تصادف اليوم الذكرى الـ 35 لمجزرة صبرا وشاتيلا التي بدأها جيش الاحتلال الإسرائيلي و"جيش لبنان الجنوبي" و"حزب الكتائب" في 16 سبتمبر/ أيلول عام 1982 ضد اللاجئين الفلسطينيين في مخيمي صبرا وشاتيلا، واستمرت على مدار ثلاثة أيام وليال، وراح ضحيتها آلاف الشهداء والجرحى.
وطُبعت هذه المجزرة في ذاكرة الفلسطينيين الذين عانوا وما زالوا من مذابح عدة، ولا تزال مشاهد الضحايا من البشر والحيوان والأشلاء والبيوت المدمرة شاهدة على مذبحة بشعة لم ترحم البشر أو الحجر.
(العربي الجديد)
جثث لاجئين فلسطينيين قتلوا في مخيم صبرا، بعد يومين من المجزرة. (فرانس برس)
سيدة فلسطينية تبكي بينما ينقل عناصر في الدفاع المدني جثة أحد أقاربها، في 19 سبتمبر/أيلول عام 1982. (فرانس برس)
سيدة فلسطينية تحاول التعرف إلى أقربائها بين جثث الضحايا بعد المذبحة. (جويل روبين/ فرانس برس)
متظاهرون ينددون بمجزرة صبرا وشاتيلا، في 20 سبتمبر/ أيلول عام 1982، في العاصمة الفرنسية باريس. (جويل روبين/ فرانس برس)
طفلة فلسطينية تحمل صورة تعود إلى عام 1982، أثناء إحياء ذكرى المجزرة في شاتيلا عام 2001. (رمزي حيدر/ فرانس برس)
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
