وعن مكانهم الفارغ، كتب أحمد "شكراً للثورة السورية التي جعلت مقعد سورية فارغاً، في مؤتمر القمة العربية".
أما ريزان فاعتبر "علم النظام في القمة العربية الميتة دليل على موافقة العرب والعالم على إجرام الأسد".
Facebook Post |
واختلفت تسميات القمة على وسائل التواصل فأسماها ميخائيل "السقوط نحو القمة"، فيما أطلق عليها آخرون اسم "القمة النائمة"، أما ريان فكتب "القمة العربية في البحر الميت لها من اسمها نصيب".
من جهته، انتقد أحمد بيان القمة العربية قائلاً إنّه "لم يستحضر الحرب السورية ومقتل الآلاف من المدنيين بآلة الأسد الطائفية والتدخل الإيراني في المنطقة واكتفى البيان بضرورة دعم الدول التي تستقبل السوريين... الدول وليس اللاجئين السوريين".
أما محمود فقال "نتائج القمة لم تفاجئني إلا بعدد الساقطين فيها". واعتبر مجاهد أن "بعد القمة مثل ما قبلها، مجرد بيانات انشائية وأنظمة في حالة موات ولا تريد أن ترحل".
Facebook Post |
وقال محمود "يستطيع القادة العرب تلاوة كلماتهم التي ألقوها في القمّة الرابعة عشر.. يستطيعون إلقاءها ثانية في القمّة الثامنة والعشرين.. دون أن ينتبه أحد إلى الفارق الزمني والتاريخي".
وتداول كثيرون ساخرين صوراً لعدد من الحكام العرب وقد غلبهم النعاس في قاعة الاجتماعات، كتب وائل "القمة العربية تتحدى كلشي إلا الملل". أما يوسف "ماهو غريب ابدا ان يكون حكام العرب نايمين في القمة العربية الغريب هالكم واحد النايمين يلي مو قادرين يشيلو حالهم حاكمين 300 مليون عربي".
Facebook Post |
وكتبت ظلال ساخرة "ملخص القمة حتى الأن: ٢ واقعين و٣ نايمين". أما عماد فقال "بعيداً عن السخرية ما صُرف على هذه القمة الميتة الفاشلة يكفي لبناء 150 مشفى و150 مدرسة".
Facebook Post |
Facebook Post |
Facebook Post |
Facebook Post |