اختير المصري محمد صلاح، لاعب نادي ليفربول، أفضل لاعب في الجولة الأولى لدور مجموعات دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، بحسب ما أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، بعد تصويت الجماهير له، متفوقاً على أسماء عدة تألقت بشكل كبير.
وأثار اختيار صلاح استياء وحفيظة جماهير الأندية الأوروبية الأخرى المشاركة في المسابقة، إذ أكد كثرٌ أن اللاعب لا يستحق جائزة "الأفضل في الجولة"، خاصة أنه سجل هدفاً واحداً بعد ارتطام الكرة بأحد مدافعي إشبيلية، ولم يتمكن من مساعدة الفريق أكثر للفوز، إذ انتهى اللقاء بالتعادل 2-2.
وأكد الجميع أن هناك لاعبين كان من المفترض أن يتم اختيارهم لجائزة الأفضل في الجولة، على رأسهم النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، والذي قاد فريقه برشلونة لاكتساح يوفنتوس بثلاثية نظيفة، حين تمكن من هزّ شباك الحارس العملاق جيانلويجي بوفون مرتين، وساهم بشكل كبير بالهدف الثالث.
واعتبرت الجماهير أن اختيار صلاح لا يعني أنه كان الأفضل في الجولة، وأن نتائج التصويت ليست سوى بسبب دعم المصريين له وتحكيم العاطفة بدلاً من المنطق والعقل، حتى إن بعض التعليقات أشارت إلى أن دعم العرب أيضاً ساهم في ذلك من دون الرجوع إلى أداء بقية اللاعبين.
واعتبر بعضهم أن ثمة لاعبين إضافة لميسي كانوا أفضل من صلاح في الجولة الأولى، على غرار المهاجم الإنكليزي هاري كين الذي سجل هدفين قاد بهما فريقه توتنهام هوتسبر للفوز على بروسيا دورتموند بنتيجة 3-1، كما رأى قسمٌ آخر أن البلجيكي مروان فيلايني كان نجم الجولة، بتسجيله هدفاً وصناعته آخر بصحبة فريقه مانشستر يونايتد.
ولم تخفِ بعض الجماهير العربية استياءها من عدم تحكيم العقل على القلب، واختيار "ابن البلد" بدلاً من التصويت للاعب الذي يستحق جائزة الأفضل في هذه الجولة، طبعاً من دون الإنقاص من قيمة صلاح الذي يقدم مستوى طيباً.
وأثار اختيار صلاح استياء وحفيظة جماهير الأندية الأوروبية الأخرى المشاركة في المسابقة، إذ أكد كثرٌ أن اللاعب لا يستحق جائزة "الأفضل في الجولة"، خاصة أنه سجل هدفاً واحداً بعد ارتطام الكرة بأحد مدافعي إشبيلية، ولم يتمكن من مساعدة الفريق أكثر للفوز، إذ انتهى اللقاء بالتعادل 2-2.
وأكد الجميع أن هناك لاعبين كان من المفترض أن يتم اختيارهم لجائزة الأفضل في الجولة، على رأسهم النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، والذي قاد فريقه برشلونة لاكتساح يوفنتوس بثلاثية نظيفة، حين تمكن من هزّ شباك الحارس العملاق جيانلويجي بوفون مرتين، وساهم بشكل كبير بالهدف الثالث.
واعتبرت الجماهير أن اختيار صلاح لا يعني أنه كان الأفضل في الجولة، وأن نتائج التصويت ليست سوى بسبب دعم المصريين له وتحكيم العاطفة بدلاً من المنطق والعقل، حتى إن بعض التعليقات أشارت إلى أن دعم العرب أيضاً ساهم في ذلك من دون الرجوع إلى أداء بقية اللاعبين.
واعتبر بعضهم أن ثمة لاعبين إضافة لميسي كانوا أفضل من صلاح في الجولة الأولى، على غرار المهاجم الإنكليزي هاري كين الذي سجل هدفين قاد بهما فريقه توتنهام هوتسبر للفوز على بروسيا دورتموند بنتيجة 3-1، كما رأى قسمٌ آخر أن البلجيكي مروان فيلايني كان نجم الجولة، بتسجيله هدفاً وصناعته آخر بصحبة فريقه مانشستر يونايتد.
Twitter Post
|
ولم تخفِ بعض الجماهير العربية استياءها من عدم تحكيم العقل على القلب، واختيار "ابن البلد" بدلاً من التصويت للاعب الذي يستحق جائزة الأفضل في هذه الجولة، طبعاً من دون الإنقاص من قيمة صلاح الذي يقدم مستوى طيباً.