Tickling Giants أو "دغدغة العمالقة" هو عنوان الوثائقي الأميركي التي تسعى المخرجة الأميركية ساره تاكسلر إلى إنجازه، وهي أيضاً منتجة أولى في برنامج "ذي دايلي شو" مع جون ستيوارت، عن تجربة باسم يوسف وبرنامجه "البرنامج".
فكرة الوثائقي تقوم على استعادة تجربة باسم في الإعلام الساخر، المشاكل التي واجهها منذ ثورة 25 يناير، وصولاً إلى إيقاف برنامجه على قناة mbc مصر وقبلها cbc، مروراً باستدعائه للتحقيق خلال حكم الإخوان المسلمين والرئيس المعزول محمد مرسي.
[إقرأ أيضاً: نبوءة باسم يوسف بفشل الثورة تتحقق!]
"من المرعب أن نرى كم يمكن للنكتة والسخرية أن تشكّل خطراً على من يقولها" تقول تاكسلر في تعريفها بالمشروع في الموقع الإلكتروني الخاص الذي أنشئ لجمع التبرعات الكافية لإنتاج العمل الوثائقي.
تشرح تاكسلر بشكل مفصّل سبب اختيارها لهذا الوثائقي، "الفيلم هو عن الأشخاص الذين يعبرون عن مواقف كبيرة وواضحة من خلال السخرية. ويسلّط الضوء على التأثير الكبير الذي يمكن أن يشكّله الخطاب الحرّ والاحتجاج السلمي. ويطرح أسئلة حول قوّةِ سلطة تعتبر نفسها مهدّدة ببرنامج كوميدي".
وتتابع ساره شارحة أن المشاهد سيرى في الوثائقي كيف حاول باسم "البقاء على الهواء، ومتابعة بث برنامجه، وفي الوقت نفسه حماية طاقمه، وعدم التعرّض للتوقيف، وإفهام الأشخاص الموجودين في السلطة أنهم سيحاسبون... فعل كل ذلك بأسلوب ساخر وكوميدي".
فكرة الوثائقي تقوم على استعادة تجربة باسم في الإعلام الساخر، المشاكل التي واجهها منذ ثورة 25 يناير، وصولاً إلى إيقاف برنامجه على قناة mbc مصر وقبلها cbc، مروراً باستدعائه للتحقيق خلال حكم الإخوان المسلمين والرئيس المعزول محمد مرسي.
[إقرأ أيضاً: نبوءة باسم يوسف بفشل الثورة تتحقق!]
"من المرعب أن نرى كم يمكن للنكتة والسخرية أن تشكّل خطراً على من يقولها" تقول تاكسلر في تعريفها بالمشروع في الموقع الإلكتروني الخاص الذي أنشئ لجمع التبرعات الكافية لإنتاج العمل الوثائقي.
تشرح تاكسلر بشكل مفصّل سبب اختيارها لهذا الوثائقي، "الفيلم هو عن الأشخاص الذين يعبرون عن مواقف كبيرة وواضحة من خلال السخرية. ويسلّط الضوء على التأثير الكبير الذي يمكن أن يشكّله الخطاب الحرّ والاحتجاج السلمي. ويطرح أسئلة حول قوّةِ سلطة تعتبر نفسها مهدّدة ببرنامج كوميدي".
وتتابع ساره شارحة أن المشاهد سيرى في الوثائقي كيف حاول باسم "البقاء على الهواء، ومتابعة بث برنامجه، وفي الوقت نفسه حماية طاقمه، وعدم التعرّض للتوقيف، وإفهام الأشخاص الموجودين في السلطة أنهم سيحاسبون... فعل كل ذلك بأسلوب ساخر وكوميدي".