قال السناتور الأميركي، جون مكين، إن "الخطر الذي يمثله الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، على الأمن العالمي أكبر من الخطر الذي يمثله تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)"، وقال إن "مجلس الشيوخ سيسعى جاهدا إلى فرض عقوبات على موسكو، بسبب ما تردد عن تدخّلها في الانتخابات الأميركية".
وكان مكين، وهو صوت بارز في السياسة الخارجية في الكونغرس الأميركي، يتحدث في مقابلة أجريت معه في أستراليا، حيث أجرى محادثات أمنية، في طريقه لحضور قمة دفاعية في سنغافورة.
وقال مكين في المقابلة التي أجراها معه تلفزيون هيئة الإذاعة الأسترالية "أعتقد أنه (بوتين) الخطر الرئيسي والأهم، مقارنة بتنظيم الدولة الإسلامية"، وقال إنه "في حين لا يوجد دليل على نجاح الروس في تغيير نتيجة الانتخابات الأميركية، فإنهم ما زالوا يحاولون تغيير الانتخابات، بما في ذلك الانتخابات التي أجريت مؤخرا في فرنسا".
وأضاف مكين، وهو رئيس لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ الأميركي "أرى أن الروس هم التحدي الأكبر الذي نواجهه، لذا فنحن بحاجة إلى زيادة العقوبات، وأتمنى لدى عودتنا من عطلتنا أن يمضي مجلس الشيوخ قُدما في فرض عقوبات على روسيا، ويسن عقوبات أخرى على السلوك الروسي".
(رويترز)
وكان مكين، وهو صوت بارز في السياسة الخارجية في الكونغرس الأميركي، يتحدث في مقابلة أجريت معه في أستراليا، حيث أجرى محادثات أمنية، في طريقه لحضور قمة دفاعية في سنغافورة.
وقال مكين في المقابلة التي أجراها معه تلفزيون هيئة الإذاعة الأسترالية "أعتقد أنه (بوتين) الخطر الرئيسي والأهم، مقارنة بتنظيم الدولة الإسلامية"، وقال إنه "في حين لا يوجد دليل على نجاح الروس في تغيير نتيجة الانتخابات الأميركية، فإنهم ما زالوا يحاولون تغيير الانتخابات، بما في ذلك الانتخابات التي أجريت مؤخرا في فرنسا".
وأضاف مكين، وهو رئيس لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ الأميركي "أرى أن الروس هم التحدي الأكبر الذي نواجهه، لذا فنحن بحاجة إلى زيادة العقوبات، وأتمنى لدى عودتنا من عطلتنا أن يمضي مجلس الشيوخ قُدما في فرض عقوبات على روسيا، ويسن عقوبات أخرى على السلوك الروسي".
(رويترز)