أقدم الاتحاد الدولي للتنس، اليوم الأربعاء، على معاقبة النجمة الروسية ماريا شارابوفا، المصنفة الأولى سابقاً، بالإيقاف لمدة سنتين، بعد تأكيد تناولها المنشطات، خلال الكشف الذي خضعت له يوم 26 يناير/كانون الثاني، خلال بطولة أستراليا المفتوحة للتنس على الأراضي الصلبة.
ولم تكن لاعبة التنس الروسية، استثناء لنجوم الرياضة الذين وقعوا ضحية المنشطات، فقد سبقها العديد من الرياضيين الذين وقعوا في هذا الفخ، ودمرهم السعي وراء الكسب السريع مهما كان الثمن، ونستعرض معكم 5 من أشهر الأسماء الذين سبقوا شارباوفا.
الدراج لانس أرمسترونغ
تم تجريد الدراج العالمي، لانس أرمسترونغ، من سبعة ألقاب في سباق فرنسا للدراجات، وحظر للحياة من أي نشاط في ركوب الدراجات في أغسطس 2013، وذلك بعد نتيجة لتقرير صادم من وكالة مكافحة المنشطات في الولايات المتحدة الأميركية، وقد اعترف أرمسترونغ بتناوله المنشطات بعد خمسة أشهر من صدور التقرير.
العداءة ماريون جونز
في شهر أكتوبر 2007، وأمام محكمة أميركية، اعترفت العداءة العالمية، ماريون جونز، بالكذب على المحققين وباستخدامها المنشطات في مسيرتها الرياضية، بما في ذلك أثناء إعدادها لدورة الألعاب الأولمبية بسيدني.
وبعد بضعة أيام، قامت بإعادة خمس ميداليات أولمبية (ثلاث ذهبيات وبرونزيتان)، وبسبب الكذب على القضاء الأميركي، تم الحكم عليها بالسجن لمدة ستة أشهر خلال شهر يناير/كانون الثاني عام 2008.
نجمة التنس مارتينا هينغيس
تماما مثل ماريا شارابوفا، تعرضت نجمة التنس مارتينا هينغيس، الفائزة (5 بطولات من الدورات الأربع الكبرى، بما في ذلك 3 مرات أستراليا المفتوحة)، وتم تجميد نشاطها لمدة عامين من قبل الاتحاد الدولي للتنس بسبب ثبوت تعاطيها مادة الكوكايين في نوفمبر/تشرين الثاني عام 2007، ولم تسجل السويسرية عودتها إلى المنافسات إلا مع شهر يوليو 2013، وفقط في منافسات الزوجي.
العداء بان جونسون
تمت إدانة العداء العالمي الشهير، بان جونسون، بتعاطي المنشطات، بعد شهر فقط من فوزه في دورة الألعاب الأولمبية بسيول عام 1988 (الذهب في سباق 100 متر، مع تحطيم الرقم القياسي العالمي).
وتعرض بان جونسون للعقوبة لمدة عامين من قبل الاتحاد الدولي لألعاب القوى، وتم سحب كل انجازاته، تتويجه الأوليمبي، واعترف العداء الكندي بذنبه ويتناوله مادة ستانوزولول، المنشطة، ومع ذلك مازل مصرا على أن ما تعرض إليه يدخل في باب المؤامرة.
دييغو ماردونا
تم ثبوت تعاطي الأسطورة دييغو ماردونا لمادة الكوكايين عام 1991، مما جعله عرضة لعقوبة امتدت لـ15 شهرا، كما تم إقصاؤه من المشاركة في مسابقة كأس العالم لكرة القدم 1994، أثناء البطولة، بعد أن أثبتت التحاليل تناوله للمنشطات، وهذه المرة كانت مادة الايفيدرين (المنشط الجسدي والنفسي).
وكانت هذه العقوبة حلقة نهاية "مسلسل" لاعب أسطوري فشل في المحافظة على صورة الرياضي الناجح، وبأن يكون قدوة للاعبين الشبان، على الرغم من تأكيد ندمه بعد مرور سنوات عديدة.
اقــرأ أيضاً
ولم تكن لاعبة التنس الروسية، استثناء لنجوم الرياضة الذين وقعوا ضحية المنشطات، فقد سبقها العديد من الرياضيين الذين وقعوا في هذا الفخ، ودمرهم السعي وراء الكسب السريع مهما كان الثمن، ونستعرض معكم 5 من أشهر الأسماء الذين سبقوا شارباوفا.
الدراج لانس أرمسترونغ
تم تجريد الدراج العالمي، لانس أرمسترونغ، من سبعة ألقاب في سباق فرنسا للدراجات، وحظر للحياة من أي نشاط في ركوب الدراجات في أغسطس 2013، وذلك بعد نتيجة لتقرير صادم من وكالة مكافحة المنشطات في الولايات المتحدة الأميركية، وقد اعترف أرمسترونغ بتناوله المنشطات بعد خمسة أشهر من صدور التقرير.
العداءة ماريون جونز
في شهر أكتوبر 2007، وأمام محكمة أميركية، اعترفت العداءة العالمية، ماريون جونز، بالكذب على المحققين وباستخدامها المنشطات في مسيرتها الرياضية، بما في ذلك أثناء إعدادها لدورة الألعاب الأولمبية بسيدني.
وبعد بضعة أيام، قامت بإعادة خمس ميداليات أولمبية (ثلاث ذهبيات وبرونزيتان)، وبسبب الكذب على القضاء الأميركي، تم الحكم عليها بالسجن لمدة ستة أشهر خلال شهر يناير/كانون الثاني عام 2008.
نجمة التنس مارتينا هينغيس
تماما مثل ماريا شارابوفا، تعرضت نجمة التنس مارتينا هينغيس، الفائزة (5 بطولات من الدورات الأربع الكبرى، بما في ذلك 3 مرات أستراليا المفتوحة)، وتم تجميد نشاطها لمدة عامين من قبل الاتحاد الدولي للتنس بسبب ثبوت تعاطيها مادة الكوكايين في نوفمبر/تشرين الثاني عام 2007، ولم تسجل السويسرية عودتها إلى المنافسات إلا مع شهر يوليو 2013، وفقط في منافسات الزوجي.
العداء بان جونسون
تمت إدانة العداء العالمي الشهير، بان جونسون، بتعاطي المنشطات، بعد شهر فقط من فوزه في دورة الألعاب الأولمبية بسيول عام 1988 (الذهب في سباق 100 متر، مع تحطيم الرقم القياسي العالمي).
وتعرض بان جونسون للعقوبة لمدة عامين من قبل الاتحاد الدولي لألعاب القوى، وتم سحب كل انجازاته، تتويجه الأوليمبي، واعترف العداء الكندي بذنبه ويتناوله مادة ستانوزولول، المنشطة، ومع ذلك مازل مصرا على أن ما تعرض إليه يدخل في باب المؤامرة.
دييغو ماردونا
تم ثبوت تعاطي الأسطورة دييغو ماردونا لمادة الكوكايين عام 1991، مما جعله عرضة لعقوبة امتدت لـ15 شهرا، كما تم إقصاؤه من المشاركة في مسابقة كأس العالم لكرة القدم 1994، أثناء البطولة، بعد أن أثبتت التحاليل تناوله للمنشطات، وهذه المرة كانت مادة الايفيدرين (المنشط الجسدي والنفسي).
وكانت هذه العقوبة حلقة نهاية "مسلسل" لاعب أسطوري فشل في المحافظة على صورة الرياضي الناجح، وبأن يكون قدوة للاعبين الشبان، على الرغم من تأكيد ندمه بعد مرور سنوات عديدة.