المشروع الناجح ينطلق بفكرة خلابة (Getty)
ما هي الأفكار التي تمكّنك من بدء عملك الخاص؟ العديد من المستثمرين الصغار يبحثون عن فكرة المشروع الأول في حياتهم. يفكرون، يستشيرون، منهم من ينجح في فكرته ويتحول من فقير إلى غني، ومنهم من تفشل فكرته ويبدأ بالبحث عن فكرة أخرى.
طرح موقع "كورا" الأميركي المتخصص في الأسئلة والإجابات، سؤالا يتعلق بالفكرة الأولى لإقامة مشروع تجاري يدر عليك الأرباح. تفاوتت الإجابات بين الكتّاب والمتخصصين، خاصة أن النظام الاقتصادي الحالي يعتمد على المشاريع السريعة التي تدرّ أرباحاً هائلة، إلا أن غالبية هؤلاء ركزوا على خطوات أساسية تساعد على البدء بمشروع استثماري لا يكون مصيره الإفلاس ولا اليأس.
دمج المشاريع
يقول مارك هيوغ (صحافي وكاتب) إنه يجب على المستثمر أن يبدأ بمشروعه من طريق إيجاد فكرة خلابة تحاكي أذواق المواطنين، ويقترح في هذا الصدد إنشاء محل لبيع البيتزا وأفلام السينما على الشبكة العنكبوتية "أونلاين"، بمعنى أن أي طلب بيتزا يكون مصحوباً بفيلم سينمائي يطلبه الزبون، ويقول إن هذه الفكرة الخاصة ببيع البيتزا وأفلام السينما، تشجع المواطنين على طلب المزيد من البيتزا عند كل طلب، وهو ما يزيد من أرباح المستثمر بشكل لافت.
يذهب ويليم بريدجز (خبير في مجال البيع عبر الهاتف) أبعد من هيوغ، ويقول إن التجارة المربحة التي تساعد على نقل المستثمر في تجارته نحو عالم المال تتجلى من طريق البيع إلكترونياً، سواء عبر الإنترنت أو الهواتف الذكية، ويشير إلى أن نجاح أي عمل في ظل النظام المالي والاقتصادي العالمي يكمن من خلال التسويق عبر الهاتف لأي منتج يحتاج له المواطنون، كما أن هذا النوع من الأعمال لا يكلف المستثمر أمولاً هائلة، نظراً لانخفاض أسعار الاتصالات في الدول الغربية.
مكتبة عنكبوتية
إلى ذلك، يشير الكاتب والمدرب في مجال التنمية البشرية جايكوب لوكايتس إلى أن أفضل طريقة لإقامة "بيزنس" خاص تكمن في المجالات التالية: إنشاء مواقع إلكترونية تربوية، أو إنشاء مواقع تواصل اجتماعي، مثل الفيسبوك والإنستغرام وغيرها من المواقع التي حققت لأصحابها أمولاً طائلة، كما يقترح إنشاء مكتبة "أونلاين"، حيث يمكن عبرها جذب شرائح كبيرة لشراء الكتب والاستفادة منها في دراساتهم وأبحاثهم.
يقول الكاتب آدم تومسون إن نجاح أي فكرة لإقامة مشروع تجاري رابح، يتعلق بالإجابة عن الأسئلة التالية:
- ما هي القدرات التي أملكها؟
- ما هو المنتج أو السلعة التي يتوجب بيعها إلى الجمهور والتي يحتاج إليها السوق؟
وعند الإجابة عن هذين السؤالين يمكن عندها البدء بمشروع ناجح.
في حين يشير أحد المشاركين في الاستطلاع إلى أن الطريق الأنجح لإنشاء مشروع تجاري يتمثّل بدراسة المتغيرات الديمغرافية لمنطقة ما، حيث تمكن المستثمر من قراءة الأوضاع الاقتصادية ومتطلبات الجمهور وفقاً لعامل الديمغرافيا، كما يمكن معرفة تغيّر أذواق الناس بين فترة وأخرى، وإقامة مشروع يراعي أذواقهم للسنوات العشر المقبلة، وبالتالي يكون أي مشروع قابلا للنجاح في حال مراعاة التغيرات الديمغرافية وأذواق المواطنين، ويؤكد أنه اكتشف من خلال دراساته أن الفترة المقبلة ستكون من نصيب كل ما هو إلكتروني، أو ما يسمى بالتجارة الإلكترونية.
ويقول مشارك آخر، إن الجانب الأكثر أهمية لكسب العيش هو تكوين الثروة عبر مشاريع ناجحة. ويلفت إلى أنه من السهل مضاعفة الدخل بمجرد معرفة أين وكيف يمكن استثمار المال. ويلفت إلى أن معظم الناس لا يعرفون كيف يستثمرون، في حين أن أساسيات الانطلاق في أي مشروع ترتبط بحكمة توظيف الأموال، الإدخال، والإفادة قدر الإمكان من الفرص المتاحة على الإنترنت، من خلال التجارة الإلكترونية متعددة الأوجه والفرص.
طرح موقع "كورا" الأميركي المتخصص في الأسئلة والإجابات، سؤالا يتعلق بالفكرة الأولى لإقامة مشروع تجاري يدر عليك الأرباح. تفاوتت الإجابات بين الكتّاب والمتخصصين، خاصة أن النظام الاقتصادي الحالي يعتمد على المشاريع السريعة التي تدرّ أرباحاً هائلة، إلا أن غالبية هؤلاء ركزوا على خطوات أساسية تساعد على البدء بمشروع استثماري لا يكون مصيره الإفلاس ولا اليأس.
دمج المشاريع
يقول مارك هيوغ (صحافي وكاتب) إنه يجب على المستثمر أن يبدأ بمشروعه من طريق إيجاد فكرة خلابة تحاكي أذواق المواطنين، ويقترح في هذا الصدد إنشاء محل لبيع البيتزا وأفلام السينما على الشبكة العنكبوتية "أونلاين"، بمعنى أن أي طلب بيتزا يكون مصحوباً بفيلم سينمائي يطلبه الزبون، ويقول إن هذه الفكرة الخاصة ببيع البيتزا وأفلام السينما، تشجع المواطنين على طلب المزيد من البيتزا عند كل طلب، وهو ما يزيد من أرباح المستثمر بشكل لافت.
يذهب ويليم بريدجز (خبير في مجال البيع عبر الهاتف) أبعد من هيوغ، ويقول إن التجارة المربحة التي تساعد على نقل المستثمر في تجارته نحو عالم المال تتجلى من طريق البيع إلكترونياً، سواء عبر الإنترنت أو الهواتف الذكية، ويشير إلى أن نجاح أي عمل في ظل النظام المالي والاقتصادي العالمي يكمن من خلال التسويق عبر الهاتف لأي منتج يحتاج له المواطنون، كما أن هذا النوع من الأعمال لا يكلف المستثمر أمولاً هائلة، نظراً لانخفاض أسعار الاتصالات في الدول الغربية.
مكتبة عنكبوتية
إلى ذلك، يشير الكاتب والمدرب في مجال التنمية البشرية جايكوب لوكايتس إلى أن أفضل طريقة لإقامة "بيزنس" خاص تكمن في المجالات التالية: إنشاء مواقع إلكترونية تربوية، أو إنشاء مواقع تواصل اجتماعي، مثل الفيسبوك والإنستغرام وغيرها من المواقع التي حققت لأصحابها أمولاً طائلة، كما يقترح إنشاء مكتبة "أونلاين"، حيث يمكن عبرها جذب شرائح كبيرة لشراء الكتب والاستفادة منها في دراساتهم وأبحاثهم.
يقول الكاتب آدم تومسون إن نجاح أي فكرة لإقامة مشروع تجاري رابح، يتعلق بالإجابة عن الأسئلة التالية:
- ما هي القدرات التي أملكها؟
- ما هو المنتج أو السلعة التي يتوجب بيعها إلى الجمهور والتي يحتاج إليها السوق؟
وعند الإجابة عن هذين السؤالين يمكن عندها البدء بمشروع ناجح.
في حين يشير أحد المشاركين في الاستطلاع إلى أن الطريق الأنجح لإنشاء مشروع تجاري يتمثّل بدراسة المتغيرات الديمغرافية لمنطقة ما، حيث تمكن المستثمر من قراءة الأوضاع الاقتصادية ومتطلبات الجمهور وفقاً لعامل الديمغرافيا، كما يمكن معرفة تغيّر أذواق الناس بين فترة وأخرى، وإقامة مشروع يراعي أذواقهم للسنوات العشر المقبلة، وبالتالي يكون أي مشروع قابلا للنجاح في حال مراعاة التغيرات الديمغرافية وأذواق المواطنين، ويؤكد أنه اكتشف من خلال دراساته أن الفترة المقبلة ستكون من نصيب كل ما هو إلكتروني، أو ما يسمى بالتجارة الإلكترونية.
ويقول مشارك آخر، إن الجانب الأكثر أهمية لكسب العيش هو تكوين الثروة عبر مشاريع ناجحة. ويلفت إلى أنه من السهل مضاعفة الدخل بمجرد معرفة أين وكيف يمكن استثمار المال. ويلفت إلى أن معظم الناس لا يعرفون كيف يستثمرون، في حين أن أساسيات الانطلاق في أي مشروع ترتبط بحكمة توظيف الأموال، الإدخال، والإفادة قدر الإمكان من الفرص المتاحة على الإنترنت، من خلال التجارة الإلكترونية متعددة الأوجه والفرص.
المزيد في مجتمع
