أعلنت مصادر مقرّبة من حركة "أحرار الشام" الإسلامية، اليوم السبت، عن مقتل قائد عسكري في الحركة يدعى إسماعيل علي باشا المكنى بأبي ضياء، خلال تصدٍ لمحاولة جديدة لقوات النظام السوري السيطرة على تلة الحدادة في ريف اللاذقية.
ونعت المصادر، على موقع التواصل، القائد العسكري، وأكد مسؤولان في الحركة نبأ مقتل القائد العسكري، مشيدين بدوره في قتال قوات الرئيس، بشار الأسد.
في سياق موازٍ، قالت الحركة عبر حسابها الرسمي إن "العشرات من عصابات الأسد سقطوا بين قتيل وجريح، خلال محاولة التقدّم على محور تلة الحدادة في جبل الأكراد".
وتسعى قوات النظام السوري إلى إنهاء سيطرة فصائل المعارضة على ريف اللاذقية الشمالي، بعد حملة عسكرية نجح من خلالها بمساندة روسيا في السيطرة على معظم المواقع هناك، أبرزها ربيعة وسلمى.
في سياق آخر، قال "جيش الإسلام"، إنه أفرج عن تسعة موقوفين من مقاتلي "فيلق الرحمن"، والذين اشتركوا في الاعتداء على مقرات الجيش، كبادرة حسن نية.
وقال المتحدث الرسمي باسم "جيش الإسلام" إسلام علوش لـ"العربي الجديد"، إن "الجيش كان وما زال حريصاً على وحدة الصف، مستجيباً لكل مبادرة لحقن الدماء"، راجياً أن تعود الثقة بين الفصائل المجاهدة في الغوطة الشرقية.
وكانت قوات النظام قد استثمرت خلافات مقاتلي المعارضة السورية في الغوطة الشرقية، ونجحت أول من أمس في السيطرة على عشر بلدات وقرى تمثل القطاع الجنوبي للغوطة.
اقــرأ أيضاً
ونعت المصادر، على موقع التواصل، القائد العسكري، وأكد مسؤولان في الحركة نبأ مقتل القائد العسكري، مشيدين بدوره في قتال قوات الرئيس، بشار الأسد.
في سياق موازٍ، قالت الحركة عبر حسابها الرسمي إن "العشرات من عصابات الأسد سقطوا بين قتيل وجريح، خلال محاولة التقدّم على محور تلة الحدادة في جبل الأكراد".
في سياق آخر، قال "جيش الإسلام"، إنه أفرج عن تسعة موقوفين من مقاتلي "فيلق الرحمن"، والذين اشتركوا في الاعتداء على مقرات الجيش، كبادرة حسن نية.
وقال المتحدث الرسمي باسم "جيش الإسلام" إسلام علوش لـ"العربي الجديد"، إن "الجيش كان وما زال حريصاً على وحدة الصف، مستجيباً لكل مبادرة لحقن الدماء"، راجياً أن تعود الثقة بين الفصائل المجاهدة في الغوطة الشرقية.
وكانت قوات النظام قد استثمرت خلافات مقاتلي المعارضة السورية في الغوطة الشرقية، ونجحت أول من أمس في السيطرة على عشر بلدات وقرى تمثل القطاع الجنوبي للغوطة.