قرر أحد المغردين المصريين أمس أن يسأل غيره عن حجم إنفاقهم اليومي، في ظل الأزمة الاقتصادية، التي تعيشها البلاد وهبوط قيمة الجنيه المصري أمام الدولار الأميركي إلى مستوى غير مسبوق.
لكنّ وسم "بتصرف كام في اليوم؟" شهد مشاركات ساخرة في مجمله. وهي سخرية لاذعة تغمز من قناة ضعف القدرة الشرائية لدى شرائح واسعة من الشعب المصري.
فمثلاً، قال "ابن الزمالك": "أدفع 75 قرشاً لسيارة الأجرة في ذهابي إلى العمل، و75 قرشاً في عودتي. ويقع مني يومياً 50 قرشاً بينما أنزل من السيارة. النتيجة 2 جنيه".
مروى شكري قالت: "أليس الشرط الأول أن يكون هنالك مال معنا كي ننفقه؟". "الحرّيفة" سخرت: "15 ألف جنيه.. فنحن نرمي الفلوس للفراخ".
أما الحناوي فذهب إلى ما هو أبعد، وتساءل: "لماذا تسألون؟ هل تريدون أن تأخذوا ضرائب على مصروف اليوم أيضاً؟".
بدوره، كشف سلطان عن اتكاليته: "أدام الله أبي وأمي اللذين لا أعرف من غيرهما كيف سأعيش في هذه البلاد".
"الدكتور عبد الله" ذكّر بشهر رمضان: "اللهم إنّي صائم.. ليلاً سأخبرك.. عيب هذا السؤال الآن".
اقــرأ أيضاً
لكنّ وسم "بتصرف كام في اليوم؟" شهد مشاركات ساخرة في مجمله. وهي سخرية لاذعة تغمز من قناة ضعف القدرة الشرائية لدى شرائح واسعة من الشعب المصري.
فمثلاً، قال "ابن الزمالك": "أدفع 75 قرشاً لسيارة الأجرة في ذهابي إلى العمل، و75 قرشاً في عودتي. ويقع مني يومياً 50 قرشاً بينما أنزل من السيارة. النتيجة 2 جنيه".
مروى شكري قالت: "أليس الشرط الأول أن يكون هنالك مال معنا كي ننفقه؟". "الحرّيفة" سخرت: "15 ألف جنيه.. فنحن نرمي الفلوس للفراخ".
أما الحناوي فذهب إلى ما هو أبعد، وتساءل: "لماذا تسألون؟ هل تريدون أن تأخذوا ضرائب على مصروف اليوم أيضاً؟".
بدوره، كشف سلطان عن اتكاليته: "أدام الله أبي وأمي اللذين لا أعرف من غيرهما كيف سأعيش في هذه البلاد".
"الدكتور عبد الله" ذكّر بشهر رمضان: "اللهم إنّي صائم.. ليلاً سأخبرك.. عيب هذا السؤال الآن".