أما في الشق العلمي، فهناك عدد من الأطباء العرب المشهورين في أميركا مثل الفلسطيني عدنان مجلي. تخصص بالبحث الطبي والتطوير العلاجي، ويقيم منذ 22 سنة في الولايات المتحدة، حيث انتخبوه "رجل العام" في 2008 عن نشاطه العلمي. درس في فلسطين ثم الأردن وبريطانيا وهو الآن أشهر طبيب يعالج مرض السكري من الدرجة الثانية.
وتزخر مؤسسات علمية أخرى بأسماء عربية لامعة، فوكالة الفضاء الأميركية (ناسا) تضم عشرات العلماء العرب من مصر والجزائر والمغرب وتونس وغيرها من البلاد العربية.
من هؤلاء عالم الفيزياء الأميركي من أصل جزائري نور الدين مليكشي، الذي يقول لـ "العربي الجديد" إن العرب مطالبون باختراق المؤسسات العلمية الأميركية بشكل أكبر ليدركوا الفجوة بين أميركا والعالم العربي.
ويعمل البروفيسور مليكشي حاليا على مشروع أطلق عليه "مبادرة للم شمل الباحثين العرب في الولايات المتحدة".
يؤكد أن الباحثين العرب في الولايات المتحدة لا يشكلون تكتلا واحدا يتحدث باسمهم في المحافل العلمية، على خلاف الباحثين من جاليات أخرى، الأمر الذي "جعل جهود الباحثين العرب مجرد محاولات فردية".
وتزخر مؤسسات علمية أخرى بأسماء عربية لامعة، فوكالة الفضاء الأميركية (ناسا) تضم عشرات العلماء العرب من مصر والجزائر والمغرب وتونس وغيرها من البلاد العربية.
من هؤلاء عالم الفيزياء الأميركي من أصل جزائري نور الدين مليكشي، الذي يقول لـ "العربي الجديد" إن العرب مطالبون باختراق المؤسسات العلمية الأميركية بشكل أكبر ليدركوا الفجوة بين أميركا والعالم العربي.
ويعمل البروفيسور مليكشي حاليا على مشروع أطلق عليه "مبادرة للم شمل الباحثين العرب في الولايات المتحدة".
يؤكد أن الباحثين العرب في الولايات المتحدة لا يشكلون تكتلا واحدا يتحدث باسمهم في المحافل العلمية، على خلاف الباحثين من جاليات أخرى، الأمر الذي "جعل جهود الباحثين العرب مجرد محاولات فردية".