طالبت عشرات المجالس المحلية والعشائر في إدلب، اليوم السبت، تركيا بالتدخل العسكري في المحافظة الواقعة شمال غربي سورية، لحمايتها من روسيا والنظام.
وجاءت المطالبات في بيانات قدمتها المجالس والعشائر لمسؤولين أتراك، التقت بهم في بلدة جرجناز جنوبي إدلب.
وجاء الاجتماع بعد لقاء مماثل عقده مسؤولون أتراك في منطقة جسر الشغور غرب مدينة إدلب، التي تشهد قصفاً مستمراً من قوات النظام السوري.
وقالت مصادر محلية لـ"العربي الجديد" إن المسؤولين تحدثوا عن عدم تخلي تركيا عن إدلب، وأنها لن تسمح للنظام باقتحامها.
وسبق أن خرجت عدة مظاهرات أمام نقاط المراقبة التركية في محافظتي حماة وإدلب لمطالبة تركيا بتسريع إدخال قواتها إلى بقية النقاط في المنطقة لحمايتها من قوات النظام.
وتندرج محافظة إدلب في إطار اتفاق "خفض التصعيد" الذي وقعت عليه الدول الراعية لمحادثات أستانة (تركيا وروسيا وإيران)، وتنتشر فيها نقاط عسكرية تركية وأخرى روسية لمراقبة الاتفاق.
وجاءت المطالبات في بيانات قدمتها المجالس والعشائر لمسؤولين أتراك، التقت بهم في بلدة جرجناز جنوبي إدلب.
وجاء الاجتماع بعد لقاء مماثل عقده مسؤولون أتراك في منطقة جسر الشغور غرب مدينة إدلب، التي تشهد قصفاً مستمراً من قوات النظام السوري.
وقالت مصادر محلية لـ"العربي الجديد" إن المسؤولين تحدثوا عن عدم تخلي تركيا عن إدلب، وأنها لن تسمح للنظام باقتحامها.
وسبق أن خرجت عدة مظاهرات أمام نقاط المراقبة التركية في محافظتي حماة وإدلب لمطالبة تركيا بتسريع إدخال قواتها إلى بقية النقاط في المنطقة لحمايتها من قوات النظام.
وتندرج محافظة إدلب في إطار اتفاق "خفض التصعيد" الذي وقعت عليه الدول الراعية لمحادثات أستانة (تركيا وروسيا وإيران)، وتنتشر فيها نقاط عسكرية تركية وأخرى روسية لمراقبة الاتفاق.