في لغة الأرقام يتفوق ريال مدريد على معظم أندية أوروبا في المواجهات المباشرة وتسجيل الأهداف، لكن لقاء ليفربول الإنكليزي قد لا يبدو محبذاً لجماهير النادي الملكي في نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم اليوم السبت على ملعب "كييف الأولمبي".
ويحمل التاريخ معه أخباراً غير سارة لجماهير ريال مدريد بمواجهة ليفربول، ففي اللقاء الأول الذي جمعهما خسر النادي الإسباني بهدف من دون مقابل عام 1981، وكان ذلك في نهائي دوري الأبطال، يومها أحرز هدف المباراة الوحيد اللاعب آلان كينيدي في الدقيقة 81، تحت قيادة المدرب الأسطوري بوب بايزلي على ملعب حديقة الأمراء في العاصمة الفرنسية باريس، بحضور 49 ألف متفرج.
فرصة ريال مدريد للانتقام بعدها من ليفربول جاءت في موسم 2008-2009، لكن النتيجة كانت كارثية جداً ذهاباً وإياباً، إذ فاز الريدز في الذهاب بهدفٍ من دون مقابل، ليعيش جماهير الريال حالة من الصدمة، ورغم الأمل في العودة بالإياب على ملعب أنفيلد رود إلا أن ما حصل هناك سُجل في كتب التاريخ حتى الأزل.
وفي مدينة ليفربول ذاق ريال مدريد لوعة الهزيمة الكبيرة برباعية نظيفة، على الرغم من تألق الحارس إيكر كاسياس، الذي خلّص فريقه من هجمات عديدة، لكن ذلك لم يمنع قائد الريدز ستيفان جيرارد، بالإضافة إلى ماركوس دوسينا وفرناندو توريسن من التسجيل.
ثلاث هزائم لريال أمام ليفربول دفعت الجميع إلى الحديث عن عقدة لا يمكن فكها، لكن حقبة البرتغالي كريستيانو رونالدو والجيل الحالي أعطت بعض الأمل على مستوى التاريخ للجماهير.
استطاع رونالدو في المواجهة التي جمعت الريال بليفربول موسم 2014-2015 أن يقود فريقه إلى الفوز بثلاثية نظيفة، بعدما أحرز اثنين منها، فيما أضاف زميله الفرنسي كريم بنزيمة الهدف الثالث، وهو الذي عاد وأهدى النادي الملكي الانتصار إياباً بهدفٍ غالٍ للغاية.
ويحمل التاريخ معه أخباراً غير سارة لجماهير ريال مدريد بمواجهة ليفربول، ففي اللقاء الأول الذي جمعهما خسر النادي الإسباني بهدف من دون مقابل عام 1981، وكان ذلك في نهائي دوري الأبطال، يومها أحرز هدف المباراة الوحيد اللاعب آلان كينيدي في الدقيقة 81، تحت قيادة المدرب الأسطوري بوب بايزلي على ملعب حديقة الأمراء في العاصمة الفرنسية باريس، بحضور 49 ألف متفرج.
فرصة ريال مدريد للانتقام بعدها من ليفربول جاءت في موسم 2008-2009، لكن النتيجة كانت كارثية جداً ذهاباً وإياباً، إذ فاز الريدز في الذهاب بهدفٍ من دون مقابل، ليعيش جماهير الريال حالة من الصدمة، ورغم الأمل في العودة بالإياب على ملعب أنفيلد رود إلا أن ما حصل هناك سُجل في كتب التاريخ حتى الأزل.
وفي مدينة ليفربول ذاق ريال مدريد لوعة الهزيمة الكبيرة برباعية نظيفة، على الرغم من تألق الحارس إيكر كاسياس، الذي خلّص فريقه من هجمات عديدة، لكن ذلك لم يمنع قائد الريدز ستيفان جيرارد، بالإضافة إلى ماركوس دوسينا وفرناندو توريسن من التسجيل.
ثلاث هزائم لريال أمام ليفربول دفعت الجميع إلى الحديث عن عقدة لا يمكن فكها، لكن حقبة البرتغالي كريستيانو رونالدو والجيل الحالي أعطت بعض الأمل على مستوى التاريخ للجماهير.
استطاع رونالدو في المواجهة التي جمعت الريال بليفربول موسم 2014-2015 أن يقود فريقه إلى الفوز بثلاثية نظيفة، بعدما أحرز اثنين منها، فيما أضاف زميله الفرنسي كريم بنزيمة الهدف الثالث، وهو الذي عاد وأهدى النادي الملكي الانتصار إياباً بهدفٍ غالٍ للغاية.