وقع تبادل لإطلاق النار بين عناصر من حركة فتح وإسلاميين، عصر اليوم السبت، في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين في مدينة صيدا جنوبي لبنان، بعد محاولة لإغتيال قائد الأمن الوطني الفلسطيني في المخيم أبو أشرف العرموشي.
وأفادت "الكالة الوطنية للإعلام" أن العرموشي تعرض لإطلاق نار أثناء مشاركته في تشييع أحد عناصر حركة "فتح" في حي حطين دون إصابته، فيما أصيب عنصر آخر بجروح.
وقتل لاجئ فلسطيني نتيجة الاشتباكات. وفي المعلومات فإن أحد المتهمين بقتل عنصر من الشباب المسلم شارك في جنازة لأحد عناصر فتح الذين قتل بالخطأ يوم أمس، ولدى مرور موكب الجنازة في حي يسيطر عليه الاسلاميون اعتبروا الأمر استفزازا لهم، فأطلقوا النار على الموكب ما أدى الى اندلاع هذه الاشتباكات التي تشتد من حين لآخر.
وأفادت "الكالة الوطنية للإعلام" أن العرموشي تعرض لإطلاق نار أثناء مشاركته في تشييع أحد عناصر حركة "فتح" في حي حطين دون إصابته، فيما أصيب عنصر آخر بجروح.
وقتل لاجئ فلسطيني نتيجة الاشتباكات. وفي المعلومات فإن أحد المتهمين بقتل عنصر من الشباب المسلم شارك في جنازة لأحد عناصر فتح الذين قتل بالخطأ يوم أمس، ولدى مرور موكب الجنازة في حي يسيطر عليه الاسلاميون اعتبروا الأمر استفزازا لهم، فأطلقوا النار على الموكب ما أدى الى اندلاع هذه الاشتباكات التي تشتد من حين لآخر.