تسببت إحدى المسافرات على متن طائرة بريطانية باكستانية في مطار مانشستر، بتأخر الرحلة 7 ساعات كاملة، بعد فتحها باب الطوارئ ظنًا منها أنه باب الحمام، بينما كانت الطائرة لا تزال على الأرض.
وكانت رحلة الخطوط الجوية الباكستانية الدولية رقم 702، على وشك الانطلاق من مانشستر بالولايات المتحدة الأميركية، إلى إسلام أباد في باكستان يوم الجمعة، عندما وقعت الحادثة واضطر الركاب الـ 40 للنزول منها، وفقًا لموقع "سي إن إن".
وقال متحدث باسم شركة الطيران، إن الراكبة فتحت باب الطوارئ معتقدة أنه باب الحمام، وأشار إلى أن جميع الركاب بأمان، في حين رفض مطار مانشستر التعليق على الحادثة.
ويذكر أن هذه الحادثة لم تكن الأولى من نوعها، إذ ألقي القبض على راكب مسن في مايو/أيار، واحتجز في مقاطعة شاندونغ شرقي الصين، بسبب تعريضه سلامة المسافرين للخطر، بعد محاولته فتح باب الطوارئ إثر هبوط الطائرة على المدرج.
وكان الراكب الذي عرف باسم "سونغ"، يحاول تجاوز قائمة الانتظار للنزول من الطائرة، مما دفعه لفتح باب الطوارئ القريب من مقعده بعد هبوط الطائرة.
وكانت رحلة الخطوط الجوية الباكستانية الدولية رقم 702، على وشك الانطلاق من مانشستر بالولايات المتحدة الأميركية، إلى إسلام أباد في باكستان يوم الجمعة، عندما وقعت الحادثة واضطر الركاب الـ 40 للنزول منها، وفقًا لموقع "سي إن إن".
وقال متحدث باسم شركة الطيران، إن الراكبة فتحت باب الطوارئ معتقدة أنه باب الحمام، وأشار إلى أن جميع الركاب بأمان، في حين رفض مطار مانشستر التعليق على الحادثة.
ويذكر أن هذه الحادثة لم تكن الأولى من نوعها، إذ ألقي القبض على راكب مسن في مايو/أيار، واحتجز في مقاطعة شاندونغ شرقي الصين، بسبب تعريضه سلامة المسافرين للخطر، بعد محاولته فتح باب الطوارئ إثر هبوط الطائرة على المدرج.
وكان الراكب الذي عرف باسم "سونغ"، يحاول تجاوز قائمة الانتظار للنزول من الطائرة، مما دفعه لفتح باب الطوارئ القريب من مقعده بعد هبوط الطائرة.