08 اغسطس 2020
+ الخط -

ترك انفجار بيروت وراءه دماراً وجثثاً، وحزناً كبيراً. لكن وسط كل هذه الكارثة، تمكّنت عدسات بعض المصورين أو المواطنين من التقاط لحظات وإن قصيرة ملهمة وتبعث على قليل من التفاؤل.

بيانو فوق الركام

وبالرغم من أن البيت وما حوله وما داخله قد تدمر، إلا أن هذه السيدة واصلت العزف على البيانو مخففةً بألحانه بعضاً من مشاعر الرعب

البيوت المفتوحة

انفجار مرفأ بيروت، الثلاثاء، أضرّ بعدد كبير من المباني السكنية، فيما بعض المباني لم تعد صالحة للسكن، وبات سكانها في الشارع، ما جعل كثيرين يعلنون فتح منازلهم للمتضررين، وفي تضامن اجتماعي كبير في ظل غياب السلطات الرسمية.

 

الممرضة والأطفال الثلاثة

انتشرت على مواقع التواصل منذ اليوم الأول هذه الصورة المؤثرة التي تظهر ممرضة تحاول إنقاذ ثلاثة رُضّع في جناح الولادة بمستشفى في بيروت بعد الانفجار.

ولادة لحظة الانفجار

كان إيدي خنيصر يحضّر الكاميرا لتصوير لحظة ولادة طفله في مستشفى القديس جاورجيوس (مستشفى الروم) في بيروت، عندما وقع الانفجار. خرج طفله جورج سليماً، كذلك نجا هو وزوجته والطاقم الطبي الذي بقي مصراً على إتمام الولادة.

 

 
المساهمون