تستقبل العاصمة السودانية، الخرطوم، اعتبارا من غد الخميس، مجموعة المسؤولين من دول عربية وأفريقية لبحث قضايا ذات اهتمام مشترك مع السودان.
ويبدأ هذه الزيارات رئيس الوزراء الأردني، هاني الملقي، الذي سيصل إلى الخرطوم يوم الخميس، ويعقبه رئيس الوزراء الإثيوبي، هايلي مريم ديسالين، الذي سيصل يوم الثلاثاء، ورئيس الوزراء التشادي، ابراهيم باداكي، الذي سيصل يوم الأربعاء، ومن ثم نائب رئيس الوزراء الصيني، الذي سيزور الخرطوم في الخامس والعشرين من الشهر الحالي.
وينتظر أن يلتقى المسؤولون الزوار بالمسؤولين السودانيين، ومن بينهم الرئيس السوداني، عمر البشير، كما ينتظر أن يتصدر ملف سد النهضة لقاءات البشير مع رئيس الوزراء الإثيوبي هايلي ديسالين مريم، كما ستفعل الخرطوم حزمة من الاتفاقات مع الجانب الأردني.
ووصف وزير الخارجية السوداني، ابراهيم غندور، زيارة رؤساء وزراء الدول الثلاثة بجانب نائب رئيس الوزراء الصيني خلال الشهر الحالي بالمهمة، وأشار إلى أنها تأتي في إطار "علاقات السودان الخارجية ودوره في محيطه".
ووفق مصادر حكومية فإن زيارة نائب رئيس الوزراء الصيني للخرطوم تأتي في إطار محاولات صينية للضغط على الخرطوم لاستعادة ديونها التي تصل لمليارات الدولارات، لا سيما بعد أن بدأت بكين في مطالبة الخرطوم بسدادها عقب انتهاء الآجال المحددة لذلك.
ويبدأ هذه الزيارات رئيس الوزراء الأردني، هاني الملقي، الذي سيصل إلى الخرطوم يوم الخميس، ويعقبه رئيس الوزراء الإثيوبي، هايلي مريم ديسالين، الذي سيصل يوم الثلاثاء، ورئيس الوزراء التشادي، ابراهيم باداكي، الذي سيصل يوم الأربعاء، ومن ثم نائب رئيس الوزراء الصيني، الذي سيزور الخرطوم في الخامس والعشرين من الشهر الحالي.
وينتظر أن يلتقى المسؤولون الزوار بالمسؤولين السودانيين، ومن بينهم الرئيس السوداني، عمر البشير، كما ينتظر أن يتصدر ملف سد النهضة لقاءات البشير مع رئيس الوزراء الإثيوبي هايلي ديسالين مريم، كما ستفعل الخرطوم حزمة من الاتفاقات مع الجانب الأردني.
ووصف وزير الخارجية السوداني، ابراهيم غندور، زيارة رؤساء وزراء الدول الثلاثة بجانب نائب رئيس الوزراء الصيني خلال الشهر الحالي بالمهمة، وأشار إلى أنها تأتي في إطار "علاقات السودان الخارجية ودوره في محيطه".
ووفق مصادر حكومية فإن زيارة نائب رئيس الوزراء الصيني للخرطوم تأتي في إطار محاولات صينية للضغط على الخرطوم لاستعادة ديونها التي تصل لمليارات الدولارات، لا سيما بعد أن بدأت بكين في مطالبة الخرطوم بسدادها عقب انتهاء الآجال المحددة لذلك.