راغب علامة
منذ أيام قليلة دعم الفنان راغب علامة، المصور المحترف حسن فاخوري، وهو من ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث التقى به وعبر له عن إعجابه خلال مشاركته في سباق "بنك ميد الشباب"، الذي نظمته جمعية بيروت ماراثون. ووعده علامة بأنه سيدعم معرضه في أي وقت ومكان.
كاظم الساهر
لم يتردد كاظم الساهر في تحقيق حلم الطفل كارم الذي فقد بصره، بعد تعرضه لعلاج كيميائي جراء إصابته بمرض السرطان. وهو لقاؤه في كواليس برنامج "the Voice kids". وحين وصل كارم إلى استديوهات "mbc" كان الساهر بانتظاره، وتحدثا عن الهوايات والعزف والفن، كما غنى كارم أغنية "هذا اللون".
وائل جسار
حقق الفنان وائل جسار حلم الطفل حاطوم الذي يعشق أغانيه ويتمنى أن يغني بجانبه. فعندما حضر الطفل إلى استوديو أحد الموسيقيين، فاجأه الفنان وائل جسار بالحضور، وشاركه في غناء أغنية "موجوع".
محمد عساف
أيضا، حقق النجم الفلسطيني محمد عساف حلم الطفل أحمد خالد الذي يعاني من شلل نصفي ومرض الصرع، وكان الطفل قد سبق وعبر عن أمنيته بلقاء عساف، أثناء خضوعه للعلاج بأحد مستشفيات أبو ظبي. فتم اللقاء في المستشفى وتحدثا معا عن المنافسة والمشوار الفني، وقدم عساف له حاسوباً كهدية معنوية، والتقط الصور معه.
محمد رمضان
رغم انشغاله بتصوير أحد المسلسلات، حرص الفنان المصري محمد رمضان على تحقيق حلم الطفل أحمد مصطفى، الذي يعاني من مرض نادر. وكان الطفل يتمنى أن يصبح ممثلا كرمضان وأن يراه. وظهر رمضان في برنامج "حصلت قبل كده" وهو يحمل الطفل قائلا: "أنا سبت التصوير وجيت أشوفك لما قالوا إنك طالب تشوفني".
تامر حسني
زار الفنان تامر حسني فتاة مصابة بمرض السرطان. وذلك بعد أن اتصل به الطفل مروان طارق، المتسابق في برنامج "ذا فويس كيدز"، وقال له إن جارته مصابة بمرض السرطان وتتمنى رؤيته، فلم يتردد حسني في تلبية مطلبها.
نانسي عجرم
بعد أن انتشر فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي للطفلة نور المصابة بالسرطان، في أحد مراكز السرطان في الأردن، تقول فيه إنها "تحلم بلقاء الفنانة نانسي عجرم". قررت الأخيرة تحقيق حلم الطفلة ومفاجأتها بزيارتها. وكتبت عجرم على صفحتها على تويتر: "ملاكي نور، أنا قادمة لرؤيتك قريبا، إنتظريني".
أحمد حلمي
بعد أن فقد الشاب ميللر فخري الأمل في التواصل مع شبيهه الفنان أحمد حلمي، ليقول له إنه يحلم بحفل زفاف بحضوره. تفاجأ خلال زفافه بدخول حلمي القاعة، ليحيي مع العروسين الحفل. وقال حلمي إن الدعوة وصلته، لكنه تعمد عدم الرد عليها، رغبة في المحافظة على المفاجأة.