عادت الفنانة لوسي تلفزيونيّاً من خلال مسلسل "ولي العهد"، الذي يجمعها بالمطرب حمادة هلال. وفي تصريحات خاصة لـ"العربي الجديد" قالت لوسي، إنها بعد مسلسل "سمارة" الذي نجح بشكل كبير عرضت عليها بعض الأعمال، سواء التلفزيونية أو السينمائية، لكن كانت دون المستوى، لذا فضلت الجلوس في منزلها مع عائلتها حتى عرض عليها المخرج محمد النقلي مسلسل "ولي العهد".
وأضافت أنّها عندما قرأت السيناريو وجدت فيه دراما اجتماعية جميلة، رأت من خلالها مسلسلي "ليالي الحلمية" و"العائلة"، هذه الأعمال التي تحمل روح العائلة المصرية الجميلة ونكهة زمان. ولفتت إلى أنّها تحب التعاون مع المخرج محمد النقلي، الذي سبق أن قدمت معه مسلسل "الباطنية" وكان هذا العمل علامة فارقة في حياتها، ووصفت النقلي بأنّه مخرج "فاهم شغله صح، ويعرف ما يقدم، ويحترم فنه وجمهوره ولا يرضى بأي ابتذال".
وعن دورها، أوضحت لوسي أنّها تجسد شخصية الزوجة الثانية، يرصد العمل إلى أي حد قد تصل الصراعات بين الزوجات. وهي والدة حمادة هلال، وتحدث بينهما مواقف عديدة تغيّر في محور أحداث المسلسل كله. كما تحدث بعض المشاكل بينها وبين زوجة ابنها بسبب عدم إنجابها. وعن إمكانية أن تقبل أن تكون زوجة ثانية على أرض الواقع، أكّدت أنّه لا يمكنها أن تقبل ذلك على الإطلاق، فهو أمر غير مطروح للمناقشة، مشيرة إلى أنّ ما يحدث على الشاشة قد لا يمكن قبوله على أرض الواقع.
واعتبرت أنّ سبب عدم عملها مجدداً مع غادة عبد الرازق التي سبق وشاركتها في مسلسلي "سمارة" و"الباطنية" اللذين حقّقا نجاحاً كبيراً، هو أنّ الدور ينادي صاحبه، فلو كان هناك دور جيد لكانت غادة ستقول لها: بالتأكيد، وأوضحت أن غادة وأسرتها أصدقاء مقربون لها، ووصفتها بالإنسانة الطيبة التي تحب عملها بشكل كبير وتحترمه.
وعلّقت لوسي على الألفاظ غير اللائقة التي عرضت في شهر رمضان الماضي في بعض المسلسلات، بأنّها لا تؤيد هذه الفكرة على الإطلاق، وترفض ما يقال عن إنّ الألفاظ التي تقال في الشارع المصري، يجب طرحها، مؤكدة أنّ التركيز على النماذج الإيجابية مهم، حتى يؤدي الفن رسالته ويكون خير قدوة. ورفضت التعميم على الشارع المصري بأنّ الجميع يشتم وبلطجي، كما يتم رصدها على الشاشة، قائلة: "هناك شخصيات أعرفها جيداً، تربّت في الحارة المصرية، وهم محترمون ولا ينطقون بألفاظ غير لائقة".
وأعادت لوسي، في الحديث، سبب ابتعادها عن السينما إلى أنها تحترم تاريخها وأرشيفها السينمائي الذي صنعته على مدار سنوات عمرها، إذ إن بدايتها كانت سينمائية وقدّمت أعمالاً يتذكرها الجمهور حتى الآن، لذا لم تقبل بما يعرض عليها لرداءته وعدم مناسبته لها نهائيّاً، مشيرة، إلى أنّها لم تشاهد أفلاماً جديدة منذ فترة طويلة، لأن الجواب يتضح من عنوانه، وقد شاهدت بعض إعلانات الأفلام في التلفزيون ووجدتها غير مشجّعة على متابعتها.
وأضافت أنّها عندما قرأت السيناريو وجدت فيه دراما اجتماعية جميلة، رأت من خلالها مسلسلي "ليالي الحلمية" و"العائلة"، هذه الأعمال التي تحمل روح العائلة المصرية الجميلة ونكهة زمان. ولفتت إلى أنّها تحب التعاون مع المخرج محمد النقلي، الذي سبق أن قدمت معه مسلسل "الباطنية" وكان هذا العمل علامة فارقة في حياتها، ووصفت النقلي بأنّه مخرج "فاهم شغله صح، ويعرف ما يقدم، ويحترم فنه وجمهوره ولا يرضى بأي ابتذال".
وعن دورها، أوضحت لوسي أنّها تجسد شخصية الزوجة الثانية، يرصد العمل إلى أي حد قد تصل الصراعات بين الزوجات. وهي والدة حمادة هلال، وتحدث بينهما مواقف عديدة تغيّر في محور أحداث المسلسل كله. كما تحدث بعض المشاكل بينها وبين زوجة ابنها بسبب عدم إنجابها. وعن إمكانية أن تقبل أن تكون زوجة ثانية على أرض الواقع، أكّدت أنّه لا يمكنها أن تقبل ذلك على الإطلاق، فهو أمر غير مطروح للمناقشة، مشيرة إلى أنّ ما يحدث على الشاشة قد لا يمكن قبوله على أرض الواقع.
واعتبرت أنّ سبب عدم عملها مجدداً مع غادة عبد الرازق التي سبق وشاركتها في مسلسلي "سمارة" و"الباطنية" اللذين حقّقا نجاحاً كبيراً، هو أنّ الدور ينادي صاحبه، فلو كان هناك دور جيد لكانت غادة ستقول لها: بالتأكيد، وأوضحت أن غادة وأسرتها أصدقاء مقربون لها، ووصفتها بالإنسانة الطيبة التي تحب عملها بشكل كبير وتحترمه.
وعلّقت لوسي على الألفاظ غير اللائقة التي عرضت في شهر رمضان الماضي في بعض المسلسلات، بأنّها لا تؤيد هذه الفكرة على الإطلاق، وترفض ما يقال عن إنّ الألفاظ التي تقال في الشارع المصري، يجب طرحها، مؤكدة أنّ التركيز على النماذج الإيجابية مهم، حتى يؤدي الفن رسالته ويكون خير قدوة. ورفضت التعميم على الشارع المصري بأنّ الجميع يشتم وبلطجي، كما يتم رصدها على الشاشة، قائلة: "هناك شخصيات أعرفها جيداً، تربّت في الحارة المصرية، وهم محترمون ولا ينطقون بألفاظ غير لائقة".
وأعادت لوسي، في الحديث، سبب ابتعادها عن السينما إلى أنها تحترم تاريخها وأرشيفها السينمائي الذي صنعته على مدار سنوات عمرها، إذ إن بدايتها كانت سينمائية وقدّمت أعمالاً يتذكرها الجمهور حتى الآن، لذا لم تقبل بما يعرض عليها لرداءته وعدم مناسبته لها نهائيّاً، مشيرة، إلى أنّها لم تشاهد أفلاماً جديدة منذ فترة طويلة، لأن الجواب يتضح من عنوانه، وقد شاهدت بعض إعلانات الأفلام في التلفزيون ووجدتها غير مشجّعة على متابعتها.