن يلاقي موناكو في موسم 2014-2015 في دوري الأبطال ويهزمه بهدف نظيف سجله التشيلي أرتورو فيدال، ثم واجه ليون في نسخة دوري الأبطال الحالية وتعادل بهدف لمثله.
هذا الأمر يعني أن السيدة العجوز فاز 9 مرات على أرضه أمام فرق فرنسية وتعادل في ثلاث مناسبات ولم يخسر في أي لقاء، ومن هذا الرقم ننتقل إلى موناكو الذي يواجه هو الآخر رقماً سلبياً آخر، فخلال جميع زياراته إلى الأراضي الإيطالية لم ينجح في الفوز في أي مناسبة، خسر في ست مرات وتعادل في مناسبة وحيدة.
ولعب موناكو لأول مرة في إيطاليا أمام إنتر ميلان عام 1963 وخسر بهدف دون مقابل، ثم تعرض لهزيمة ثانية عام 1990 حين واجه سمبدوريا فسقط بنتيجة 2-0، قبل أن يتعادل مع روما عام 1992 سلباً، ليعود ويسقط أمام ميلان بثلاثية نظيفة في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا 1993-1994، ليتجرع على إثر ذلك مرارة الهزيمة أمام إنتر بنتيجة 3-1 عام 1997 ثم أمام يوفنتوس سنة 1998 بأربعة أهداف لواحد، بعدها خسر من السيدة العجوز في موسم 2014-2015، والسؤال الذي يطرح نفسه هنا، هل يكسر فريق الإمارة الفرنسية العقدة أم أن الأخير سينتصر عليه كما جرت العادة؟
ويمتلك فريق المدرب ماسيمليانو أليغري جميع النقاط اللازمة لتحقيق الانتصار والاقتراب أكثر من رفع اللقب الغائب عن خزائن النادي منذ عام 1996، وبلغة الأرقام لم يسقط يوفنتوس طوال تاريخه أمام فريق فرنسي حين يلعب على أرضه في إيطاليا.
وفشلت جميع الفرق الفرنسية خلال زيارتها ملعب يوفنتوس، ففي عام 1964 حل فريق "فرنسا" ضيفاً وخسر بهدف دون مقابل في كأس المعارضة الأوروبية (لا تعتبر بطولة رسمية)، ثم جاء الدور على موناكو الذي سقط بثلاثية نظيفة عام 1972، قبل أن يتعادل باريس سان جيرمان مع اليوفي عام 1983 في إيطاليا، ثم انتصر الأخير على حساب بوردو بثلاثية نظيفة عام 1985، وعاد السيدة العجوز ليحقق فوزين على حساب سان جيرمان في سنة 1989 و1993 بهدفين لواحد.
استمر تفوّق البيانكونيري في إيطاليا أمام الفرق الفرنسية في فترة التسعينيات وكذلك الألفية الجديدة، ففاز سنة 1996 على نانت بهدفين من دون رد، ثم هزم سان جيرمان بثلاثة أهداف لواحد عام 1997، قبل أن يستضيف موناكو في سنة 1998 ويهزمه بأربعة أهداف لواحد، ليتعادل مع بوردو سنة 2009 بهدف لمثله، قبل أن يلاقي موناكو في موسم 2014-2015 في دوري الأبطال ويهزمه بهدف نظيف سجله التشيلي أرتورو فيدال، ثم واجه ليون في نسخة دوري الأبطال الحالية وتعادل بهدف لمثله.
هذا الأمر يعني أن السيدة العجوز فاز 9 مرات على أرضه أمام فرق فرنسية وتعادل في ثلاث مناسبات ولم يخسر في أي لقاء، ومن هذا الرقم ننتقل إلى موناكو الذي يواجه هو الآخر رقماً سلبياً آخر، فخلال جميع زياراته إلى الأراضي الإيطالية لم ينجح في الفوز في أي مناسبة، خسر في ست مرات وتعادل في مناسبة وحيدة.
ولعب موناكو لأول مرة في إيطاليا أمام إنتر ميلان عام 1963 وخسر بهدف دون مقابل، ثم تعرض لهزيمة ثانية عام 1990 حين واجه سمبدوريا فسقط بنتيجة 2-0، قبل أن يتعادل مع روما عام 1992 سلباً، ليعود ويسقط أمام ميلان بثلاثية نظيفة في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا 1993-1994، ليتجرع على إثر ذلك مرارة الهزيمة أمام إنتر بنتيجة 3-1 عام 1997 ثم أمام يوفنتوس سنة 1998 بأربعة أهداف لواحد، بعدها خسر من السيدة العجوز في موسم 2014-2015، والسؤال الذي يطرح نفسه هنا، هل يكسر فريق الإمارة الفرنسية العقدة أم أن الأخير سينتصر عليه كما جرت العادة؟