أشاد مدرب أرسنال الفرنسي أرسين فينغر بمدرب مانشستر يونايتد الأسبق السير أليكس فيرغسون في المؤتمر الصحافي الأخير له كمدرب للمدفعجية، في المباراة التي ستجمعه مع هيديرسفيلد تاون ضمن الجولة الأخيرة من منافسات الدوري الإنكليزي الممتاز على ملعب غالفارم ستاديوم.
وتمنى الفرنسي أرسين فينغر الشفاء العاجل لمدرب الشياطين الحمر الأسبق فيرغسون الذي يتعافي من العملية الجراحية التي أجراها الأسبوع الماضي، بعد نزيف حاد في دماغه.
وقال فينغر: "أود أن أغتنم الفرصة وأتمنى للسير أليكس الشفاء والتوفيق، وأن أراه دائماً بخير، فهو قضى في التدريب 26 عاماً وأنا قضيت 22 سنة، ويوجد اليوم بعض من المدربين الأصغر سناً يقضون أعوامهم الخمسة أو الستة وتقع مسؤوليات كبرى على عاتقهم".
وأضاف الفرنسي البالغ من العمر 68 عاما "هل سأدرب المنتخب الإنكليزي يوماً ما؟ أنا بصراحة لا أعرف لقد سنحت لي الفرصة في السابق ولكنني رفضت حينها، وأنا اليوم أشجع منتخب الأسود الثلاثة، وأتمنى للمدرب غاريث ساوثغيت النجاح في مهمته، وأتمنى أن يبقى مدرباً لمدة 22 عاماً".
واستقال الفرنسي أرسين فينغر مدرب فريق الأرسنال الشهير بـ"العنيد" من منصبه بعد 22 عاماً قضاها على رأس الجهاز الفني حطم فيها رقماً قياسيا ما زال قائما حتى يومنا هذا، وهو خوض 49 مباراة دون هزيمة، وفاز مع المدفعجية بقلب الدوري الممتاز لــ3 مرات و7 ألقاب كبطل كأس إنكلترا وسبع مرات أيضاً كبطل للدرع الخيرية، ووصل لنهائي كأس الاتحاد الأوروبي 2000 والمباراة النهائية في دوري أبطال أوروبا 2006.
(العربي الجديد)
وتمنى الفرنسي أرسين فينغر الشفاء العاجل لمدرب الشياطين الحمر الأسبق فيرغسون الذي يتعافي من العملية الجراحية التي أجراها الأسبوع الماضي، بعد نزيف حاد في دماغه.
وقال فينغر: "أود أن أغتنم الفرصة وأتمنى للسير أليكس الشفاء والتوفيق، وأن أراه دائماً بخير، فهو قضى في التدريب 26 عاماً وأنا قضيت 22 سنة، ويوجد اليوم بعض من المدربين الأصغر سناً يقضون أعوامهم الخمسة أو الستة وتقع مسؤوليات كبرى على عاتقهم".
وأضاف الفرنسي البالغ من العمر 68 عاما "هل سأدرب المنتخب الإنكليزي يوماً ما؟ أنا بصراحة لا أعرف لقد سنحت لي الفرصة في السابق ولكنني رفضت حينها، وأنا اليوم أشجع منتخب الأسود الثلاثة، وأتمنى للمدرب غاريث ساوثغيت النجاح في مهمته، وأتمنى أن يبقى مدرباً لمدة 22 عاماً".
واستقال الفرنسي أرسين فينغر مدرب فريق الأرسنال الشهير بـ"العنيد" من منصبه بعد 22 عاماً قضاها على رأس الجهاز الفني حطم فيها رقماً قياسيا ما زال قائما حتى يومنا هذا، وهو خوض 49 مباراة دون هزيمة، وفاز مع المدفعجية بقلب الدوري الممتاز لــ3 مرات و7 ألقاب كبطل كأس إنكلترا وسبع مرات أيضاً كبطل للدرع الخيرية، ووصل لنهائي كأس الاتحاد الأوروبي 2000 والمباراة النهائية في دوري أبطال أوروبا 2006.
(العربي الجديد)