كشف مسؤول أميركي، مساء الخميس، أن طائرات أميركية من طراز "F-22" (الشبح)، اعترضت الاثنين الماضي، قاذفتين روسيتين ترافقهما مقاتلتان قرب ولاية آلاسكا الأميركية.
ونقلت شبكة "سي إن إن" الأميركية، عن المسؤول (لم تسمه) قوله إن قاذفتين من نوع "تي يو- 95 بير" ترافقهما مقاتلتان من طراز "إس يو- 35"، ظلت في الأجواء الدولية القريبة من ساحل آلاسكا، على بعد 50 ميلاً (أكثر من 80 كيلومترا) من مدينة هوب بوينت.
وأكد المصدر ذاته أن هذه هي المرة الأولى التي ترافق فيها طائرات مقاتلة هذه القاذفات في مثل هذا النوع من الرحلات منذ العام 2015.
وقال إن "طائرة استطلاع روسية من نوع (اي-50) حلقت عقب ذلك فوق المنطقة، دون أن تغادر الأجواء الدولية، ودون أن يتم اعتراضها".
وأشار المسؤول الأميركي إلى أن جيش بلاده يعتبر هذا النوع من الرحلات "تقليديا ولا يشكل مصدراً للقلق".
ونقلت شبكة "سي إن إن" الأميركية، عن المسؤول (لم تسمه) قوله إن قاذفتين من نوع "تي يو- 95 بير" ترافقهما مقاتلتان من طراز "إس يو- 35"، ظلت في الأجواء الدولية القريبة من ساحل آلاسكا، على بعد 50 ميلاً (أكثر من 80 كيلومترا) من مدينة هوب بوينت.
وأكد المصدر ذاته أن هذه هي المرة الأولى التي ترافق فيها طائرات مقاتلة هذه القاذفات في مثل هذا النوع من الرحلات منذ العام 2015.
وقال إن "طائرة استطلاع روسية من نوع (اي-50) حلقت عقب ذلك فوق المنطقة، دون أن تغادر الأجواء الدولية، ودون أن يتم اعتراضها".
وأشار المسؤول الأميركي إلى أن جيش بلاده يعتبر هذا النوع من الرحلات "تقليديا ولا يشكل مصدراً للقلق".
إلا أن "سي إن إن" نقلت عن المتحدث باسم قيادة عمليات دفاعات الفضاء في أميركا الشمالية "نوراد" (منظمة تجمع الولايات المتحدة وكندا)، قوله: "لم نشهد هذا المستوى من النشاطات منذ سنتين".
(الأناضول)