بدأت ألمانيا المباراة، محاولة فرض إيقاعها على مجريات اللعب، لكن دفاع كوريا الجنوبية تعامل مع كافة الكرات العرضية التي لُعبت إلى داخل منطقة الجزاء.
وكادت كوريا الجنوبية تهزّ شباك بطل مونديال 2014، حين انبرى ووف يونغ – جونغ إلى ضربة حرة من خارج منطقة الجزاء، ليسددها نحو مانويل نوير، الذي أساء التعامل معها، قبل أن يعود ويخلّصها إلى ضربة ركنية منقذاً نفسه وبلاده من هدفٍ أول.
وعاد "سون هُنغ من" لتشكيل خطورة على مرمى ألمانيا، حين سدد كرة قوية من داخل منطقة الجزاء جاورت مرمى نوير، ولم ينجح بعدها أي طرف في هزّ الشباك بالرغم من أن الماكينات الألمانية سيطرت على الكرة بنسبة 71% مقابل 29% للشمشون الكوري.
ومع بداية الشوط الثاني، حاولت ألمانيا افتتاح باب التسجيل عبر رأسية مميزة من اللاعب ليون غوريتزكا، لكن الحارس "هيون وو تش" استطاع إنقاذ الموقف بتصدٍ مُذهل، قبل أن يهدر بعدها تيمو فيرينر كرة أخرى قريبة من المرمى الكوري.
ولم تُفلح الهجمات الكورية في تسجيل هدفٍ قاتل في شباك ألمانيا، إذ افتقد اللاعبون اللمسة الأخيرة أمام المرمى، في أكثر من مناسبة، أما ألمانيا فوجدت صلابة واستماتة كورية وكذلك صمودا كبيرا من الحارس مع غياب الحظ الكبير.
وقتلت كوريا الجنوبية ألمانيا بهدف في آخر أنفاس اللقاء عن طريق "كيم يونغ غوين"، قبل أن يعود نجم توتنهام هوتسبر "مين" لإضافة الهدف الثاني مستغلاً تقدم الفريق والحارس مانويل نوير إلى الأمام.
وبذلك ودّعت ألمانيا المسابقة، بعدما كانت قد حصدت اللقب في مونديال 2014 على حساب الأرجنتين، وهي التي خسرت في المباراة الافتتاحية على حساب المكسيك قبل أن تفوز بشق الأنفس على السويد بهدف نظيف في الوقت القاتل.
وكادت كوريا الجنوبية تهزّ شباك بطل مونديال 2014، حين انبرى ووف يونغ – جونغ إلى ضربة حرة من خارج منطقة الجزاء، ليسددها نحو مانويل نوير، الذي أساء التعامل معها، قبل أن يعود ويخلّصها إلى ضربة ركنية منقذاً نفسه وبلاده من هدفٍ أول.
وعاد "سون هُنغ من" لتشكيل خطورة على مرمى ألمانيا، حين سدد كرة قوية من داخل منطقة الجزاء جاورت مرمى نوير، ولم ينجح بعدها أي طرف في هزّ الشباك بالرغم من أن الماكينات الألمانية سيطرت على الكرة بنسبة 71% مقابل 29% للشمشون الكوري.
ومع بداية الشوط الثاني، حاولت ألمانيا افتتاح باب التسجيل عبر رأسية مميزة من اللاعب ليون غوريتزكا، لكن الحارس "هيون وو تش" استطاع إنقاذ الموقف بتصدٍ مُذهل، قبل أن يهدر بعدها تيمو فيرينر كرة أخرى قريبة من المرمى الكوري.
ولم تُفلح الهجمات الكورية في تسجيل هدفٍ قاتل في شباك ألمانيا، إذ افتقد اللاعبون اللمسة الأخيرة أمام المرمى، في أكثر من مناسبة، أما ألمانيا فوجدت صلابة واستماتة كورية وكذلك صمودا كبيرا من الحارس مع غياب الحظ الكبير.
وقتلت كوريا الجنوبية ألمانيا بهدف في آخر أنفاس اللقاء عن طريق "كيم يونغ غوين"، قبل أن يعود نجم توتنهام هوتسبر "مين" لإضافة الهدف الثاني مستغلاً تقدم الفريق والحارس مانويل نوير إلى الأمام.
وبذلك ودّعت ألمانيا المسابقة، بعدما كانت قد حصدت اللقب في مونديال 2014 على حساب الأرجنتين، وهي التي خسرت في المباراة الافتتاحية على حساب المكسيك قبل أن تفوز بشق الأنفس على السويد بهدف نظيف في الوقت القاتل.