في كرة القدم... يضحك كثيراً من يضحك أخيراً
احتفال استفزازي لعناصر المنتخب السويدي (العربي الجديد)
حصد المنتخب السويدي لقب بطولة كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم للشباب تحت سن 21 عاماً للمرة الأولى في تاريخه، وذلك بعدما تمكن من الفوز على البرتغال (4 – 3) بركلات الترجيح، وذلك خلال المباراة التي أقيمت في العاصمة التشيكية براغ، وانتهى وقتها الأصلي والإضافي بنتيجة التعادل السلبي.
وأطلق لاعبو المنتخب السويدي للشباب تحت سن 21 عاماً العنان لأفراحهم بعد نجاحهم بالفوز بلقب البطولة للمرة الأولى في تاريخ بطولة كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم للشباب، حيث جذبت الطريقة التي احتفل بها لاعبو المنتخب السويدي أنظار عُشاق كرة القدم في الملاعب الأوروبية.
وحرص لاعبو المنتخب السويدي، من خلال الطريقة التي احتفلوا بها بفوز منتخب بلادهم بلقب البطولة الأوروبية، على توجيه رسالة ساخرة لمدافع المنتخب الفرنسي، لايفن كورزاوا، مفادها أن من يضحك كثيراً هو من يضحك أخيراً في عالم كرة القدم.
وكان اللاعب الفرنسي قد أثار استفزاز لاعبي المنتخب السويدي خلال المباراة التي جمعت بين المنتخبين السويدي والفرنسي ضمن منافسات إياب التصفيات المؤهلة لبطولة كأس الأمم الأوروبية تحت سن 21 عاماً، في شهر أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وذلك بعدما سجّل آنذاك هدفاً قاتلاً في الدقيقة الـ87 من زمن شوط المباراة الثاني، كان كفيلاً في ذلك الوقت في تأهل منتخب "الديوك" وخروج المنتخب السويدي من التصفيات.
وأسفر هذا الاحتفال الاستفزازي عن نشوب اشتباكات بين اللاعبين قبل أن يتدخل حكم المباراة ويشهر البطاقة الصفراء في وجه كورزاوا من أجل إيقاف هذه الاشتباكات، وبالفعل استكملت المباراة بعد ذلك، قبل أن تأتي اللحظة التي عصفت بآمال عشاق المنتخب الفرنسي، حينما عاد لاعب المنتخب السويدي، أوسكار ليويكي، ليُسجل هدفاً قاتلاً من ضربة ركنية في الدقيقة 88.
وقاد لاعب خط وسط المنتخب السويدي بهذا الهدف منتخب بلاده للصعود إلى نهائيات بطولة كأس الأمم الأوروبية، بعد أن أصبحت النتيجة في محصلة لقاء الفريقين ذهاباً وإياباً (4 - 3) للمنتخب السويدي، لتعم بعد هذا الهدف احتفالات عارمة بين لاعبي وجمهور المنتخب السويدي، كذلك تعمّد لاعبو المنتخب السويدي الانتقام والاحتفال بالطريقة الاستفزازية نفسها أمام أعين لاعبي المنتخب الفرنسي، وعلى رأسهم لايفين كورزاوا، وهي الطريقة ذاتها التي احتفل بها عناصر المنتخب السويدي بعد تتويجهم المستحق بلقب البطولة الأوروبية.
اقرأ أيضاً: يورو الشباب... السويد بطلة أوروبا لأول مرة في تاريخها
وأطلق لاعبو المنتخب السويدي للشباب تحت سن 21 عاماً العنان لأفراحهم بعد نجاحهم بالفوز بلقب البطولة للمرة الأولى في تاريخ بطولة كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم للشباب، حيث جذبت الطريقة التي احتفل بها لاعبو المنتخب السويدي أنظار عُشاق كرة القدم في الملاعب الأوروبية.
وحرص لاعبو المنتخب السويدي، من خلال الطريقة التي احتفلوا بها بفوز منتخب بلادهم بلقب البطولة الأوروبية، على توجيه رسالة ساخرة لمدافع المنتخب الفرنسي، لايفن كورزاوا، مفادها أن من يضحك كثيراً هو من يضحك أخيراً في عالم كرة القدم.
وكان اللاعب الفرنسي قد أثار استفزاز لاعبي المنتخب السويدي خلال المباراة التي جمعت بين المنتخبين السويدي والفرنسي ضمن منافسات إياب التصفيات المؤهلة لبطولة كأس الأمم الأوروبية تحت سن 21 عاماً، في شهر أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وذلك بعدما سجّل آنذاك هدفاً قاتلاً في الدقيقة الـ87 من زمن شوط المباراة الثاني، كان كفيلاً في ذلك الوقت في تأهل منتخب "الديوك" وخروج المنتخب السويدي من التصفيات.
وأسفر هذا الاحتفال الاستفزازي عن نشوب اشتباكات بين اللاعبين قبل أن يتدخل حكم المباراة ويشهر البطاقة الصفراء في وجه كورزاوا من أجل إيقاف هذه الاشتباكات، وبالفعل استكملت المباراة بعد ذلك، قبل أن تأتي اللحظة التي عصفت بآمال عشاق المنتخب الفرنسي، حينما عاد لاعب المنتخب السويدي، أوسكار ليويكي، ليُسجل هدفاً قاتلاً من ضربة ركنية في الدقيقة 88.
وقاد لاعب خط وسط المنتخب السويدي بهذا الهدف منتخب بلاده للصعود إلى نهائيات بطولة كأس الأمم الأوروبية، بعد أن أصبحت النتيجة في محصلة لقاء الفريقين ذهاباً وإياباً (4 - 3) للمنتخب السويدي، لتعم بعد هذا الهدف احتفالات عارمة بين لاعبي وجمهور المنتخب السويدي، كذلك تعمّد لاعبو المنتخب السويدي الانتقام والاحتفال بالطريقة الاستفزازية نفسها أمام أعين لاعبي المنتخب الفرنسي، وعلى رأسهم لايفين كورزاوا، وهي الطريقة ذاتها التي احتفل بها عناصر المنتخب السويدي بعد تتويجهم المستحق بلقب البطولة الأوروبية.
اقرأ أيضاً: يورو الشباب... السويد بطلة أوروبا لأول مرة في تاريخها
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
المزيد في رياضة
