أفرجت السلطات الفنزويلية، أمس الخميس، عن عدد من الصحافيين الأجانب الذين اعتقلوا في الأيام الماضية، أثناء تغطية الاضطرابات السياسية التي تهدد حكم الرئيس نيكولاس مادورو.
والصحافيون المفرج عنهم هم اثنان من فرنسا واثنان من كولومبيا وصحافي إسباني.
وعلاقة الحكومة الاشتراكية بالإعلام الغربي متوترة منذ فترة طويلة، إذ تعتبر وسائل الإعلام الغربية عدائية بشكل عام وتعبر عن مصالح "استعمارية".
وأكدت محطة تلفزيونية فرنسية الإفراج عن اثنين من صحافييها، وقالت إنهما في طريقهما إلى العاصمة باريس.
كما أكدت الحكومة الإسبانية الإفراج عن الصحافيين الثلاثة الذين يعملون لصالح وكالة أنباء إسبانية.
اقــرأ أيضاً
وكانت سلطات كراكاس اعتقلت خمسة صحافيين أجانب، بينهم صحافيتان تعملان في البرنامج التلفزيوني "كوتديان"، وصحافي من وكالة "إيفي" الإسبانية، ومصورة فيديو كولومبية ومصور كولومبي، وسائقهم الفنزويلي. وطردت صحافيين تشيليين.
ودعت فرنسا وإسبانيا، أمس الخميس، السلطات الفنزويلية إلى الإفراج الفوري عن الصحافيين الأجانب.
وتأتي هذه الاعتقالات وسط اضطرابات سياسية في الدولة الغنية بالنفط التي تعاني من اقتصاد متدهور، إذ أعلن رئيس البرلمان، خوان غوايدو، نفسه رئيساً بالوكالة بدلاً من مادورو. وأعربت العديد من دول الاتحاد الأوروبي، وبينها إسبانيا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا، أنها ستعترف بغوايدو رئيساً لفنزويلا في حال لم تتم الدعوة لانتخابات جديدة بحلول يوم الأحد.
والصحافيون المفرج عنهم هم اثنان من فرنسا واثنان من كولومبيا وصحافي إسباني.
وعلاقة الحكومة الاشتراكية بالإعلام الغربي متوترة منذ فترة طويلة، إذ تعتبر وسائل الإعلام الغربية عدائية بشكل عام وتعبر عن مصالح "استعمارية".
وأكدت محطة تلفزيونية فرنسية الإفراج عن اثنين من صحافييها، وقالت إنهما في طريقهما إلى العاصمة باريس.
كما أكدت الحكومة الإسبانية الإفراج عن الصحافيين الثلاثة الذين يعملون لصالح وكالة أنباء إسبانية.
وكانت سلطات كراكاس اعتقلت خمسة صحافيين أجانب، بينهم صحافيتان تعملان في البرنامج التلفزيوني "كوتديان"، وصحافي من وكالة "إيفي" الإسبانية، ومصورة فيديو كولومبية ومصور كولومبي، وسائقهم الفنزويلي. وطردت صحافيين تشيليين.
ودعت فرنسا وإسبانيا، أمس الخميس، السلطات الفنزويلية إلى الإفراج الفوري عن الصحافيين الأجانب.
وتأتي هذه الاعتقالات وسط اضطرابات سياسية في الدولة الغنية بالنفط التي تعاني من اقتصاد متدهور، إذ أعلن رئيس البرلمان، خوان غوايدو، نفسه رئيساً بالوكالة بدلاً من مادورو. وأعربت العديد من دول الاتحاد الأوروبي، وبينها إسبانيا وبريطانيا وفرنسا وألمانيا، أنها ستعترف بغوايدو رئيساً لفنزويلا في حال لم تتم الدعوة لانتخابات جديدة بحلول يوم الأحد.
(رويترز، فرانس برس)