يوم الأحد الماضي، وبينما كان آلاف الأميركيين يتظاهرون في نيويورك احتفالاً بتقنين زواج المثليين جنسياً، لاحظ مراسل "نيويورك تايمز" مجموعة من المتظاهرين التي تقف على هامش التظاهرة، ترتدي الملابس اليهودية التقليدية، وترفع يافطات منددة بزواج المثليين، ورفض الديانة اليهودية لهذا الزواج، وقد وُقّعت هذه اللافتات باسم "الهيئة اليهودية للنشاط السياسي".
لكن بعد تدقيق المراسل مع هؤلاء المتظاهرين، تبيّن أنهم "عمال مكسيكيون، كاثوليكيون"، وهم يقومون فقط بعمل مدفوع الثمن، وقد اعترفوا بذلك.
وبعد مواجهة المنظمة اليهودية بذلك، اعترفت باستئجارها متظاهرين "بدل طلاب عادة ما يشاركون في تظاهراتنا، لكننا فضلنا عدم دعوتهم لهذه التظاهرة، كي لا يروا مشاهد غير لائقة".
لكن بعد تدقيق المراسل مع هؤلاء المتظاهرين، تبيّن أنهم "عمال مكسيكيون، كاثوليكيون"، وهم يقومون فقط بعمل مدفوع الثمن، وقد اعترفوا بذلك.
وبعد مواجهة المنظمة اليهودية بذلك، اعترفت باستئجارها متظاهرين "بدل طلاب عادة ما يشاركون في تظاهراتنا، لكننا فضلنا عدم دعوتهم لهذه التظاهرة، كي لا يروا مشاهد غير لائقة".