وكتب حساب باسم "ربعاوية": "البطل الحقيقي كان هو الشعب بعفويته وحضارته وعنفوانه، العلماني كان مع المسيحي مع السني مع الإخواني، لأن هدفنا كان واحد، #فاكر_في_يناير"، وقال "مغرد صعيدي"، " #فاكر_في_يناير حد فاكر الذكرى دي؟ فاكر الناس اللي اتقتلت غدر، فاكر الناس المحبوسة ليه، أنا فاكر ومكمل لآخر نفس وآخر نقطة دم #يناير_ثورة_تصحيح".
وبعد "#فاكر_في_يناير"، قرر الناشطون شرح حقيقة الثورة، فدشنوا وسم "#ثورتنا_هدفها_إيه".
وعلقت أسماء "#ثورتنا_هدفها_ايه؟ التخلص من فاسد يضع الناس في قوائم الإرهاب طمعاً منه في أموال الشرفاء لكي يحل أزماته لكن هيهات. إن الله لا يصلح عمل المفسدين"، وقالت جاسمين "#ثورتنا_هدفها_ايه..! عشان الكل يعرف اني مش جبان، عشان لن نركع لجبان، عشان نعدل الميزان، عشان حق الشهيد والمعتقل كمان، عشان حق الفقير الغلبان".
وأضافت "سمراء" أن "#ثورتنا_هدفها_ايه؟ أكيد عيش، حرية، عدالة اجتماعية وكرامة إنسانية وأشياء أخرى عرفناها بعد ظهور الثورة المضادة ملخصها: اقتلاع النظام من جذوره"، وقال حساب باسم "ثورجي"، "#ثورتنا_هدفها_ايه؟ كنا فاكرين إن مبارك كده الثورة نجحت أتاري فيه الأفجر من مبارك وهم العسكر. والعسكر مش الجيش. تقدر تقول عليه الدولة العميقة".
وحول "ثورة التصحيح"، كتب عمر الشرقاوي "فيه متربصين للكرسي ونحن نريد الحرية لكل سجين والعيش والحرية للمصريين والشعب يريد تغيير النظام لا النظام لم يتغير 11/2/2011 #يناير_ثورة_تصحيح"، واشترط مصطفى "#يناير_ثورة_تصحيح، لو ثورتنا ثورة بجد يبقي نكملها للنهاية، والنهاية لسه مجاتش!".
ولم يغب لاعب كرة القدم السابق، محمد أبو تريكة، عن الحديث، فـ"الإرهابي" كما يراه النظام، كان جزءاً من يناير وثورته، كما كانت قضية جزيرتي تيران وصنافير حاضرة، ودشن الناشطون وسم "#إلا_الأرض_ياسيسي".
ووجهت سالي كلامها لمشجعي الكرة قائلة "#يلا_يامنتخبنا_النصر_من_نصيبنا، نصر ايه اللي انت جاي تقول عليه، ومصر كلها مهزومة واللي جاب النصر اتهموه بالإرهاب، #يناير_ثورة_تصحيح مفيش كورة"، أما سمرا رشدي فأضافت "#ثورتنا_هدفها_ايه؟ سنحيا كراماً. ولو بعد حين #يناير_ثوره_تصحيح #إلا_الأرض_يا_سيسي".