شريهان (فيسبوك)
تلقى جمهور بعض الفنانين، صدماتٍ من العيار الثقيل، بعد الإعلان عن إصابة الفنانين الذين يحبونهم، بمرض السرطان. ويقوم الفنانون بإعلان مرضهم على صفحات التواصل الاجتماعي الخاصّة بهم، وذلك لكي يتلقّوا الدعم الجماهيري والمساندة النفسية في اللحظات الإنسانيّة والشخصيّة الصعبة التي يمرّون بها، وكي يستطيعوا تجاوز لحظات المرض الخبيث الصعبة، ولتبديد الخوف والعزلة.
حيث أعلنت، مؤخّراً، الممثلة المصرية وملكة جمال مصر إنجي عبد الله، وهي لا تزال في بداية الثلاثينيات من عمرها، خبر إصابتها بمرض السرطان في المخ والنخاع الشوكي، ولأول مرة نجد فنانة تعلن عن مرضها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لكنها بررت ذلك بأنها تعيش في تركيا بعد زواجها من دبلوماسي تركي، وكانت في حاجة إلى دعم جمهورها وأهلها في مصر.
وأوضحت إنجي عبر صفحتها على "فيسبوك"، بأنّها تأكّدت من مرضها بعد الكشف الطبي لدى خمسة أطباء، أكّدوا جميعاً عدم إمكانية إزالة الورم لحساسية المكان الموجود فيه، نافية في الوقت نفسه عدم جدوى العلاج، مشيرة إلى أنّها واثقة في الله سبحانه وتعالى، ولطالما هناك حالات مصابة بالمرض نفسه وشفاها الله.
لم يكن خبر مرض إنجي هو الأول الذي يتلقّاه الجمهور مؤخّراً، فقد أعْلِن أيضاً منذ أيام السينارست المصري، محمد أمين راضي، إصابته عبر لقاء تليفزيوني حيث أشار إلى أنه مصاب بسرطان القولون منذ عام ونصف عام، وأخفى الخبر، خوفاً على والدته المريضة التي علمت مؤخراً. ومن أشهر أعمال راضي مسلسل "الوصايا السبع"، الذي عرض في شهر رمضان من العام قبل الماضي، وحقق نجاحاً كبيراً. ورفض راضي، كما قال على فيسبوك، عبارات الشفقة التي يتلقاها منذ إعلان الخبر، طالباً من جمهوره عدم الحديث معه مرة أخرى عن مرضه، مؤكّداً أنه بحالة جيدة وسيشفى إن شاء الله.
ولا يزال المخرج اللبناني، سعيد الماروق، حتى الآن يحارب مع سرطان الحنجرة الذي اكتشفه بعد مروره بنزلة أنفلونزا، ولكن بعد الكشف الطبي عليه تبين أنه مصاب بورم في الرئة. واكتشف الماروق أن من أهم أسباب المرض هو التدخين، لذا تولى تنظيم حملة على مواقع التواصل الاجتماعي لمنع التدخين، وأطلق وسم "لا للتدخين لعيون الماروق”، وتفاعل كثيرون مع الهاشتاغ. وكان الماروق ينشر بعض الصور من جلسات العلاج الكيمائي التي يتلقاها مبتسماً، معلناً تحدي المرض، وعدم قدرة هذا الوحش الكاسر أن يلتهمه، ولكي يحصل على الدعم النفسي اللازم.
ومنذ أشهر مضت، أزال مطرب ستار أكاديمي، المصري، محمد قماح، ورماً سرطانياً من منطقة المخ وعاد لممارسة حياته بشكل طبيعي للغاية. وأطلق مؤخراً أغنية بمناسبة عيد الحب وهي "أحلى من اللي فات"، ويحرص قماح كل فترة على السفر خارج مصر للكشف الطبي، وهو ما تفعله الفنانة شريهان المصابة بسرطان البنكرياس، وتسافر دوماً إلى باريس لإجراء فحوصات طبية، وللتأكّد من عدم انتشار المرض.
إقرأ أيضاً: عرض مسرحي صامت لإسناد القيق في غزة
حيث أعلنت، مؤخّراً، الممثلة المصرية وملكة جمال مصر إنجي عبد الله، وهي لا تزال في بداية الثلاثينيات من عمرها، خبر إصابتها بمرض السرطان في المخ والنخاع الشوكي، ولأول مرة نجد فنانة تعلن عن مرضها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لكنها بررت ذلك بأنها تعيش في تركيا بعد زواجها من دبلوماسي تركي، وكانت في حاجة إلى دعم جمهورها وأهلها في مصر.
وأوضحت إنجي عبر صفحتها على "فيسبوك"، بأنّها تأكّدت من مرضها بعد الكشف الطبي لدى خمسة أطباء، أكّدوا جميعاً عدم إمكانية إزالة الورم لحساسية المكان الموجود فيه، نافية في الوقت نفسه عدم جدوى العلاج، مشيرة إلى أنّها واثقة في الله سبحانه وتعالى، ولطالما هناك حالات مصابة بالمرض نفسه وشفاها الله.
لم يكن خبر مرض إنجي هو الأول الذي يتلقّاه الجمهور مؤخّراً، فقد أعْلِن أيضاً منذ أيام السينارست المصري، محمد أمين راضي، إصابته عبر لقاء تليفزيوني حيث أشار إلى أنه مصاب بسرطان القولون منذ عام ونصف عام، وأخفى الخبر، خوفاً على والدته المريضة التي علمت مؤخراً. ومن أشهر أعمال راضي مسلسل "الوصايا السبع"، الذي عرض في شهر رمضان من العام قبل الماضي، وحقق نجاحاً كبيراً. ورفض راضي، كما قال على فيسبوك، عبارات الشفقة التي يتلقاها منذ إعلان الخبر، طالباً من جمهوره عدم الحديث معه مرة أخرى عن مرضه، مؤكّداً أنه بحالة جيدة وسيشفى إن شاء الله.
ولا يزال المخرج اللبناني، سعيد الماروق، حتى الآن يحارب مع سرطان الحنجرة الذي اكتشفه بعد مروره بنزلة أنفلونزا، ولكن بعد الكشف الطبي عليه تبين أنه مصاب بورم في الرئة. واكتشف الماروق أن من أهم أسباب المرض هو التدخين، لذا تولى تنظيم حملة على مواقع التواصل الاجتماعي لمنع التدخين، وأطلق وسم "لا للتدخين لعيون الماروق”، وتفاعل كثيرون مع الهاشتاغ. وكان الماروق ينشر بعض الصور من جلسات العلاج الكيمائي التي يتلقاها مبتسماً، معلناً تحدي المرض، وعدم قدرة هذا الوحش الكاسر أن يلتهمه، ولكي يحصل على الدعم النفسي اللازم.
ومنذ أشهر مضت، أزال مطرب ستار أكاديمي، المصري، محمد قماح، ورماً سرطانياً من منطقة المخ وعاد لممارسة حياته بشكل طبيعي للغاية. وأطلق مؤخراً أغنية بمناسبة عيد الحب وهي "أحلى من اللي فات"، ويحرص قماح كل فترة على السفر خارج مصر للكشف الطبي، وهو ما تفعله الفنانة شريهان المصابة بسرطان البنكرياس، وتسافر دوماً إلى باريس لإجراء فحوصات طبية، وللتأكّد من عدم انتشار المرض.
إقرأ أيضاً: عرض مسرحي صامت لإسناد القيق في غزة
المزيد في منوعات
