تداول ناشطون في مواقع التواصل الاجتماعي فيديو لسيدة عجوز داخل إحدى قاعات المحاكم وهي تبكي، راجيةً القاضي أن ترى ابنها، معبرة عن استعدادها لمسح بلاط المحكمة لرؤية ابنها.
يذكر أن ابن هذه السيدة معتقل منذ أربع سنوات في ما عُرف إعلامياً بأحداث العدوة، وهي قرية تابعة لمحافظة المنيا، عقب مجزرة فض اعتصامي رابعة، والنهضة، في 14 آب/أغسطس عام 2013، وحكمت فيها محكمة جنايات المنيا بمعاقبة 183 متهماً بالإعدام شنقاً، والأشغال الشاقة المؤبدة لسيدتين، وبراءة 400 آخرين، وتمت إعادة إجراءات المحاكمة عقب القبض على المتهمين في يونيو/حزيران 2014.
وتفاعل رواد مواقع التواصل مع السيدة الباكية وطلبها البسيط أن يكون لها الحق في أن ترى ابنها.
وكتب محمد عبد الواحد: "أم معتقل للقاضي، طلع ابني وأنا أمسح لك البلاط.. اللهم رحمتك".
يذكر أن ابن هذه السيدة معتقل منذ أربع سنوات في ما عُرف إعلامياً بأحداث العدوة، وهي قرية تابعة لمحافظة المنيا، عقب مجزرة فض اعتصامي رابعة، والنهضة، في 14 آب/أغسطس عام 2013، وحكمت فيها محكمة جنايات المنيا بمعاقبة 183 متهماً بالإعدام شنقاً، والأشغال الشاقة المؤبدة لسيدتين، وبراءة 400 آخرين، وتمت إعادة إجراءات المحاكمة عقب القبض على المتهمين في يونيو/حزيران 2014.
وتفاعل رواد مواقع التواصل مع السيدة الباكية وطلبها البسيط أن يكون لها الحق في أن ترى ابنها.
وكتب محمد عبد الواحد: "أم معتقل للقاضي، طلع ابني وأنا أمسح لك البلاط.. اللهم رحمتك".
https://twitter.com/m_eelwahed/status/824879296573370368
|
واكتفى عبد الله عازب بقوله: "أم مصرية للقاضي: خليني أشوف أبني وأنا أمسح بلاط المحكمة".
https://twitter.com/ama4425/status/824662450964406272
|
وقال د. صبري محمد: "لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.. حسبنا الله ونعم الوكيل.. اتقوا دعوة المظلوم فإنها ليس بينها وبين الله حجاب.. دولة البلطجة والبلطجية".
أما أماني نصير، فغردت: "لا حول ولا قوة إلا بالله".