قصفت قوات النظام السوري، بالمدفعية الثقيلة، قريتي تل دم وسحال جنوب محافظة إدلب شمال غربي سورية، من مواقعها بقرية الخوين، فيما يتواصل استهداف المنشآت الحيوية في المحافظة.
وقالت مصادر محلية، إنّ مشفى الروضة في مدينة كفرنبل بمحافظة إدلب خرج عن الخدمة، إثر قصفه من جانب مروحيات النظام ببرميل متفجر، مشيرة إلى أن مروحيات النظام استهدفت المدينة ببرميلين، في ساعات ليل الثلاثاء، أصاب أحدها المشفى، وآخر استهدف منازل المدنيين، ما أدى إلى دمار كبير في الممتلكات.
كما شمل القصف بالبراميل المتفجرة قرى حزارين، كنصفرة، بلشون، إبلين، في ريف المحافظة الجنوبي، من دون ورود معلومات عن خسائر بشرية.
الجدير بالذكر أنّ مشفى الروضة هو آخر المشافي العاملة في ريف ادلب الجنوبي.
وكان قصف قوات النظام تسبب أيضاً، يوم أمس الثلاثاء، في خروج مشفى كيوان في بلدة كنصفرة عن الخدمة، فيما نعى ناشطون الدكتور جمال هشوم من كنصفرة، الذي توفي متأثراً بإصابته بقصف الطائرات الروسية لبلدة معرزيتا قبل أيام عدة، أثناء قيامه بواجبه الإنساني.
إلى ذلك، نعت مواقع موالية للنظام قتلى جُدداً من العناصر والضباط، خلال المعارك الجارية على محاور ريفي إدلب الجنوبي الشرقي وحماة الشمالي.
ونشرت المواقع أسماء وصور قتلى قوات النظام؛ وهم أربعة ضباط بينهم نقيب، إضافة إلى ثلاثة آخرين برتبة ملازم أول.
وتدور، منذ أسبوعين، معارك على محاور قرى ضهرة الزرزور، والصير، وأم الخلاخيل، ومزارع المشيرفة، في ريف إدلب الجنوبي الشرقي، وكذلك محور ميدان غزال غرب حماة، في ظل إطلاق قوات النظام، بدعم جوي روسي كثيف، أخيراً، حملة عسكرية جديدة على جنوب وشرق إدلب.
كما شمل القصف بالبراميل المتفجرة قرى حزارين، كنصفرة، بلشون، إبلين، في ريف المحافظة الجنوبي، من دون ورود معلومات عن خسائر بشرية.
الجدير بالذكر أنّ مشفى الروضة هو آخر المشافي العاملة في ريف ادلب الجنوبي.
وكان قصف قوات النظام تسبب أيضاً، يوم أمس الثلاثاء، في خروج مشفى كيوان في بلدة كنصفرة عن الخدمة، فيما نعى ناشطون الدكتور جمال هشوم من كنصفرة، الذي توفي متأثراً بإصابته بقصف الطائرات الروسية لبلدة معرزيتا قبل أيام عدة، أثناء قيامه بواجبه الإنساني.
إلى ذلك، نعت مواقع موالية للنظام قتلى جُدداً من العناصر والضباط، خلال المعارك الجارية على محاور ريفي إدلب الجنوبي الشرقي وحماة الشمالي.
ونشرت المواقع أسماء وصور قتلى قوات النظام؛ وهم أربعة ضباط بينهم نقيب، إضافة إلى ثلاثة آخرين برتبة ملازم أول.
وتدور، منذ أسبوعين، معارك على محاور قرى ضهرة الزرزور، والصير، وأم الخلاخيل، ومزارع المشيرفة، في ريف إدلب الجنوبي الشرقي، وكذلك محور ميدان غزال غرب حماة، في ظل إطلاق قوات النظام، بدعم جوي روسي كثيف، أخيراً، حملة عسكرية جديدة على جنوب وشرق إدلب.