قبل ثلاث سنوات تحديداً، قتل الرئيس الليبي معمر القذافي، بعد ثورة شعبية في البلاد ضد النظام الدكتاتوري. لكن اليوم لا يبدو المشهد في ليبيا مشرقاً، تحديداً بالنسبة للصحافيين.
انطلاقاً من هذ الوقع، ومع ارتفاع عمليات اختطاف وقتل وترهيب الصحافيين في البلاد، أطلقت منظمة "مراسلون بلا حدود" اليوم، حملة توعية حول ما يجري للصحافيين والناشطين الإعلاميين في البلاد. تحمل الحلمة عنوان "لم تعد تصلنا الأخبار من ليبيا؟".
وتهدف هذه الحملة إلى رصد وتوثيق ما يحصل من جرائم بحق الصحافيين في ليبيا، إلى جانب توعية العالم حول حقيقة الوضع هناك. وتذكر المنظمة أنه قبل ثلاث سنوات "حرية المعلومات والصحافة لم تكن موجودة بسبب نظام القذافي، وقد حارب الليبيون من أجل هذا الحق. واليوم يبدو أن هذه الحرية لا تزال في خطر كبير، فعلى الأقل قتل 7 صحافيين، وجرى الاعتداء على 127، وخطف 37 صحافياً".
انطلاقاً من هذ الوقع، ومع ارتفاع عمليات اختطاف وقتل وترهيب الصحافيين في البلاد، أطلقت منظمة "مراسلون بلا حدود" اليوم، حملة توعية حول ما يجري للصحافيين والناشطين الإعلاميين في البلاد. تحمل الحلمة عنوان "لم تعد تصلنا الأخبار من ليبيا؟".
وتهدف هذه الحملة إلى رصد وتوثيق ما يحصل من جرائم بحق الصحافيين في ليبيا، إلى جانب توعية العالم حول حقيقة الوضع هناك. وتذكر المنظمة أنه قبل ثلاث سنوات "حرية المعلومات والصحافة لم تكن موجودة بسبب نظام القذافي، وقد حارب الليبيون من أجل هذا الحق. واليوم يبدو أن هذه الحرية لا تزال في خطر كبير، فعلى الأقل قتل 7 صحافيين، وجرى الاعتداء على 127، وخطف 37 صحافياً".