قدم اللاعب الإسباني الشاب، جناح نادي برشلونة الرديف، سرخيو غوميز مستوى مميزا مع منتخب بلاده في نهائي مونديال الناشئين لكرة القدم تحت 17 عاماً، بالرغم من الخسارة الثقيلة أمام إنكلترا بخمسة أهداف لاثنين، لتحصد الأخيرة اللقب الأول في تاريخها.
وفي الدقيقة الحادية عشرة على ملعب "يا بهاراتي كرينجان" في مدينة كلكتا الهندية افتتح غومزي باب التسجيل بطريقة أكثر من رائعة بكعب قدمه ليخطف الأضواء، خاصة أنه عاد وسجل الهدف الثاني في الدقيقة 31، ليظن الجميع أن الطريق مفروشٌ بالورود أمام لاروخا.
ورغم هدفي جناح فريق برشلونة الدريف، قلب لاعبو منتخب الأسود الثلاثة النتيجة في الشوط الثاني بعدما قلصوا الفارق قبل نهاية الحصة الأولى عن طريق ريان بروستر، إذ عادل جان جيس وايت النتيجة في الدقيقة 58، قبل أن يحرز كل من فيل فودين (د.69) ومارك جويهي (د.84) وفودين (د.88).
وبذلك فشل غوميز في قيادة منتخب بلاده للقب الأول في هذه البطولة تحت 17 عاماً، بعدما احتلّ مركز الوصافة للمرة الثانية، فيما رفعت إنكلترا لقبها الأول تاريخياً، أما المركز الثالث فذهب للبرازيل التي هزمت مالي بهدفين من دون مقابل.
(العربي الجديد)
وفي الدقيقة الحادية عشرة على ملعب "يا بهاراتي كرينجان" في مدينة كلكتا الهندية افتتح غومزي باب التسجيل بطريقة أكثر من رائعة بكعب قدمه ليخطف الأضواء، خاصة أنه عاد وسجل الهدف الثاني في الدقيقة 31، ليظن الجميع أن الطريق مفروشٌ بالورود أمام لاروخا.
ورغم هدفي جناح فريق برشلونة الدريف، قلب لاعبو منتخب الأسود الثلاثة النتيجة في الشوط الثاني بعدما قلصوا الفارق قبل نهاية الحصة الأولى عن طريق ريان بروستر، إذ عادل جان جيس وايت النتيجة في الدقيقة 58، قبل أن يحرز كل من فيل فودين (د.69) ومارك جويهي (د.84) وفودين (د.88).
وبذلك فشل غوميز في قيادة منتخب بلاده للقب الأول في هذه البطولة تحت 17 عاماً، بعدما احتلّ مركز الوصافة للمرة الثانية، فيما رفعت إنكلترا لقبها الأول تاريخياً، أما المركز الثالث فذهب للبرازيل التي هزمت مالي بهدفين من دون مقابل.
(العربي الجديد)