وكتب صاحب حساب الحمد لله: "صدق من سماك بلحة مفيش مسجونين سياسيين ولا مخالفين للرأي، أُمَّال الفريق سامي عنان ده إيه والعقيد قنصوه؟ اللي بس أعلنوا نيتهم للترشح للرئاسة، وهشام جنينة والصحفي اللي عمل معاه اللقاء، وأبو الفتوح اللي بس طلع في قناه تليفزيونية وقال رأيه ع استحياء والقائمة تطووول".
وعلّق "موكينج" بردٍّ على جزئية أخرى: "السيسي بيتكلم عن محاكمات عادلة! فين المحاكمات العادلة، إذا كان المعتقلين مش مسموح لهم يدافعوا عن نفسهم، مش مسموح لهم يسمعوا المحاكمة أصلا، بسبب وجود العازل الزجاجي، فين العدل في إن المعتقلين مش مسموح لهم بالزيارة، فين العدل لما ناس تاخد إفراج وتطلع تتصفّى!".
وذهب علي علي إلى نقطة أخرى: "بعد المقابلة والعرق وفقدان التوازن... وباعتراف المذيع أن معدل ذكاء بلحة واطي جدا... من حق أي مصري الآن أن يطلب رسمياً إجراء تحليل نفسي وعقلي لتحديد أهليه بلحة لحكم مصر".
وعلّق حسن خضري: "لا أعتقد أن #فضيحة_السيسي جديدة أو أمر مستهجن من انقلابي يقوم بإهانة المقربين منه ليظهر هو بشكل لائق في الإعلام المصري. لكن في أول محك عملي في إعلام حقيقي انكشف وجهه الحقير أمام العالم، فسارع بمحاولة سحب اللقاء وعدم عرضه، فزاد الطين على رأسه.. الحماقة أعيت من يدوايها.. الله غالب".
وبرابط كتب عمرو مجدي: "الرئيس السيسي أكد أن الجيش المصري يتعاون بشكل لصيق مع إسرائيل في العمليات في سيناء، رغم نفي المتحدث العسكري المصري لذلك سابقا. كم من المرات كذب الجيش المصري على الشعب في ما يخص سيناء لإخفاء الحقيقة؟ هنا بعض من الحقيقة".
وعبر عدة تغريدات كتب عمرو دراج، وزير التعاون والخطيط السابق، معلقاً على اللقاء: "#السيسي وقع في فخ الرغبة في الظهور في البرنامج الذي يظهر فيه المشاهير، ولا يوجد عنده خبراء ولا مؤسسات تنصحه كيف يتعامل مع برامج احترافية مثل 60 دقيقة".