أُصيب العشرات من الفلسطينيين، ليل أمس الخميس، بالرصاص الحي والمطاطي، والعشرات بحالات اختناق، خلال مواجهات ضد الاحتلال في مناطق متفرقة من الضفة الغربية، تنديداً بالعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وأكدت مصادر طبية، لـ"العربي الجديد"، أن "قوات الاحتلال اعتقلت شاباً مصاباً بالرصاص الحي، لم تُعرف هويته بعد، ومنعت طواقم الإسعاف من معالجته، خلال مواجهات اندلعت بمحاذاة مستوطنة ألون موريه، المُقامة على أراضي قرية بيت فوريك، شرقي نابلس".
وأُصيب الشاب عطا الله أبو غليون، برصاصة في الفخذ، عقب مواجهات اندلعت قرب حاجز زعترة، جنوب نابلس. ووصفت مصادر طبية في مستشفى رفيديا الحكومي، في مدينة نابلس، إصابته بـ"المتوسطة".
وفي بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية، أُصيب الشاب مروان عزات أبو صوب، برصاصة في بطنه، جرّاء إطلاق المستوطنين للرصاص الحي، بشكل عشوائي، في اتجاه منازل المواطنين الفلسطينيين، في منطقة أم ركبة في بلدة الخضر، ونُقل على أثرها إلى مستشفى بيت جالا الحكومي، في مدينة بيت لحم، ووصفت إصابته بـ"المتوسطة".
وذكرت مصادر صحافية أن "المستوطنين هاجموا حفل زفاف في منطقة أم ركبة بالرصاص، ما أدى إلى حالة من الهلع والخوف، ثم اندلعت مواجهات تصدى خلالها المواطنون للمستوطنين".
وفي قريتي تقوع ودار صلاح، في محافظة بيت لحم، أُصيب العشرات بحالات اختناق، إثر مواجهات اندلعت في القريتين ضد قوات الاحتلال.
وأُصيب شاب بجروح في فخذه، جراء إطلاق قوات الاحتلال الرصاص الحي على مجموعة من الشبان، تصدّوا لجنود الاحتلال، الذين اقتحموا قرية دير قديس، غربي رام الله، ووصفت إصابته بـ"المتوسطة"، وفق ما أكد مصدر طبي لـ"العربي الجديد".
فيما أصيب العشرات بحالات اختناق، خلال مواجهات اندلعت ضد الاحتلال في قريتي بلعين وبدرس، غربي رام الله.
كما أُصيب العشرات، أيضاً، خلال مواجهات شهدتها قرية سلواد، شرقي المدينة، في وقت تصدّى الشبان لقوات الاحتلال، التي اقتحمت القرية، بالألعاب النارية.
وكذلك، اندلعت مواجهات ضد قوات الاحتلال على مدخل مخيم الجلزون، وأطلق جنود الاحتلال قنابل الغاز والصوت بشكل عشوائي على منازل المواطنين، ما أدى إلى وقوع حالات اختناق.
وإلى الشمال من الخليل، أصيب العشرات بحالات اختناق في بلدة بيت أمر، عقب إطلاق قوات الاحتلال الغاز المسيل للدموع من أجل قمع الشبان الذين تصدوا لاقتحام جنود الاحتلال البلدة.
وأكدت مصادر طبية، لـ"العربي الجديد"، أن "قوات الاحتلال اعتقلت شاباً مصاباً بالرصاص الحي، لم تُعرف هويته بعد، ومنعت طواقم الإسعاف من معالجته، خلال مواجهات اندلعت بمحاذاة مستوطنة ألون موريه، المُقامة على أراضي قرية بيت فوريك، شرقي نابلس".
وأُصيب الشاب عطا الله أبو غليون، برصاصة في الفخذ، عقب مواجهات اندلعت قرب حاجز زعترة، جنوب نابلس. ووصفت مصادر طبية في مستشفى رفيديا الحكومي، في مدينة نابلس، إصابته بـ"المتوسطة".
وفي بيت لحم، جنوبي الضفة الغربية، أُصيب الشاب مروان عزات أبو صوب، برصاصة في بطنه، جرّاء إطلاق المستوطنين للرصاص الحي، بشكل عشوائي، في اتجاه منازل المواطنين الفلسطينيين، في منطقة أم ركبة في بلدة الخضر، ونُقل على أثرها إلى مستشفى بيت جالا الحكومي، في مدينة بيت لحم، ووصفت إصابته بـ"المتوسطة".
وذكرت مصادر صحافية أن "المستوطنين هاجموا حفل زفاف في منطقة أم ركبة بالرصاص، ما أدى إلى حالة من الهلع والخوف، ثم اندلعت مواجهات تصدى خلالها المواطنون للمستوطنين".
وفي قريتي تقوع ودار صلاح، في محافظة بيت لحم، أُصيب العشرات بحالات اختناق، إثر مواجهات اندلعت في القريتين ضد قوات الاحتلال.
وأُصيب شاب بجروح في فخذه، جراء إطلاق قوات الاحتلال الرصاص الحي على مجموعة من الشبان، تصدّوا لجنود الاحتلال، الذين اقتحموا قرية دير قديس، غربي رام الله، ووصفت إصابته بـ"المتوسطة"، وفق ما أكد مصدر طبي لـ"العربي الجديد".
فيما أصيب العشرات بحالات اختناق، خلال مواجهات اندلعت ضد الاحتلال في قريتي بلعين وبدرس، غربي رام الله.
كما أُصيب العشرات، أيضاً، خلال مواجهات شهدتها قرية سلواد، شرقي المدينة، في وقت تصدّى الشبان لقوات الاحتلال، التي اقتحمت القرية، بالألعاب النارية.
وكذلك، اندلعت مواجهات ضد قوات الاحتلال على مدخل مخيم الجلزون، وأطلق جنود الاحتلال قنابل الغاز والصوت بشكل عشوائي على منازل المواطنين، ما أدى إلى وقوع حالات اختناق.
وإلى الشمال من الخليل، أصيب العشرات بحالات اختناق في بلدة بيت أمر، عقب إطلاق قوات الاحتلال الغاز المسيل للدموع من أجل قمع الشبان الذين تصدوا لاقتحام جنود الاحتلال البلدة.