تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع خبر إعلان النظام المصري عن الشراكة بين موانئ دبي الإماراتية وهيئة قناة السويس، ما اعتبره ناشطون بيعاً جديداً لمرافق مصرية، مقابل "الرز".
ودشنوا لرفض هذه الصفقة وسم "#لا_للبيع_لا_للتفريط"، مشبهين صفقة موانئ دبي بالتفريط في جزيرتي تيران وصنافير للجانب السعودي.
وتساءلت مريم: "#لا_للبيع_لا_للتفريط.. فين بتوع مرسي باع قناة السويس لقطر؟ فين بتوع مرسي باع الأهرامات أو أبو الهول؟ فين المتخلفين دول محدش سامع ليكم حس ليه؟! هو ده مش بيع وتفريط برضوا في مقدرات البلد يا متعلمين يا بتوع المدارس؟".
وأكد إسلام: "#لا_للبيع_لا_للتفريط.. تيران وصنافير مصرية.. سيناء مصرية".
وغرد سمير أسعد: "#لا_للبيع_لا_للتفريط.. السيسي ما زال يفرط في مقدرات الشعب المصري لإرضاء كفيله الخليجي".
وكتب صاحب حساب "رأي حر": "#لا_للبيع_لا_للتفريط.. بيع الأرض للسعودية والتفريط في مقدرات النهر والبحر وتسليم الاقتصاد المصري إلى أفرع بن زايد الاقتصادية من موانئ دبي إلى مبادلة وإعمار... بعد ميناء العين السخنة (الذي طالب المهندس ممدوح حمزة باسترجاعه منذ 2011) موانئ دبي تستولي على نصف صفقة محور السويس".
وسخر سمير: "#لا_للبيع_لا_للتفريط... بحلة باع قناة السويس يا رجالة".
وعلقت "مارو ميرو": "#لا_للبيع_لا_للتفريط.. تعيين وزير الدولة الإماراتي مندوبا ونظيره السعودي باعترافه بأنه ممثل السعودية في الحكومة المصرية هو تكرار لصندوق الدين الذي تأسس بمرسوم من الخديوي إسماعيل في 2 مايو 1876 للإشراف على سداد الحكومة المصرية ديونها للحكومات الأوروبية".
وغرد "المهاجر": "#لا_للبيع_لا_للتفريط.. بعد بيع #قناة_السويس للإمارات مين حايرجع للناس فلوس #التفريعة؟؟ قوم ياصابر اطمن على فلوسك.. بقى يا راجل ياناقص تاخد 64 مليار من البلد وتديهم للإمارات اما راجل ناقص صحيح".
وعن سيناء كتبت رنا علي: "#لا_للبيع_لا_للتفريط.. ﺍﻵﻻﻑ ﻣﻦ ﺃﻫﻞ ﺳﻴﻨﺎﺀ ﻫُﺠﺮﻭﺍ ﻣﻦ ﺑﻴﻮﺗﻬﻢ ﺑﺄﻭﺍﻣﺮ ﻋﺴﻜﺮﻳﺔ ﻟﻴﻘﻴﻢ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﻣﻨﻄﻘﺔ ﻋﺎﺯﻟﺔ ﺑﺸﻜﻞ ﺩﺍﺋﻢ ﺑﻌﻤﻖ 300 ﻣﺘﺮ ﻋﻠﻰ ﻃﻮﻝ ﺍﻟﺸﺮﻳﻂ ﺍﻟﺤﺪﻭﺩﻱ ﻣﻊ ﻗﻄﺎﻉ ﻏﺰﺓ... يفرط في أرض مصر جزءا تلو الآخر".
وغرد صاحب حساب "صرخة صمت": "#لا_للبيع_لا_للتفريط.. إعطاء الجنسية المصرية للأجانب مقابل وديعه في بنك وعمل صندوق سيادي استثماري يعني حظر نشر.. معنى كده الأجانب لهم حق تملك أراضي سواء الوراق أو النوبة أو ماسبيرو أو سيناء أو غيره.. والله أعلم بجنسياتهم الحقيقية صهاينة ولا اماراتيين".
ووجهت سما نور السؤال للسيسي: "لمصلحة مين يا بلحة اللي انت عمال تعمله ده #لا_للبيع_لا_للتفريط".
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|