قتل مجند مصري وأصيب آخران، اليوم الاثنين، بتفجير مدرعة أمنية في مدينة العريش بمحافظة شمال سيناء، شرقي البلاد.
وقالت مصادر طبية في مستشفى العريش العسكري، لـ"العربي الجديد"، إن مجندا يدعى يحيى يوسف أحمد (24 عاما)، قتل في تفجير عبوة ناسفة بمدرعة تابعة لقوات الأمن في منطقة ساحل المدينة.
وأشارت المصادر ذاتها إلى إصابة مجنديْن آخرين بجروح متوسطة، وتم نقلهما للمستشفى.
كما انفجرت عبوة ناسفة بموكب تابع للجيش المصري، ما أدى إلى إصابة سائق إحدى الآليات الثقيلة جنوب مدينة العريش.
وفي سياق آخر، أفادت مصادر قبلية وشهود عيان "العربي الجديد"، بأنه تم العثور على جثتي مواطنين في مدينة رفح وقد فصل رأساهما عن جسديهما.
وأوضحت المصادر ذاتها أن المواطنين كانا مختطفين منذ عدة أيام من قبل مسلحين يعتقد انتماؤهم لتنظيم "ولاية سيناء"، الموالي لتنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش).
وتعيش مناطق شمال ووسط سيناء أوضاعاً أمنية متدهورة منذ 4 سنوات، خسر خلالها الجيش المصري مئات الجنود، وسقط آلاف المدنيين بين قتيل وجريح ومعتقل، فيما تقطن في سيناء عدة قبائل كبيرة العدد، أهمها الترابين والرميلات والسواركة وغيرها.
ولم يتمكن الجيش المصري من السيطرة على الأوضاع بشمال سيناء، في ظل تطور تكتيكات وعمليات التنظيم المسلح النوعية، والتي تسفر عن عدد كبير من القتلى والمصابين من الجيش والشرطة، مع توسع عملياته إلى مدينة العريش.
وقالت مصادر طبية في مستشفى العريش العسكري، لـ"العربي الجديد"، إن مجندا يدعى يحيى يوسف أحمد (24 عاما)، قتل في تفجير عبوة ناسفة بمدرعة تابعة لقوات الأمن في منطقة ساحل المدينة.
وأشارت المصادر ذاتها إلى إصابة مجنديْن آخرين بجروح متوسطة، وتم نقلهما للمستشفى.
كما انفجرت عبوة ناسفة بموكب تابع للجيش المصري، ما أدى إلى إصابة سائق إحدى الآليات الثقيلة جنوب مدينة العريش.
وفي سياق آخر، أفادت مصادر قبلية وشهود عيان "العربي الجديد"، بأنه تم العثور على جثتي مواطنين في مدينة رفح وقد فصل رأساهما عن جسديهما.
وأوضحت المصادر ذاتها أن المواطنين كانا مختطفين منذ عدة أيام من قبل مسلحين يعتقد انتماؤهم لتنظيم "ولاية سيناء"، الموالي لتنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش).
وتعيش مناطق شمال ووسط سيناء أوضاعاً أمنية متدهورة منذ 4 سنوات، خسر خلالها الجيش المصري مئات الجنود، وسقط آلاف المدنيين بين قتيل وجريح ومعتقل، فيما تقطن في سيناء عدة قبائل كبيرة العدد، أهمها الترابين والرميلات والسواركة وغيرها.
ولم يتمكن الجيش المصري من السيطرة على الأوضاع بشمال سيناء، في ظل تطور تكتيكات وعمليات التنظيم المسلح النوعية، والتي تسفر عن عدد كبير من القتلى والمصابين من الجيش والشرطة، مع توسع عملياته إلى مدينة العريش.